الإمام حسب أصوله في مصر أشد من فتاواه في العراق، ومذهبه في العراق أقرب إلى التيسير، وأنه بنى مذهبه الجديد
https://dorar.net/article/409الإمام حسب أصوله في مصر أشد من فتاواه في العراق، ومذهبه في العراق أقرب إلى التيسير، وأنه بنى مذهبه الجديد
https://dorar.net/article/409ازدهرت البابوية، حيث اعتبر شارلمان المتوَّج من البابا ليو الثالث (800) م, نفسه حامياً للبابوية، وأنه رأس
https://dorar.net/adyan/649عزَّ وجَلَّ: فإذا نُفِخَ في الصُّورِ نَفخةٌ واحِدةٌ وفيها قَولانِ: أحَدُهما: أنَّها النَّفخةُ الأولى
https://dorar.net/aqeeda/2053الكاملية (1/281)، ((التحبير)) للمرداوي (1/181). .(إجمالًا): إشارةٌ إلى أنَّ المُعتَبَرَ في حَقِّ
https://dorar.net/osolfeqh/16العلماء في الحكم على بدعية مسألة ما، أما تضييقهم لمعنى البدعة، وأنها كلها ضلالة فليس فيه مسوغ لاختلافهم
https://dorar.net/article/625الرماح أمير أخور، وطغاي تمر مُقدَّم البريدية، وكتب له أمانًا، وأنَّه باق على كفالته بالشام إن أراد
https://dorar.net/history/event/3233للظاهر: لا نبايعك حتى تحلفَ لنا أنَّه لا يحدث علينا منك سوءٌ بسبب هذه الفعلة، ولا ما سبقَ قبلها،، فحلف
https://dorar.net/history/event/3360العباب، وإذا تأملتَ ما أسلفناه عنه من الأخبار الجميلة والسِّيَر الحميدة، علمتَ أنَّه من العلماء الأخيار
https://dorar.net/history/event/3654الحكمة في تحريمه معدداً مفاسده الإحدى عشرة، كما أفرد مبحثاً شرح فيه متى حرم الميسر. والآن جاء دور الحكم
https://dorar.net/article/198. ثم تحدث المؤلف عن خطر الفتن على القلوب, وأنها أكبر ما تكون خطرًا على القلوب, كما جاء في حديث حذيفة بن
https://dorar.net/article/1444, وأجمعوا على أنَّ حرف الألف هو أكثر دخولًا في الكلام، فقام علي بن أبي طالب عليه السلام وارتجل هذه الخطبة
https://dorar.net/fake-hadith/287. والحقيقة أنَّ من يزعمون أنفسهم (يهودا) المنحدرين تاريخيًّا من سلالة الخزر يشكلون أكثر من 92% بالمائة
https://dorar.net/adyan/268مِن الأنصارِ الموتُ، فقال لابنِه: يا بُنيَّ إنِّي موصيك بوَصيَّةٍ فاحفَظْها؛ فإنَّك إلَّا تحفَظْها
https://dorar.net/alakhlaq/1400اللهِ عزَّ وجَلَّ، وأصلُ (دبر): يدُلُّ على آخِرِ الشَّيءِ، فتدبيرُ الإنسانِ أمْرَه أنَّه يَنظُرُ
https://dorar.net/tafseer/79/1قُتَيْبةَ مِن معاني الفِتنةِ أيضًا: الصَّدَّ والاستِزلالَ، واستشهَد بقولِه تعالى: وَاحْذَرْهُمْ أَنْ
https://dorar.net/tafseer/57/3، وعاضَدَني فلانٌ، أي: عاوَنَني، وشَدُّ العَضُدِ مَثَلٌ في التَّقويةِ والإعانةِ؛ وذلك أنَّ مَن قَوَّيتَ
https://dorar.net/tafseer/28/7في الحصنِ والمحلة التي كانت للكَفَرة بقربه من الأمتعةِ والأبنية والحِليةِ المُتقَنة والآنية ما لا يحصى كثرةً
https://dorar.net/history/event/1055وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [التوبة:71
https://dorar.net/article/872آنية بيت الله الكبيرة والصغيرة، وخزائن بيت الرب وخزائن الملك ورؤسائه أتى بها جميعا إلى بابل، وأحرقوا
https://dorar.net/adyan/189(هذا هو الذي كتب عنه: ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهيئ طريقك قدامك ) (لوقا 7/26)، وأنه سماه إيليا المنتظر
https://dorar.net/adyan/554الاستغاثة وأنها مسألة خلافية. يقول المؤلف - عفا الله عنه- ص 113: (فإن الاستسقاء عند القبر النبوي الشريف
https://dorar.net/article/1085). ممَّن اختار أنَّ مَهِينٍ أي: ضعيف: الزَّجَّاجُ، والواحديُّ، والسمعاني، وابن كثير، وابن عثيمين. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/32/2قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا} [المجادلة : 4]. وجعل كفارة اليمين تحرير رقبة {فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ
https://dorar.net/article/927على باب الجامع بنيسابور. وقال أصحابه: إنه صعد إلى السماء على برذون أصفر، وإنه سينزل على البرذون فينتقم
https://dorar.net/adyan/1085نفْسِهالصَّوابُ: أَحَبُّ لله.التَّعليلُ: الواجِبُ تَعديةُ أفعَلِ التَّفضيلِ باللامِ إذا كان المرادُ أنَّ المؤمِنَ
https://dorar.net/arabia/2719عَمرِو بنِ إسحاقَ بنِ مِرارٍ الشَّيبانيِّ (تُوفِّي: 206 هـ)، وقيل: إنَّ المُرادَ بالجِيمِ في اللُّغةِ
https://dorar.net/arabia/2468عن المنكر، لا تأخُذُه في الله لومة لائم. قال لي: لَمَّا عزمت على التحديث، واللهُ المطَّلِعُ أنَّه ما حملني
https://dorar.net/history/event/2162