أنَّ ما يُلجِئُ إلى التَّأويلِ لدَيهم هو الاضطِرارُ إلى الأخذِ بنَصٍّ يُعَدُّ مقدَّسًا أو مقيَّدًا
https://dorar.net/frq/1883أنَّ ما يُلجِئُ إلى التَّأويلِ لدَيهم هو الاضطِرارُ إلى الأخذِ بنَصٍّ يُعَدُّ مقدَّسًا أو مقيَّدًا
https://dorar.net/frq/1883)) (17/ 110). .قال القاضي عِياضٌ: (فيه أنَّ التَّعَصُّبَ في الباطِلِ يقدَحُ في العَدالةِ، ويُخرِجُ
https://dorar.net/alakhlaq/3552مسكوتٌ عنه) [3420] ((البحر المحيط)) (3/86). . - وقال سُبحانَه: إِنَّ الَّذِينَ
https://dorar.net/alakhlaq/4076في تلك الظُّروفِ العَصيبةِ.عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها، زوجِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم (أنَّ رسولَ اللهِ
https://dorar.net/alakhlaq/2989- إنَّ الغَدرَ في الأقوامِ عارٌ [5105] ((الأمثال المولدة)) لأبي بكر الخوارزمي (ص: 439
https://dorar.net/alakhlaq/4538- عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: ((أتدرون
https://dorar.net/alakhlaq/4648/192). .3- (إنَّ في الصَّمتِ لحُكمًا) [6170] ((الأمثال المولدة)) لأبي بكر الخوارزمي
https://dorar.net/alakhlaq/1930). .- وعن طارِقِ بنِ شِهابٍ أنَّه بات عِندَ سَلمانَ يَنظُرُ اجتهادَه، قال: فقام فصَلَّى من آخِرِ اللَّيلِ
https://dorar.net/alakhlaq/169غَيرَه، وبيَّن أنَّه لم يرتكِبْ أمرًا يوجِبُ الخَشيةَ، بقَولِه: النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/33/3؟ إلى طريقةِ الغَيْبةِ؛ بحيث يَستشرِفون إلى مَعرِفةِ هؤلاء الأخْسَرينَ فما يَروعُهم إلَّا أن يَعلَموا أنَّ
https://dorar.net/tafseer/18/26الرازي)) (29/404). . الثَّاني: أنَّ ذلك تَفنُّنٌ في العبارةِ، والمعنى واحدٌ [202] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/56/3] [قال له رجلٌ : إنّ لي قَراباتٍ أَصِلُهُم ويَقْطَعُونَني وأُعْطِيهم فَيَكْفُرونَنِي فقال له : إنما
https://dorar.net/ghreeb/3628مِن اليَد السُّفْلَى] [إنَّ أهل الجنة ليتَراءوْنَ أهْلَ عِلِّيّين كما تَرَوْن الكَوْكَبَ الدُّرّيَّ
https://dorar.net/ghreeb/2562] [ لا تَحِلّ المسألة إلاَّ لثلاثة : رجُل تَحَمَّل حَمَالة ] [ ودِدْت أني ترَكْتُه وما تَحَمَّل من الإثم نَقْض
https://dorar.net/ghreeb/915قال ابنُ تَيمِيَّةَ: (إنَّ اللهَ تعالى أوجَبَ الأمرَ بالمَعروفِ والنَّهيَ عنِ المُنكَرِ
https://dorar.net/aqeeda/3245والعُبَّادُ والزُّهَّادُ، من أوَّلِ هذه الأمَّةِ إلى وقْتِنا هذا أنَّ صَلاةَ الجُمُعةِ والعيدَينِ، ومِنًى
https://dorar.net/aqeeda/3250...، فتوهَّم البعضُ أنَّه معنًى رابعٌ للجبَّارِ فأدرَجه في معنى الجبَّارِ. . الدَّليلُ من السُّنَّةِ:1
https://dorar.net/aqeeda/603الآيةِ الكريمةِ: أنَّ اللهَ أمَرَ نبيَّه أن يُنكِرَ غايةَ الإنكارِ ابتغاءَ حَكَمٍ غيرِ اللهِ، فلا يُطلَبُ
https://dorar.net/aqeeda/611) [1969] يُنظر: ((شأن الدعاء)) (1/ 73). . وقال الحليميُّ: (الحكيمُ: قال اللهُ تعالى: إِنَّهُ حَكِيمٌ
https://dorar.net/aqeeda/629- حديثُ ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما مرفوعًا: ((ألَا وإنِّي نُهِيتُ أن أقرَأَ القُرآنَ راكعًا وساجدًا
https://dorar.net/aqeeda/663). .الخَطَأُ الشَّائعُ: إخْصائي أخصَّائيالصَّوابُ: اختِصاصيٌّ/ مختَصٌّ/ مُتخصِّص.التَّعليلُ: الصَّوابُ أنْ
https://dorar.net/arabia/2721في القُرآنِ الكَريمِ في بِضعَةَ عشَرَ مَوضِعًا أنَّه نزَل بلِسانٍ عَربيٍّ مُبينٍ، ولم يَكُنِ النَّاسُ
https://dorar.net/arabia/2960في إثباتِها ونَفْيِها، ونسأَلُ قائلَها: ماذا تَعني بالجِهةِ؟ فإنْ قال: أَعني أنَّه في مكانٍ يَحويه، قُلْنا
https://dorar.net/aqeeda/474أنَّه يَسُبُّ اللَّهَ تعالى عِندَ سَبِّها. وضابطُ ما اتُّفِقَ على سَدِّه ومَنعِه:1- ما يَرجِعُ المَنعُ
https://dorar.net/osolfeqh/667، فأثبت من خلالِ ذلك أنَّ النُّصوصَ الشَّرعيَّةَ يستحيلُ أن تكونَ متَّفِقةً مع مُقرَّراتِ المذهَبِ
https://dorar.net/article/2073مسح ولَبِسَ خفَّيه، جاز له أن يمسَحَ عليه مرةً ثانية؛ لأنَّه لبِسَهما على طهارةٍ، ولا شكَّ أنَّ
https://dorar.net/feqhia/356