أنَّه مستحبٌّ، وليس بواجبٍ؛ لوجهين: الأوَّل: أنَّ الأحاديثَ الكثيرةَ الصَّحيحة واردةٌ في الوضوءِ مِن
https://dorar.net/feqhia/450أنَّه مستحبٌّ، وليس بواجبٍ؛ لوجهين: الأوَّل: أنَّ الأحاديثَ الكثيرةَ الصَّحيحة واردةٌ في الوضوءِ مِن
https://dorar.net/feqhia/450أُخرى، فبهذا تجتمِعُ الأحاديثُ دونَ حاجةٍ إلى تَرْجيحِ بعضِها على بعضٍ. فأخبَرَ نافعٌ -وهوَ مَوْلى ابنِ
https://dorar.net/hadith/sharh/20160تُذكَرْ في هذا الحديثِ، وقدْ ثبَتَت عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم في أحاديثَ أُخرى: مَعرفةُ
https://dorar.net/hadith/sharh/23628ما الَّذي قد ذهَبَت إليه كلُّ فِرقةٍ في شيءٍ مِن الأحاديثِ، كما لم يأتِ ذلك في فِرَقِ النَّصارى الَّذين
https://dorar.net/hadith/sharh/42269له، "إذا حدَّثْتُك عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حديثًا، فلا تضْرِبْ له الأمثالَ"، أي: لا تُعَارِضْ أحاديثَ
https://dorar.net/hadith/sharh/42477الأحاديثِ، والنَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لم يَقُلْه، وقد تَواتَرَ عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150333صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وحُبًّا لفِعلِه، وقد روَى عنه البُخاريُّ عِدَّةَ أحاديثَ في الصَّحيحِ تُوضِّحُ
https://dorar.net/hadith/sharh/9147في الدُّنيا على العُمومِ، وهذا فهْمُ ابنِ الزُّبيرِ، ولكنَّ الصَّحيحَ كما ثبَت في الأحاديثِ الأُخرى: أنَّ مَن
https://dorar.net/hadith/sharh/89153إليه وأسرَعْنا لنسْمَعَه ونعرِفَ ما عنده؛ لأنَّهم كانوا يعرِفونَ حقَّ أحاديثِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/42425قَعَد»، ومُقْتَضى الأحاديثِ الوارِدةِ في قيامِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ للجِنازةِ وجُلوسِه
https://dorar.net/hadith/sharh/150552أحاديثُ قتالِ الخوارِجِ [حديث علي بن أبي طالب: إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عن رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ
https://dorar.net/h/Ijrft898الأرْبَعةِ [119] وقدْ وَرَدَتْ أحاديثُ في الحَثِّ على إنْظارِ المُعسِرِ: فعن أبي هُرَيْرةَ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/feqhia/7821على الأحاديثِ النبويَّة. - تأثُّره بالفلسفة وعِلم الكلام. - التَّزهيد في العِلم والعلماء. أمَّا الباب
https://dorar.net/article/1805: ((تفسير ابن كثير)) (3/371). .وقال أيضًا: (فهَذِه الأحاديثُ الْمُتَواتِرةُ مَعَ الآيةِ
https://dorar.net/aqeeda/1980الأحاديثُ الصَّحيحة في صلاة النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأصحابه في الخوف، وهذا التأويل لا بدَّ
https://dorar.net/feqhia/1538: عِدًى وزِيَم [188] يقال ماشِيةٌ زِيَم: أي: متفَرِّقةٌ، وغارةٌ زِيَمٌ: أي: مُنتَشِرةٌ
https://dorar.net/arabia/909، مُخَرِّجينَ الأحاديثَ الواردةَ فيه، مُقتصرينَ على ما صَحَّ منها، ملتزمينَ بمُعتقَدِ أهلِ السنَّةِ والجماعةِ
https://dorar.net/article/1907فيه كلَّ الآيات التي ذَكَر لها الشيخُ أسبابَ نُزولها. وأمَّا فَهرسة جميعِ الأحاديثِ التي أوردها الشيخُ
https://dorar.net/article/1793: رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ
https://dorar.net/tafseer/12/21الوحيدُ الذي يجِبُ أن نستقيَ منه أحكامَ الشَّريعةِ، والأحاديثَ لا يُعتَدُّ بها في هذا الشَّأنِ لتأخُّرِ
https://dorar.net/frq/999إسنادَه الألبانيُّ في ((سلسلة الأحاديث الصحيحة)) (6/859)، وحسَّن إسنادَه شعيبٌ الأرناؤوط في تخريج
https://dorar.net/tafseer/113، والمعْنى: إنْ سَوَّلَت له نفْسُه ذلك فلْيَستأذِنْهم؛ فإنَّهم يَمنَعونَه. وقد اختَلَفَت الأحاديثُ
https://dorar.net/hadith/sharh/2171إسنادَه الألبانيُّ في ((سلسلة الأحاديث الصحيحة)) (6/859)، وحسَّن إسنادَه شعيبٌ الأرناؤوط في تخريج ((مسند
https://dorar.net/tafseer/114الأحاديث الصحيحة)) (2589)، والوادعي في ((صحيح دلائل النبوة)) (245). وأصلُ الحديثِ في صحيح البخاري
https://dorar.net/aqeeda/3394ذلك وتوجيهِه؛ لأنَّه قدْ ورَدَ في أحاديثَ أُخرَى أنَّ النبيَّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ قد صلَّى على جَميعِ
https://dorar.net/hadith/sharh/35601العَرشِ، كما في جاءَ مُفسَّرًا في أحاديثَ أُخرَى؛ منها: ما أخرَجَه أحمدُ والترمذيُّ مِن حديثِ أبي هُرَيرةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/6991التَّأويلِ بلا حجَّةٍ تخُصُّه: لا تصِحُّ.وقال: وهذا الحديثُ في الجملةِ مِن أحاديثِ الصِّفاتِ، الَّتي نصَّ
https://dorar.net/aqeeda/619لا أقَلَّ، وأمَّا في الأحاديثِ فقد صَرَّح بالنِّسبةِ، وللنَّاسِ في ذلك مذهبانِ؛ فبَعضٌ يَقولُ بالتَّأويلِ
https://dorar.net/aqeeda/639