، وطابَتْ له الحياةُ، وهابه كُلُّ شَيءٍ، وذهَب عنه خوفُ المخلوقينَ، وأنِسَ باللهِ، واستوحشَ مِن النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/35/7، وطابَتْ له الحياةُ، وهابه كُلُّ شَيءٍ، وذهَب عنه خوفُ المخلوقينَ، وأنِسَ باللهِ، واستوحشَ مِن النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/35/7فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ (8).أي: فإذا ذَهَب ضَوءُ النُّجومِ [45] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/77/2: ذَهب مُعاوية إلى اللّحَن الذي هو الفِطنة مُحَرّك الحاء وقال غيره : إنما أراد اللّحْنَ ضدّ الإعْراب
https://dorar.net/ghreeb/3339الذَّهبيُّ: لو أراد ذلك؛ لقال: تَعَبُّد، ولَمَا قال: تَناقُض, ولِمَا أَردَفهُ ببَيتٍ آخرَ يَعترِض على رَبِّه
https://dorar.net/history/event/1573إذا كان غيرَ معلومٍ؛ فلا يستلزمُ ذلك تعطيلَ الانتفاعِ بها في الزراعةِ، بل يُكريها بالذَّهبِ أو الفِضَّةِ. قال
https://dorar.net/hadith/sharh/40851في مِعصَمِ اليَدِ مِن الحُليِّ، وكانا مِن ذهَبٍ، فخافَهُما رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وكَرِهَهُما
https://dorar.net/hadith/sharh/150591لأية أمة، كما أسس فيه المجلس النيابي لعصر الانبثاق. كتبهم ومطبوعاتهم تكتب بماء الذهب، وهم يمتلكون أكبر
https://dorar.net/adyan/1073). .(هاتِ، وتعالَ) ذهب الزَّمخشريُّ إلى أنَّهما اسما فِعْلٍ [781] يُنظر: ((شرح المفصل)) لابن
https://dorar.net/arabia/1029مَعروفةٍ، وصَوَّر القلوبَ اليابسةَ بالتَّمرِ الَّذي ذَهَب ماؤه وزالَت رُطوبتُه وانقَضَى خَيرُه.وقد قسَّم
https://dorar.net/arabia/1809الأثيرِ: (وهذا الحَديثُ حُجَّةٌ لِما ذَهَبَ إليه الشَّافِعيُّ ومَن قال بقَولِه في التَّفريقِ بَينَ
https://dorar.net/osolfeqh/1453عند مالِكِها كما ذكرْنا في الذَّهَب- زكاةَ شاةٍ). ((مراتب الإجماع)) (ص: 35). وقال: (اتَّفقوا على أنَّ في البقر
https://dorar.net/feqhia/2229الإسناد حسنًا، وقال الذهبي في ((المهذب)) (3/1442): هو كتاب محفوظ يتداوله آل حزم، وإنما الشأن في اتِّصال
https://dorar.net/feqhia/2263أن يتَّخِذَ أنفًا من ذهَبٍ، فالمسألةُ أوسَعُ من ذلك، فتدخُلُ فيها مسائِلُ التَّجميلِ وعمليَّاتُه
https://dorar.net/feqhia/3239الذهب، والمنور، وناظم المفردات، وغيرهم، وقدَّمه في الفروع والمحرر والتلخيص والبلغة والفائق وغيرهم
https://dorar.net/feqhia/295له أن يمسَحَ، ولو أراد رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما ذهب إليه مالكٌ والشافعيُّ لَما قال هذا اللَّفظَ
https://dorar.net/feqhia/352الدِّينِ رَحِمَه اللهُ. وقدَّمَه في الهدايةِ، والمذهبِ، ومَسبوكِ الذهبِ، والمستوعبِ، والخلاصةِ، والرِّعايةِ
https://dorar.net/feqhia/6741عُثَيمين: (وإلى هذا ذهَب شيخُ الإسلامِ ابنُ تَيميَّةَ، وهو أنَّه تجوزُ الكَفالةُ في الحُدودِ، لا أن تُقامَ
https://dorar.net/feqhia/10467؛ فيَنبَغي عَدَمُ الأخذِ به. والحَديثُ الضَّعيفُ وإنْ ذهَب بعضُ أهلِ العلمِ إلى العَملِ به في فَضائِلِ
https://dorar.net/article/2127وصادُّوكَ عنِ البَيتِ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أشيروا عليَّ، أتَرَونَ أن نَميلَ إلى ذَراريِّ
https://dorar.net/h/kP3lusE0)، ((تفسير السعدي)) (ص: 632). وممَّن ذهب إلى القَولِ بأنَّ ذِكرَ الله -الَّذي في الصَّلاةِ- أكبَرُ
https://dorar.net/tafseer/29/14مِن اللهِ ورِضوانًا؛ قال اللهُ تعالى: مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/35/8دخلنا على جابر بن عبد الله فلما انتهينا إليه سأل عن القوم حتى انتهى إلي فقلت أنا محمد بن علي بن
https://dorar.net/h/vdF6V8WBوجَمْعِها وتَصنيفِها؛ فهي لهم شُغلٌ وهوًى. وعلى كثرةِ ما كتَبوا وصنَّفوا فقد كان (صحيحُ البُخاريِّ
https://dorar.net/article/2001