كلامَهم، فتمَكَّنَ الإسلامُ في قُلوبِهم، وأسلَمَ في ثلاثِ سِنينَ خَلقٌ كَثيرٌ). ((الوسيط)) (4/133). ويُنظر
https://dorar.net/tafseer/48/1كلامَهم، فتمَكَّنَ الإسلامُ في قُلوبِهم، وأسلَمَ في ثلاثِ سِنينَ خَلقٌ كَثيرٌ). ((الوسيط)) (4/133). ويُنظر
https://dorar.net/tafseer/48/1من الإسلامِ، ومنها غيرُ مخرجٍ منه.واختلفت عباراتُ الأئِمَّةِ في إيضاحِ هذين النَّوعينِ:فبعض الأئِمَّةِ
https://dorar.net/aqeeda/2933. وبعدُ: فإنَّ الإسلامَ الذي مَصْدَرُ تلقِّيه الكِتابُ والسُّنةُ الصَّحيحةُ بفَهْمِ سَلفِ الأُمَّةِ
https://dorar.net/article/2013شرائِعَ شتَّى، من اليهوديَّةِ والنَّصرانيَّةِ والملَّةِ الإسلاميَّةِ، وفيها كثيرٌ مِنَ الأحكامِ أخَذَها
https://dorar.net/tafseer/5/17أميرَ المُؤمِنينَ، أهلُ الحِجازِ وأهلُ نَجدٍ أصلُ العربِ وقادةُ الإسلامِ، تُرَدُّ فيهم فُضولُ صَدقاتِهم
https://dorar.net/alakhlaq/2823السُّورةِ هو ما ظَنُّوه حَسَنةً [551] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (28/60). .الوجه الثَّالثُ
https://dorar.net/tafseer/47/9سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [النحل
https://dorar.net/aqeeda/1485أسألُك بوَجهِ اللهِ عزَّ وجَلَّ: بمَ بَعَثَك رَبُّك إلينا؟ قال: ((بالإسلامِ))، قال: قُلتُ: وما آياتُ
https://dorar.net/aqeeda/392). ((فرق الشيعة)) (ص: 83). ويُنظر: ((مقالات الإسلاميين)) لأبي الحسن الأشعري (1/ 28)، ((الملل والنحل
https://dorar.net/aqeeda/2781بن حماد في ((الزهد)) (2/23)، والبغوي في ((شرح السنة)) (122) من حَديثِ الحَسَنِ البَصريِّ، ولَفظُ
https://dorar.net/frq/2075بَعدَ وفاةِ المازَنْدرانيِّ خَلفَه ابنُه عَبَّاس أفندي المُلَقَّبُ بعبدِ البهاءِ، المَولودُ في سَنة
https://dorar.net/frq/2312وهو الفَرْج ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (11/314). ثانيًا: مِن السُّنَّةِ عن أنسٍ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/feqhia/617(ما بعد السَّلفيَّة) كلامًا يُصوِّرُ فَهْمَ الدَّعوة السَّلفيَّة للأسُس التي قامَ عليها مُعتقدُ أهل السُّنة، فترى
https://dorar.net/article/1844فيه ثلاثةُ تأويلاتٍ؛ أحدُها: أنَّ الحِكمةَ السُّنَّةُ، قاله الحسَنُ. الثَّاني: أنَّه الفِقهُ في الدِّينِ
https://dorar.net/tafseer/62/1مُحَرَّمة ] [ الذين تُدْرِكُهُم الساعة تُبْعَث عليهم الحِرْمة ] [ أنه اسْتَحْرَم بعد مَوت ابْنه مائة سنة
https://dorar.net/ghreeb/817في الإسلام لَمن تَركَها . وقيل : أراد الصَّلاةُ مَقْضِيَّة إذاً ولا حَقَّ مَقْضِيٌّ غيرها : يعني في عُنُقه
https://dorar.net/ghreeb/882أنَّه لم يخالفْ في ذلك أحدٌ من أهل الإسلام، هذا مع كثرة اطِّلاعه وشدَّة ورَعه في العِلم وتحرِّيه، وقد
https://dorar.net/feqhia/1423فيه الأئِمَّةُ مَعَه إلى أحَدٍ.فهَل التَّشريعُ الإسلاميُّ العَظيمُ لم يكتَمِلْ بكِتابِ اللهِ وسُنَّةِ رَسولِه
https://dorar.net/frq/1830في إبطالِ القياسِ)، و (الرَّدُّ على مُحَمَّدِ بنِ الحَسَنِ)، و (الرَّدُّ على عيسى بنِ أبانَ). 6- مُحَمَّدُ
https://dorar.net/osolfeqh/44الإسلامِ للناسِ جاءتْ بالإقلاعِ عن الشركِ وعن المفاسدِ كلِّها، وهذا معنى قولِ مَن قال مِن العلماءِ بأنَّ
https://dorar.net/tafseer/25/14الَّتي دَخَلَتِ اللِّسانَ العَربيَّ، وعُدَّتْ مِن صَحيحِ الكَلِمِ، ولمَّا جاءَ الإسْلامُ واتَّسَعَتْ
https://dorar.net/arabia/5036فيه ما ليس منه، ونَقَص منه كثيرٌ، وبُدِّل منه كثيرٌ، حاشا عليَّ بنَ الحَسَنِ بنِ موسى بنِ محمَّدِ بنِ
https://dorar.net/frq/1593إسلامَه، فكُلُّ حَسَنةٍ يَعمَلُها تُكتَبُ له بعَشرِ أمثالِها إلى سَبْعِ مِئةِ ضِعفٍ، وكُلُّ سَيِّئةٍ
https://dorar.net/tafseer/39/10، ثم جَحَفَها في سنةِ ثمانينَ من الهجرةِ؛ ومعنى: أجحَفَهم؛ أي: استأصَلَهم. يُنْظَر: ((مجمع الأنهر)) لشيخ زاده (1
https://dorar.net/feqhia/2917;قال الحسَنُ البصْريُّ رحِمَه اللهُ: واللهِ ما جالسَ القرآنَ أحدٌ؛ إلا قامَ من عندِه بزيادةٍ أو نُقصانٍ
https://dorar.net/article/939/439). وقال ابنُ عبد البرِّ: (وفي هذا الحديثِ من الفِقه: الصلاةُ على الأطفالِ- والسُّنَّة
https://dorar.net/feqhia/1947