هذا الافتراق وآثاره، وانتشار الفرق المخالفة لفرقة أهل السنة والجماعة وما لها من آثار وتأثيرات، ومن هذه الفرق
https://dorar.net/article/286هذا الافتراق وآثاره، وانتشار الفرق المخالفة لفرقة أهل السنة والجماعة وما لها من آثار وتأثيرات، ومن هذه الفرق
https://dorar.net/article/286إليه ليقِفَ عليه الخلقُ فيُجْروا أحكامَ الإسلامِ، هذا هو أصَحُّ الرَّوايتينِ عن أبي الحسَنِ الأشعَريِّ
https://dorar.net/frq/372حَرَص الإسلامُ على تميُّزِ المسلِمينَ عن غَيرِهم حتَّى في المظهَرِ العامِّ، سواءٌ على مستوى الفَردِ
https://dorar.net/aqeeda/396والمتَهَوِّكين بقَلَم عَلَوي بن عبد القادر السَّقَّاف المُشرِفِ العامِّ على مُؤسَّسة الدُّرَر السَّنِيَّة
https://dorar.net/article/2042) .فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا.أي: فانصِبْ -يا محمَّدُ- قَلْبَك وقَصْدَك كُلَّه إلى جِهةِ الإسلامِ
https://dorar.net/tafseer/30/7بعَقِبِه، ومنه الهَمْزةُ، وهي نَبرةٌ من الصَّدرِ) [3814] ((منهاج السنة النبوية)) لابن تيمية
https://dorar.net/alakhlaq/4175الهدى، وشيخَا الإسلامِ، والمقتدى بهما بعدَ رسولِ اللَّهِ، ومن اقتدى بهما عُصِم) [1006
https://dorar.net/frq/1725: النَّخَعيُّ، وبه قال الحَسَن البصريُّ، ورُوي ذلك عن عطاءٍ، وأبي العالية، وقتادة، وبه قال سليمان بن حرب
https://dorar.net/feqhia/377، والعلاءُ بنُ المُسيَّبِ، وابنُ شُبرُمةَ، وسُفيانُ الثَّوريُّ، وأبو يحيى صاحِبُ الحَسنِ، وحمزةُ الزَّيَّاتُ
https://dorar.net/frq/1483تعالى دون سائِرِ الأَنساكِ ((مجلة البحوث الإسلامية)) (59/261). ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ 1- عن جابرِ
https://dorar.net/feqhia/2939). .والرُّقيةُ الشَّرعيَّةُ: هي الأذكارُ والأدعيةُ والتعويذاتُ مِن القرآنِ، أو الثابتةُ في السُّنَّةِ
https://dorar.net/aqeeda/3035بالنُّبوَّةِ.وقال آخَرونَ: ليست بجزاءٍ ولا ثوابٍ [1381] يُنظر: ((مقالات الإسلاميين)) للأشعري (1/297
https://dorar.net/frq/869سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [النحل
https://dorar.net/aqeeda/1485شرائِعَ شتَّى، من اليهوديَّةِ والنَّصرانيَّةِ والملَّةِ الإسلاميَّةِ، وفيها كثيرٌ مِنَ الأحكامِ أخَذَها
https://dorar.net/tafseer/5/17أميرَ المُؤمِنينَ، أهلُ الحِجازِ وأهلُ نَجدٍ أصلُ العربِ وقادةُ الإسلامِ، تُرَدُّ فيهم فُضولُ صَدقاتِهم
https://dorar.net/alakhlaq/2823السُّورةِ هو ما ظَنُّوه حَسَنةً [551] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (28/60). .الوجه الثَّالثُ
https://dorar.net/tafseer/47/9). ((فرق الشيعة)) (ص: 83). ويُنظر: ((مقالات الإسلاميين)) لأبي الحسن الأشعري (1/ 28)، ((الملل والنحل
https://dorar.net/aqeeda/2781من الإسلامِ، ومنها غيرُ مخرجٍ منه.واختلفت عباراتُ الأئِمَّةِ في إيضاحِ هذين النَّوعينِ:فبعض الأئِمَّةِ
https://dorar.net/aqeeda/2933كلامَهم، فتمَكَّنَ الإسلامُ في قُلوبِهم، وأسلَمَ في ثلاثِ سِنينَ خَلقٌ كَثيرٌ). ((الوسيط)) (4/133). ويُنظر
https://dorar.net/tafseer/48/1بن حماد في ((الزهد)) (2/23)، والبغوي في ((شرح السنة)) (122) من حَديثِ الحَسَنِ البَصريِّ، ولَفظُ
https://dorar.net/frq/2075. وبعدُ: فإنَّ الإسلامَ الذي مَصْدَرُ تلقِّيه الكِتابُ والسُّنةُ الصَّحيحةُ بفَهْمِ سَلفِ الأُمَّةِ
https://dorar.net/article/2013عبدُ الله بنُ أُبيٍّ وأصحابُه: هذا أمرٌ قد توجَّهَ. فدَخَلوا في الإسلامِ ظاهرًا، ثمَّ كُلَّما أعزَّ
https://dorar.net/tafseer/9/19بَعدَ وفاةِ المازَنْدرانيِّ خَلفَه ابنُه عَبَّاس أفندي المُلَقَّبُ بعبدِ البهاءِ، المَولودُ في سَنة
https://dorar.net/frq/2312أسألُك بوَجهِ اللهِ عزَّ وجَلَّ: بمَ بَعَثَك رَبُّك إلينا؟ قال: ((بالإسلامِ))، قال: قُلتُ: وما آياتُ
https://dorar.net/aqeeda/392وهو الفَرْج ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (11/314). ثانيًا: مِن السُّنَّةِ عن أنسٍ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/feqhia/617فيه ثلاثةُ تأويلاتٍ؛ أحدُها: أنَّ الحِكمةَ السُّنَّةُ، قاله الحسَنُ. الثَّاني: أنَّه الفِقهُ في الدِّينِ
https://dorar.net/tafseer/62/1(ما بعد السَّلفيَّة) كلامًا يُصوِّرُ فَهْمَ الدَّعوة السَّلفيَّة للأسُس التي قامَ عليها مُعتقدُ أهل السُّنة، فترى
https://dorar.net/article/1844أنَّه لم يخالفْ في ذلك أحدٌ من أهل الإسلام، هذا مع كثرة اطِّلاعه وشدَّة ورَعه في العِلم وتحرِّيه، وقد
https://dorar.net/feqhia/1423