اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ فيه: تنبيهٌ وتهديدٌ جاءَ عقيبَ تحليلٍ وتحريمٍ، وناسَب ذِكرُ الحشْر
https://dorar.net/tafseer/5/29اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ فيه: تنبيهٌ وتهديدٌ جاءَ عقيبَ تحليلٍ وتحريمٍ، وناسَب ذِكرُ الحشْر
https://dorar.net/tafseer/5/29- قوله تعالى: وَاعْتَصَمُوا بِهِ جاء بصيغة الافتعال؛ للدَّلالةِ على الاجتهاد في ذلك؛ لأنَّ النفس داعيةٌ
https://dorar.net/tafseer/4/44). .13- أنَّ كلَّ شيء خالَف ما جاء عن الله تعالى، فهو باطل؛ لقوله تعالى: الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا
https://dorar.net/tafseer/2/24؛ فإنَّ قوله: فَمَن تَمَتَّعَ فَمَن لَّمْ يَجِدْ اسمٌ غائب؛ ولذلك استتر في الفِعلين ضميرُ الغائب، فلو جاء
https://dorar.net/tafseer/2/34). .جصَّص (جَصٌّ):جاءَ في الحَديثِ عن جابِرٍ رَضيَ اللهُ عنه قالَ: ((نَهى رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/arabia/5111والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 261). ، وجاءَ في اللِّسانِ: (وهو بالفارِسيَّةِ: زَنْدِ كِراي، يقولُ
https://dorar.net/arabia/5119الإكراهَ على نَفيِ الرُّؤيةِ، كرأيِ المُعتَزِلةِ، ولمَّا جاء المُتوكِّلُ رفَع المِحنةَ وترَك الأمورَ تأخُذُ
https://dorar.net/frq/523). . - أبْأَى ممَّن جاء برأسِ خاقانَ.وخاقانُ ملكُ التُّركِ قتَله سعيدُ بنُ عمرٍو الحرشيُّ في أيامِ هشامِ بنِ
https://dorar.net/alakhlaq/4767عليه وسلَّم قام حين جاءَه وَفدُ هَوازِنَ مُسلِمين، فسألوه أن يَرُدَّ إليهم أموالَهم وسَبْيَهم، فقال لهم رسولُ
https://dorar.net/alakhlaq/1822والأخيرِ عِندَهم، إلى أن جاء الخُمينيُّ في العصرِ الحديثِ فابتدع لهم ولايةَ الفقيهِ؛ ليقومَ مقامَ المَهديِّ
https://dorar.net/frq/1671ظُلَّةٌ؟الجواب: كان بنو إسرائيلَ مُؤمِنينَ بموسى وما جاء به، فلم يكنْ إظهارُ الآياتِ لهم لإلجائِهم
https://dorar.net/tafseer/26/1النَّجْوَى، فأمَّا إذا انْفَرَد اثنانِ فتَناجَيا ثمَّ جاء ثالثٌ في أثناءِ تناجيهما فليس عليهما قَطْعُ
https://dorar.net/tafseer/58/3لِبَني آدمَ لَكانَ النَّاسُ كلُّهم مُؤمِنينَ على الفِطرةِ، كما جاء في الحَديثِ: ((فأبواه يُهَوِّدانِه
https://dorar.net/tafseer/30/7وهامانُ ومَن معَهما مِن قَومِهما؛ جاء هذا على طَريقةِ النَّشرِ على تَرتيبِ اللَّفِّ [526
https://dorar.net/tafseer/29/12يَشْعُرُونَ كِنايةً عن عذابٍ لا يُطيقون دفْعَه بحسَبِ اللُّزومِ العُرفيِّ، وإلَّا فقد جاء العذابُ عادًا
https://dorar.net/tafseer/16/11: مجنونٌ أو مَسحورٌ، جاء الاستماعُ بـ(الباءِ) و(إلى)؛ ليُعْلَمَ أنَّ الاستماعَ ليس المُرادُ به تفهُّمَ
https://dorar.net/tafseer/17/11[1074] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (7/103). .4- قولُه تعالى: وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ
https://dorar.net/tafseer/17/19مَرَّةٍ؛ ولهذا جاء (التَّدَبُّرُ) على بِناءِ (التَّفَعُّل)؛ كالتَّجَرُّعِ، والتَّفَهُّمِ، والتَّبَيُّنِ
https://dorar.net/tafseer/23/10الْأَعْلَى دَلالةٌ على أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى يُستعمَلُ في حقِّه قِياسُ الأَولى، كما جاء بذلك القُرآنُ
https://dorar.net/tafseer/16/13على قِلة اسْتعمالِه فهو شاذٌ في الاستعمال صحيح في القِياس . وقد جاء في غير حديث حتى قُرِىء به قولُه تعالى
https://dorar.net/ghreeb/4001العقيدة الواسطية)) لابن عثيمين (2/233). ، فالمؤمِنُ كُلَّما جاءه أمرٌ عن اللهِ وصَدَّقَه ولو
https://dorar.net/tafseer/74/3جاء في بعض الروايات كذلك وفي حديث ابن عباس رضي اللّه عنهما [ الإنسان لا يُجْنِبُ وكذلك الثَّوْب
https://dorar.net/ghreeb/706. وجاء في تفسير قوله تعالى [وثيابَكَ فطهِّرْ] أي عملَك فأصْلح . ويقال فلان دَنِس الثّياب إذا كان خبِيث
https://dorar.net/ghreeb/557بذلك تَعظيمَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وتَنزيهَه عن أنْ يَكونَ جاءَ مِن سِفاحٍ، فأمَرَنا
https://dorar.net/hadith/sharh/7569في مصبٍّ واحد، ومن تلك الأساليب الكثيرة التي سلكها المنصِّرون ومن جاء بعدهم من المستشرقين: 1ـ التنصير
https://dorar.net/adyan/767على أنَّه لا يجوزُ للعالم أن يقلِّدَ غيرَه إذا كان قد اجتهد واستدَلَّ وتبيَّن له الحقُّ الذي جاء
https://dorar.net/aqeeda/2812والعَنكَبوتِ! وبعضٌ -وأنا والحَمدُ للهِ منهم- لا يَقولُ بالتَّأويلِ، بل يُمِرُّ هذا وأمثالَه ممَّا جاء عنه
https://dorar.net/aqeeda/639جاءَ في أحاديثَ مُختَلِفةٍ عن غَيرِ واحِدٍ من الصَّحابةِ سَمِعوه في مَواطِنَ مُختَلِفةٍ. ضَربَ
https://dorar.net/aqeeda/2228التي لا يُدرِكُها عِلمُ الخَلقِ، كقَولِه تعالى: إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) [لقمان: 23]، وجاء على بناءِ
https://dorar.net/aqeeda/747، وهي من صِفاتِه التي جاءَ بها الحديثُ عن رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. والغَيرةُ: هي أنْ يغارَ الإنسانُ
https://dorar.net/aqeeda/765