لو شاء تعالى لجَعَل الماءَ غيرَ صالحٍ للشُّرْبِ، وقد جاء مَعناه في آياتٍ أُخَرَ؛ كقَولِه تعالى: قُلْ
https://dorar.net/tafseer/56/6لو شاء تعالى لجَعَل الماءَ غيرَ صالحٍ للشُّرْبِ، وقد جاء مَعناه في آياتٍ أُخَرَ؛ كقَولِه تعالى: قُلْ
https://dorar.net/tafseer/56/6قبْلَه مِن المُرسَلينَ، وما جاء به يُشابِهُ ما جاؤوا به؛ لأنَّ الجَميعَ حَقٌّ وصِدقٌ [28
https://dorar.net/tafseer/42/1عاشور)) (30/382). . - قولُه: فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى وفَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى جاء تَرتيبُ
https://dorar.net/tafseer/92/1[116] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) لابن تيمية (8/206). .7- في سُورةِ (النُّورِ) جاء قولُه: وَلَكِنَّ
https://dorar.net/tafseer/87/2سُئِلوا عن القرآن ومَن جاء به، فأرشدوا السائلينَ، ولم يتردَّدوا في الكَشفِ عن حقيقةِ القرآنِ بأوجَزِ
https://dorar.net/tafseer/16/6، مع الاهتمامِ بمَضمونِها [552] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (18/77). .- وجاء تَرتيبُ
https://dorar.net/tafseer/23/8الذين أوتُوا الكِتابَ، كما جاء في قَولِه تعالى: فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ [مريم: 37]، أي: ومِن
https://dorar.net/tafseer/13/11أو جاء بعْدَه). ((تفسير ابن عطية)) (4/199). .كما قال تعالى: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي
https://dorar.net/tafseer/25/1: 35]، وقولُه: وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ [1174] يُنظر: ((فتح الرحمن)) للأنصاري (ص: 316
https://dorar.net/tafseer/16/21قبلها:لَمَّا كان جِدالُ الكفَّارِ ناشئًا عن تَكذيبِ ما جاء به الرَّسولُ عليه السَّلامُ مِن آياتِ اللهِ؛ ذكَرَ
https://dorar.net/tafseer/40/2ما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن الأحكامِ؛ أُصولِها وفُروعِها، مِمَّا أُوحِيَ
https://dorar.net/tafseer/48/8جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آَذَانِهِمْ جاء بكَلمةِ (كلَّما) الدَّالَّةِ على شُمولِ كلِّ دَعوةٍ مِن
https://dorar.net/tafseer/71/2إليه، وجعَلَه مُختَصًّا به دونَ غَيْرِه.والثَّاني: أنَّه جاء بضَميرِه دونَ اسمِه الظَّاهرِ؛ شهادةً
https://dorar.net/tafseer/97/1((صحيح ابن حبان)) (6978). . قال المناوي: (بُغْضُهم يُوجِبُ النَّارَ، كما جاء في عِدَّةِ أخبارٍ، كيف
https://dorar.net/aqeeda/3350- عُمومُ التَّطهيرِ بالماءِ:عن أنَسِ بنِ مالِكٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: ((جاءَ أعرابيٌّ فبالَ في طائِفةِ
https://dorar.net/osolfeqh/1138* أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى [القيامة: 37-40].ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ.أي: ثمَّ
https://dorar.net/tafseer/22/3يجوزُ لأحَدٍ يؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ أن يجزِمَ أنَّ أعمالَه الصَّالحةَ مِنَ أفعالِ الخيرِ وأعمالِ
https://dorar.net/aqeeda/2596مُحمَّدُ- آمِرًا عبادي المُؤمِنينَ بأن يَقولَ بَعضُهم لِبَعضٍ في مُحاوراتِهم ومُخاطباتِهم الكَلامَ الأحسَنَ
https://dorar.net/tafseer/17/13- في شهادتكم من القيام بها، أو كِتمانها عند حاجة مَن استشهَدكم إليها، وبغير ذلك من سرائر أعمالكم وعلانيتها
https://dorar.net/tafseer/2/48؛ فلهذا قال: فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى * وَلَكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى [القيامة: 31-32]، وقد قال تعالى
https://dorar.net/frq/1422أنَّ القَولَ بالقيامةِ حَقٌّ؛ فأولئك الكُفَّارُ أظهَروا السَّفاهةَ، وقالوا: إنَّه ساحِرٌ كَذَّابٌ
https://dorar.net/tafseer/38/12). .وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (26).أي: وسَهِّلْ عليَّ -يا ربِّ- القيامَ بشأنِ الرِّسالةِ، ودَعوةِ فِرعَونَ، واجعَلْ
https://dorar.net/tafseer/20/4إجداءِ الحُجَّةِ فيهم، وأنَّ الأَوْلَى به مُتارَكَتُهم في ضَلالِهم إلى أنْ يَحينَ يَومُ يَلقَون
https://dorar.net/tafseer/43/14يومَ بدرٍ. وممَّن قال بهذا: القرطبيُّ، وابن عاشور. يُنظر: ((تفسير القرطبي)) (13/35)، ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/25/10[138] السِّرارُ: يومَ يَستَسِرُّ فيه الهلالُ آخِرَ يومٍ مِن الشَّهرِ أو قبْلَه، ورُبَّما استَتَر
https://dorar.net/tafseer/71/3)) لدرويش (8/358). . ووُضِعَ أَوَّابٌ مَوضِعَ المُسبِّحِ؛ لِأنَّ الأوَّابَ -وهو التَّوَّابُ الكَثيرُ
https://dorar.net/tafseer/38/7). .- وقولُه: الذِّكْرَ مُظهَرٌ وُضِعَ مَقامَ المُضمَرِ مِن غَيرِ لَفظِه السَّابِقِ -فقولُه: قُرْآَنًا
https://dorar.net/tafseer/43/1أَسَاءُوا الأُمَمُ الَّذين أثارُوا الأرضَ وعَمَروها، فتَكونَ مِن وضْعِ الظَّاهرِ مَوضِعَ المُضمَرِ؛ توسُّلًا
https://dorar.net/tafseer/30/2