الزَّنادقةِ الذين قتَلَهم عليٌّ عليه السَّلامُ وحرَقَهم.فمَضَت السُّنَّةُ من عليٍّ وابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/frq/1126الزَّنادقةِ الذين قتَلَهم عليٌّ عليه السَّلامُ وحرَقَهم.فمَضَت السُّنَّةُ من عليٍّ وابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/frq/1126، كان مِنَ الموحِّدينَ الفائِزينَ.كُتِبَ في شَهرِ كذا وكذا مِن سَنةِ كذا وكذا مِن سِنينِ عَبدِ مَولانا جَلَّ
https://dorar.net/frq/2216للجُبنِ) [2169] ((الحسبة في الإسلام)) (ص: 102). .1- قال اللَّهُ تعالى: يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/alakhlaq/3706يَصِحُّ، لكِنَّ السُّنَّةَ أن يُشهِدَ شاهِدَينِ بالرَّجعةِ، إذا راجَعَها بقَولِه، أو وَطِئَها بنيَّةِ
https://dorar.net/feqhia/4659: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ
https://dorar.net/frq/33على اللهِ إنَّ هذا المعاشَ الأسوةُ فيه خيرٌ من الأثَرةِ فعمِل بهذا ولايتَه حتَّى إذا كان سنةُ - أراه - ثلاثَ
https://dorar.net/h/kKwe3QVZ، وفُسِّر بأهلِ العِلمِ والدِّينِ، وكِلاهما حَقٌّ) [1208] يُنظر: ((منهاج السنة النبوية)) (4
https://dorar.net/aqeeda/3207وِزْرَه، وما عَمِلَتْه يَدُه، وهذا مِن عَدْلِه تعالَى، وهو أصلٌ مُهمٌّ مِن أُصولِ الإسْلامِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150419السُّنَنَ عنِ الصَّحابةِ، وكان حسَنَ الإسْلامِ؛ فالاختِلافُ بيْن عُمَرَ وأبي هُرَيْرةَ رَضيَ اللهُ عنه ومَن
https://dorar.net/hadith/sharh/151567لسائِرِ المعاصي) [668] يُنظر: ((حسن التنبه لما ورد في التشبه)) (5/ 395). .وعن أبي سَعيدٍ
https://dorar.net/aqeeda/3086في ((إرشاد الفقيه)) (2/180)، وحسَّن الحديثَ الذهبيُّ في ((تاريخ الإسلام)) (2/706)، والوادعيُّ في ((الصحيح
https://dorar.net/feqhia/6725دينٍ أو مَذهَبٍ بذلك، فإنَّه لا يُشَكِّلُ شَيئًا حَقيقيًّا مَذكورًا بجانِب ما لَدَى الإسلامِ مِن ثَروةٍ
https://dorar.net/aqeeda/1764مُبِينًا [النساء: 101] ثانيًا: من السُّنَّة 1- عن يَعلَى بن أُميَّة رَضِيَ اللهُ عنه قال: (سألتُ عُمرَ
https://dorar.net/feqhia/1446[9043] قال النووي: (وأجمعوا على أنَّ زيارَتَها- زيارةَ المقابِرِ للرِّجالِ- سُنَّة لهم). ((شرح النووي
https://dorar.net/feqhia/2060في تخريج ((مسند أحمد)) (879)، وحَسَّنه الألباني في تخريج ((كتاب السنة)) (1203). . هذا وقد انعقد
https://dorar.net/aqeeda/3331عَرَفاتٍ لا في غيرها، وعَرَفةُ كُلُّها مَوْقِفٌ. الأدِلَّة: أولًا: مِنَ السُّنَّةِ 1- عن جابرٍ رَضِيَ
https://dorar.net/feqhia/3028يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلَامِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا
https://dorar.net/aqeeda/2500وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ [التحريم:6]. والإيمانُ بمن ورد ذِكرُهم في القُرآنِ والسُّنَّةِ على وَجهِ التفصيلِ
https://dorar.net/aqeeda/2912الحسَنِ في بعضِ كُتُبِه الإجماعَ على ذلك، ومن هنا غلِطوا فيه وخالفوا فيه الكتابَ والسُّنَّةَ وآثارَ
https://dorar.net/alakhlaq/5029، والرَّجَّالة ثمانية وأربعون ألفًا. ولم تزل دارَ الإسلام منذ فتحها عمر رضى الله عنه". وكان الأفضلُ ابن أمير
https://dorar.net/history/event/1759على المُخالِفين لهم، فلم يُعامِلوهم مُعاملةَ الكُفَّارِ، بل كانوا يَعتَقِدون فيهم الإسلامَ، وقد تنازَل الحَسَنُ
https://dorar.net/frq/1528جميعِ أصحابِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم، وأئمَّةِ الإسلامِ، وأهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ
https://dorar.net/aqeeda/2629] يُنظر: ((زاد العباد)) (ص: 56). .وعن عليِّ بنِ الحَسَنِ بنِ شقيقٍ قال: سألتُ عبدَ اللهِ بنَ المبارَكِ
https://dorar.net/aqeeda/232من جهة ما يتقربون به إلى الخالق، ويزنون أعمالهم ليميزوا البدعة من السنة، ويرشدوهم إلى أن يعملوا صالحاً
https://dorar.net/article/874الألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) (3955)، وحسَّن إسنادَه شعيب الأرناؤوط في تخريج ((شرح السنة)) (13/124
https://dorar.net/alakhlaq/1988البريكان (ص: 165)، ((تسهيل العقيدة الإسلامية)) لعبد الله الجبرين (ص: 273)، ((منهج أهل السنة والجماعة
https://dorar.net/aqeeda/3046بعْدَ وَقعةِ الحَرَّةِ بالمدينةِ سَنةَ ثلاثٍ وسِتِّينَ مِن الهجرةِ، بأمرِ يَزيدَ بنِ مُعاويةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/26787سَنةً، ثُمَّ إنَّ النَّصرانيَّ -كما تَقولُ الرِّوايةُ- آمَن وحَسُن إسلامُه، وقال للإمامِ: (أنَّى لكم
https://dorar.net/frq/1832