أبو سعيدٍ أو أبو الحَسَنِ نَشوانُ بنُ سَعيدٍ، اليمنيُّ، الحِمْيَريُّ، من نَسْلِ حَسَّانَ ذي مراثِد
https://dorar.net/arabia/5503أبو سعيدٍ أو أبو الحَسَنِ نَشوانُ بنُ سَعيدٍ، اليمنيُّ، الحِمْيَريُّ، من نَسْلِ حَسَّانَ ذي مراثِد
https://dorar.net/arabia/5503الإسلام ابن تيميَّةَ: (إذا كانت السَّيِّئاتُ لا تُحبِطُ جميعَ الحَسَناتِ، فهل تُحبِطُ بقَدْرِها
https://dorar.net/tafseer/24/5، وهو زائِلٌ عن صاحِبِ الكبيرةِ، ثُمَّ قد جاء في السُّنَّةِ المُجمَعِ عليها أنَّ أهلَ الكُفرِ لا يتوارَثونَ
https://dorar.net/frq/799اعتِمادٍ على كتابِ اللهِ، أو سنَّةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أو أقوالِ الصَّحابةِ والتَّابِعينَ
https://dorar.net/frq/675صُنعِه وتقديرِه وتدبيرِه اختار الإسلامَ دينًا لنفسِه وملائكتِه ورسُلِه، وبعث به الرُّسُلَ إلى عبادِه
https://dorar.net/frq/1700عليها الكِتابُ والسُّنَّةُ ولم تُعلَمْ بالعقلِ، وتلك قضيَّةٌ كانت محلَّ خِلافٍ بيْن الطَّوائفِ، بيْن مُثْبِتٍ
https://dorar.net/article/2123أبي داود)) (4901)، وحَسَّنه الوادعي في ((الصَّحيح المسند)) (1318)، وصَحَّح إسنادَه أحمد شاكر
https://dorar.net/aqeeda/2752إنَّ مِن أعظَمِ ما فرَّق الأمَّةَ الإسلاميَّةَ وأوهَن جَسدَها: الابتِداعَ في دينِ اللهِ تعالى؛ لذلك
https://dorar.net/frq/65; 9 جُمادى الآخِرة 1431هـ يتَّهِمُ بعضُ المُبتَدِعةِ شيخَ الإسلامِ ابنَ تيميَّةَ
https://dorar.net/article/483; 9 جُمادى الآخِرة 1431هـ يتَّهِمُ بعضُ المُبتَدِعةِ شيخَ الإسلامِ ابنَ تيميَّةَ
https://dorar.net/article/483؛ هو مُقتَضى قولِ جُمهورِ أهلِ السُّنَّةِ الذين يُفرِّقونَ بَينَ الإسلامِ والإيمانِ، وأمَّا مَن يقولُ
https://dorar.net/frq/1497، كان مِنَ الموحِّدينَ الفائِزينَ.كُتِبَ في شَهرِ كذا وكذا مِن سَنةِ كذا وكذا مِن سِنينِ عَبدِ مَولانا جَلَّ
https://dorar.net/frq/2216الزَّنادقةِ الذين قتَلَهم عليٌّ عليه السَّلامُ وحرَقَهم.فمَضَت السُّنَّةُ من عليٍّ وابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/frq/1126للجُبنِ) [2169] ((الحسبة في الإسلام)) (ص: 102). .1- قال اللَّهُ تعالى: يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/alakhlaq/3706يَصِحُّ، لكِنَّ السُّنَّةَ أن يُشهِدَ شاهِدَينِ بالرَّجعةِ، إذا راجَعَها بقَولِه، أو وَطِئَها بنيَّةِ
https://dorar.net/feqhia/4659: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ
https://dorar.net/frq/33على اللهِ إنَّ هذا المعاشَ الأسوةُ فيه خيرٌ من الأثَرةِ فعمِل بهذا ولايتَه حتَّى إذا كان سنةُ - أراه - ثلاثَ
https://dorar.net/h/kKwe3QVZ، وفُسِّر بأهلِ العِلمِ والدِّينِ، وكِلاهما حَقٌّ) [1208] يُنظر: ((منهاج السنة النبوية)) (4
https://dorar.net/aqeeda/3207وِزْرَه، وما عَمِلَتْه يَدُه، وهذا مِن عَدْلِه تعالَى، وهو أصلٌ مُهمٌّ مِن أُصولِ الإسْلامِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150419السُّنَنَ عنِ الصَّحابةِ، وكان حسَنَ الإسْلامِ؛ فالاختِلافُ بيْن عُمَرَ وأبي هُرَيْرةَ رَضيَ اللهُ عنه ومَن
https://dorar.net/hadith/sharh/151567من جهة ما يتقربون به إلى الخالق، ويزنون أعمالهم ليميزوا البدعة من السنة، ويرشدوهم إلى أن يعملوا صالحاً
https://dorar.net/article/874في ((إرشاد الفقيه)) (2/180)، وحسَّن الحديثَ الذهبيُّ في ((تاريخ الإسلام)) (2/706)، والوادعيُّ في ((الصحيح
https://dorar.net/feqhia/6725وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ [التحريم:6]. والإيمانُ بمن ورد ذِكرُهم في القُرآنِ والسُّنَّةِ على وَجهِ التفصيلِ
https://dorar.net/aqeeda/2912دينٍ أو مَذهَبٍ بذلك، فإنَّه لا يُشَكِّلُ شَيئًا حَقيقيًّا مَذكورًا بجانِب ما لَدَى الإسلامِ مِن ثَروةٍ
https://dorar.net/aqeeda/1764مُبِينًا [النساء: 101] ثانيًا: من السُّنَّة 1- عن يَعلَى بن أُميَّة رَضِيَ اللهُ عنه قال: (سألتُ عُمرَ
https://dorar.net/feqhia/1446لسائِرِ المعاصي) [668] يُنظر: ((حسن التنبه لما ورد في التشبه)) (5/ 395). .وعن أبي سَعيدٍ
https://dorar.net/aqeeda/3086