وكرائمَ أموالِهم)) [527] أخرجه البخاري (1496)، ومسلم (19) مطولًا من حديث ابن عباس رضي الله
https://dorar.net/tafseer/27/5وكرائمَ أموالِهم)) [527] أخرجه البخاري (1496)، ومسلم (19) مطولًا من حديث ابن عباس رضي الله
https://dorar.net/tafseer/27/5عليه نُوحٌ في العهدِ القديمِ، وبُعِثَ عليه محمَّدٌ خاتمُ الأنبياءِ في العهدِ الحديثِ، وبُعِثَ عليه مَن
https://dorar.net/tafseer/33/3) من حديث عائشةَ رضي الله عنها. ، وأنت إذا عَمِلْتَ بهذا فإنَّك سوف تُعامَلُ بالرِّفقِ؛ لأنَّ الرَّسولَ
https://dorar.net/tafseer/31/6) باختلافٍ يسيرٍ، ومسلم (183) واللَّفظُ له. من حديثِ أبي سعيدٍ الخُدْريِّ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/aqeeda/2087(2393) مطولًا باختلافٍ يسيرٍ من حديث عبد الله بن عمر رَضِيَ اللهُ عنهما. أي: يَنزِعُ نَزعَه: مِن
https://dorar.net/aqeeda/2340أنَّ حديثَه مع الغربيِّ هو مطالبةٌ له لأن يكون صادقًا مع مبادِئِه وقِيَمِه، فبما أنَّكم تقَرِّرون
https://dorar.net/article/646والإيجابيَّاتِ، ويتحاشى الحديثَ عن الأضرارِ والسَّلبيَّات، وإنْ ذَكَرَها فبذِكرٍ عابرٍ، أو طرَقَها فبِطَرقٍ فاترٍ
https://dorar.net/article/1953عبَّاسٍ: للأمِّ الثُّلثُ كامِلًا. لفظُ حَديثِ يزيدَ بنِ هارونَ، وفي رِوايةِ رَوحٍ: وللأُمِّ ثُلثُ
https://dorar.net/osolfeqh/388)) (15/271). و الألباني في ((صحيح الجامع)) (3570). وجه الدَّلالة: أنَّ الحديثَ يدلُّ على أنَّ مِن
https://dorar.net/feqhia/2573عهدِهم بالبيتِ إلَّا أنَّه خُفِّفَ عن الحائِضِ)) رواه البخاري (1755) واللفظ له، ومسلم (1328) 2- حديثُ
https://dorar.net/feqhia/3092: القَذَر; لأنَّه لَطخٌ وخَلطٌ). ((معجم مقاييس اللغة)) (2/490)، ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن
https://dorar.net/feqhia/184في ثياب المشركين هو قولُ سفيان الثوريِّ، وداود بن عليٍّ، وبه نقول). ((المحلى)) (2/394). الأدلَّة
https://dorar.net/feqhia/826والأوزاعي والليث والثوري، ورُوي ذلك عن عُبادة بن الصامت ومعاوية بن أبي سفيان والحسن البصري، وهو يشبه مذهب
https://dorar.net/feqhia/2111، أبو طاهِرٍ السِّلَفيُّ: حافظٌ مُكثِرٌ، من أهلِ أصبهانَ. رحل في طَلَبِ الحديثِ، وكتَب تعاليقَ وأماليَ
https://dorar.net/frq/2205تَرتيبِ حكايةِ القَصصِ الغالبِ في القرآنِ مِن جَعْلِها على تَرتيبِ سَبْقِها في الزَّمانِ؛ لعلَّه لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/26/2حَسَنَةٌ نَظْمٌ بليغٌ حسَنٌ ممَّا اختُصَّ به القُرآنُ في مَواقعِ الكَلِمِ؛ لإكثارِ المعاني الَّتي يَسمَحُ
https://dorar.net/tafseer/39/4اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ [لقمان: 34].وعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ الله عنه في حَديثِ جِبريلَ
https://dorar.net/tafseer/41/9بيْنَهنَّ خَلاءٌ؟ فيه قَولانِ، أصَحُّهما الثَّاني، كما دلَّ على ذلك حديثُ الإسراءِ وغيرُه). ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/67/1ابن ماجه (2340)، وعبد الله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (22778) من حديثِ عُبادةَ بنِ الصَّامِتِ
https://dorar.net/osolfeqh/569/104) (7572). قال الترمذي: (هذا أصحُّ من حديث عبد الرحمن بن زيد [يعني المرفوع]، وقال البيهقي في ((السنن
https://dorar.net/feqhia/2113كثير ((إرشاد الفقيه)) (1/326): إسنادُه على شرط مسلم، وله متابِعٌ من حديث ابن عباس مرفوعًا، وإسنادُه
https://dorar.net/feqhia/3123، والتَّقريصُ مِثلُه. ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (4/40)، ((المجموع)) للنووي (1/92
https://dorar.net/feqhia/187). .وقال ابنُ المُطَهَّرِ الحليُّ (ت 726هـ): (البَداءُ هو الظُّهورُ، يُقالُ: بَدا لنا سورُ القَريةِ
https://dorar.net/frq/1806عليه الآنَ أو حتَّى المعروفةِ في القرونِ السَّابقةِ؛ فقام ابنُ فُورَكٍ في كتابِه هذا بضَمِّ أبحاثٍ كثيرةٍ
https://dorar.net/frq/209إلى الأدَبِ الإلهيِّ الَّذي عَلَّمَه اللهُ عزَّ وجلَّ لنا في القرآنِ بقولِه: وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ
https://dorar.net/tafseer/11/14الذين أخَذوها، فقالوا ذلك بناءً على غلبةِ ظنِّهم، وليس في القرآنِ ما يدلُّ على أنَّهم قالوا ذلك بأمْرِ يوسُفَ
https://dorar.net/tafseer/12/16من العلاماتِ والحُجَج الدَّالَّة على صِدقِك ونبوَّتِك، وهي أيضًا من القُرْآن ذي الحِكمةِ؛ فهو مُحكَم مُتقَنٌ
https://dorar.net/tafseer/3/18