الأُوَل): السُّوَرُ الَّتي أُنزِلتْ أوَّلًا بمكَّةَ، وأنَّها مِنْ أوَّلِ ما تَعلَّمه مِنَ القرآنِ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/19الأُوَل): السُّوَرُ الَّتي أُنزِلتْ أوَّلًا بمكَّةَ، وأنَّها مِنْ أوَّلِ ما تَعلَّمه مِنَ القرآنِ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/19). .فالمَحَبَّةُ هي قُوتُ القلوبِ وغِذاءُ الأرواحِ وقُرَّةُ العيونِ، وهي الحياةُ التي من حُرِمها فهو من جملةِ
https://dorar.net/aqeeda/934". قال ابنُ حزم: الإماميَّةُ كلُّهم على أنَّ القُرآنَ مُبَدَّلٌ، وفيه زيادةٌ ونَقصٌ سوى المرتضى، فإنَّه
https://dorar.net/history/event/1521فيها مُقرئٌ يَقرأُ القُرآنَ، ونَحْوِيٌّ يُدَرِّس العَربيَّةَ، وفُرِضَ لِكلٍّ قِسْطٌ مِن الوَقْفِ" ووَصفَها
https://dorar.net/history/event/1613يُفسِدُ وينهَبُ ويُقفِرُ المدائِنَ والقُرى بالسَّيف والغارةِ، لا يُبقي البربرُ معه على صغيرٍ ولا كبيرٍ
https://dorar.net/history/event/1387، وسرتُ البارحةَ حتى أدخُلُ القريةَ الآنَ.وإن كان الاستِقبالُ بالنِّسبةِ إلى ما قَبْلَها فقطْ، جاز
https://dorar.net/arabia/461(القرآنِ العَظيمِ)، أو سائرِ كُتُبِه، أو بآيةٍ مِن آياتِه، أو بالرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ مِثلُ
https://dorar.net/aqeeda/2857الدَّالَّةُ على ذلك كثيرةٌ. أوَّلًا: الأدِلَّةُ من القُرآنِ:1- قَولُ اللهِ تعالى: أُولَئِكَ كَتَبَ فِي
https://dorar.net/aqeeda/2533الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ [القصص: 85].وفي الفِعلِ المُعتَلِّ المِثالِ: لا تَغييرَ
https://dorar.net/arabia/1133[496] ينظر: ((الإتقان في علوم القرآن)) للسيوطي (3/ 319). .
https://dorar.net/arabia/2046صاحِبُ كِتابِ غَريبِ القُرآنِ؛ فإنَّه بنى مُعجَمَه على اعتِبارِ المُضاعَفِ هِجاءً واحِدًا، ولم يُبالِ
https://dorar.net/arabia/2162إلا من شذَّ [11] يُنظر: ((شرح مختصر الروضة)) للطوفي (2/ 8). ، وهذه الأدِلَّةُ هيَ: القُرآنُ
https://dorar.net/osolfeqh/243يَدُلُّ على تَمَكُّنٍ. يُقالُ: قَرَّ الشَّيءُ قَرًّا: استَقَرَّ بالمَكانِ، ومِنه قَولُه تعالى: وَلَكُمْ
https://dorar.net/osolfeqh/296به ويُقرِئُه القرآنَ، فينقلِبُ إلى أهلِهِ فيُسلِمون بإسلامِه، حتى لم يَبقَ دارٌ مِن دُورِ الأنصارِ إلا وفيها
https://dorar.net/hhMu3Pa8في التكبيرةِ الأولى بأمِّ القرآنِ مُخافتةً، ثم يُكبِّر ثلاثًا، والتسليمُ عندَ الآخِرة)) [8312] أخرجه النسائي
https://dorar.net/feqhia/1968...). ((أحكام القرآن)) (4/364 - 365). ، وابنُ حَزمٍ [1601] قال ابنُ حزم: (واتَّفقوا على أنَّ الإمامَ العدلَ
https://dorar.net/feqhia/2457الماءَ قبل الدُّخولِ في الصَّلاة، بطَل تيمُّمُه، وعليه استعمالُ الماء). ((الجامع لأحكام القرآن)) (5/234
https://dorar.net/feqhia/572لداءِ الشَّكِّ والخلافِ اتِّفاقُ الأئمَّةِ على جوازِ التِّجارةِ مع أهلِ الحَربِ) ((أحكام القرآن)) (1/647
https://dorar.net/feqhia/6800أكْلِ أمْوالِ النَّاسِ بالباطِلِ جَهالةُ المَعْقودِ عليه [34] ((أحكام القرآن)) لابن العَرَبيِّ (1/521
https://dorar.net/feqhia/7978[الأنعام:82]) [4584] ((مفردات ألفاظ القرآن)) للراغب الأصفهاني (537، 538). .وقال ابنُ رَجَبٍ في أقسامِ
https://dorar.net/alakhlaq/4384فيُؤْمِنُ به، ويُقْرِئُهُ القُرآنَ، فيَنقَلِبُ إلى أهْلِهِ فيُسْلِمون بإسلامِه، حتَّى لم يَبْقَ دارٌ مِن
https://dorar.net/h/ndSt53Zm/436). ، ومَذهَبُ المالِكيَّةِ [123] ((أحكام القرآن)) لابن العربي (1/264)، ((بداية المجتهد)) لابن
https://dorar.net/feqhia/4712القُوتِ ويأخُذَ الباقي منه قضاءً لدَينِه. يُنظر: ((أحكام القرآن)) للجصاص (2/201)، ((تبيين الحقائق
https://dorar.net/feqhia/11417الذي أخرَجَه له، ولا يَرجِعُ إلى مالِه، وهذا مِمَّا لا خِلافَ فيه). ((الجامع لأحكام القرآن)) (9/147
https://dorar.net/feqhia/11476] ويُقدَّرُ حَريمُ القَريةِ والأرضِ والبئرِ بقَدرِ الحاجةِ وما تَعارَف عليه النَّاسُ. يُنظر: ((البيان والتحصيل
https://dorar.net/feqhia/11983، وصَحَّحه الحاكِمُ من حَديثِ ابنِ عَبَّاسٍ رَفَعَه: ((أفضَلُ نِساءِ أهلِ الجَنَّةِ خَديجةُ بِنتُ خُوَيلِدٍ
https://dorar.net/aqeeda/3282هاءَ وهاءَ)) [2376] أخرجه البخاري (2134)، ومسلم (1586) باختِلافٍ يَسيرٍ من حديثِ عُمَرَ
https://dorar.net/osolfeqh/1290فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ؛ لأنَّهم هم المنتفعونَ بها، وهذا أسلوبٌ مِن أساليبِ القرآنِ العظيمِ
https://dorar.net/tafseer/6/25، والشربيني، وابن عاشور. يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 510)، ((تفسير السمعاني)) (6/141)، ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/78/5لها نِكاحٌ؛ فدَلَّ ذلك على هذا الغَرَضِ، وهو بديعٌ في فَنِّه [183] يُنظر: ((أحكام القرآن)) لابن
https://dorar.net/tafseer/65/2