الدَّالَّة على صِدقِك ونبوَّتك، ومن القُرْآن المُحكَم المتقَن.
https://dorar.net/tafseer/3/18الدَّالَّة على صِدقِك ونبوَّتك، ومن القُرْآن المُحكَم المتقَن.
https://dorar.net/tafseer/3/18لها ولا قيمةَ في نظرِ الدِّين؛ ولذلك جرى القرآنُ على عطفِ العملِ الصَّالح عليها عند ذِكرِها أو وصْفِها بالنَّصوح
https://dorar.net/tafseer/3/27وهو بالكثيرِ أَليقُ يُنظر: ((البرهان في علوم القرآن)) للزركشي (3/401). .2- قوله: وَاتَّقُوا
https://dorar.net/tafseer/3/40، كالعَلَّافِ، وابنِ المعتَمِرِ، قالوا: يجِبُ حَملُ ما ورد في القُرآنِ من الوَزنِ والميزانِ على رعايةِ العَدلِ
https://dorar.net/frq/927- الفاتحة والبقرة)) (2/33). .5- أنَّ الكافر بالقرآن مهما أصاب من الدُّنيا فهو خاسر؛ لقوله تعالى: وَمَنْ
https://dorar.net/tafseer/2/21الإسلاميَّةِ، وصار بعضُهم يُبرِّرُ كثيرًا مِن الانحِرافاتِ التي اشتدَّت وَطأتُها في القُرونِ المُتأخِّرةِ؛ مِن
https://dorar.net/frq/1507البَدن بالجنَّات، وما فيها من الأنهار والثِّمار، ونعيم النَّفس بالأزواج المطهَّرة، ونعيم القلب وقُرَّة
https://dorar.net/tafseer/2/4في هذه الآياتِ أنْ يَتفكَّرَ تالي القرآنِ في تأثيرِ الإيمانِ والوحيِ في موسى وهارونَ عليهما السَّلامُ؛ إذ
https://dorar.net/tafseer/7/28رَبِّهم. فاللُّغةُ التي يجِبُ أن يختارَها النَّاسُ على حَدِّ رَغبَتِهم ليست هي لُغةَ القُرآنِ الكريمِ
https://dorar.net/frq/2340أخيراً في روما في عهد نيرون سنة (65) م. - قد استمرت المقاومة الشديدة لأفكار بولس عبر القرون الثلاثة
https://dorar.net/adyan/389: 52] فهذا هو الإسلام العام الذي جاء به جميع الأنبياء.أما الإسلام الخاص فهو: شريعة القرآن التي جاء
https://dorar.net/adyan/22عن اليهودية الحاخامية لعدة قرون، فإن شعائرهم الدينية تختلف عن شعائر باقي يهود العالم في كثير من النواحي، فهم
https://dorar.net/adyan/85: ((الوسطية في القرآن الكريم)) لمحمد علي الصلابي (ص: 50). !الإفراطُ في الفَرَحِ والسُّرورِ والضَّحِكِ:قيل
https://dorar.net/alakhlaq/3238: ((جمال القراء وكمال الإقراء)) لعلم الدين السخاوي (ص: 94)، ((الإتقان في علوم القرآن)) للسيوطي (1/197
https://dorar.net/tafseer/113بالقَلَمِ القُرونَ الأُولىأخرَجْتَ هذا العَقلَ من ظُلُماتِهِوهدَيْتَه النُّورَ المُبِينَ سَبيلَاوطبَعْتَه
https://dorar.net/alakhlaq/67] ((تفسير القرآن العظيم)) (6/29). .والآيةُ فيها الحَثُّ على سَترِ المُؤمِنِ، وعَدمِ هَتكِه
https://dorar.net/alakhlaq/1438الإنسانيَّةِ [6776] ((موسوعة التفسير الموضوعي للقرآن الكريم)) (24/8). .
https://dorar.net/alakhlaq/2053[6351] يُنظَر: ((العزة في القرآن الكريم)) لوائل بن محمد (ص: 61). .
https://dorar.net/alakhlaq/1975/ 133)، ((مفردات ألفاظ القرآن)) للراغب الأصفهاني (1/90)، ((لسان العرب)) لابن منظور (13/21
https://dorar.net/alakhlaq/286لهيئةِ النَّفسِ التي بها يَثبُتُ ما يؤدِّي إليه الفَهمُ ويُضادُّه النِّسيانُ، كما في حِفظِ القُرآنِ
https://dorar.net/alakhlaq/1133) [3738] ((الحلم)) لابن أبي الدنيا (ص: 39) رقم (36)، ((البديع)) لابن المعتز (ص: 78)، ((إعجاز القرآن
https://dorar.net/alakhlaq/1232جَعَله القُرطُبيُّ بَعدَ الشِّركِ باللهِ، قال: (لأنَّ فيه تَكذيبَ القُرآنِ؛ إذ يقولُ وقَولُه الحَقُّ
https://dorar.net/alakhlaq/5220زَمَنِين، والواحديُّ، والزَّمخشريُّ، وابنُ جُزَي. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (24/185)، ((معاني القرآن
https://dorar.net/tafseer/83، والمقاديرُ أسبابٌ ومُسبَّباتٌ، والقدرُ جارٍ عليها، متصرِّفٌ فيها، فالأسبابُ محلُّ الشرعِ والقدَرِ، والقرآنُ
https://dorar.net/tafseer/69/2كحَظِّ المُؤمِنينَ السَّالِفينَ -أصحابِ الرُّسُلِ-؛ لأنَّ المُسلِمينَ كانوا قد سَمِعوا في القُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/56/2مظاهرِ فضلِه: اللهُ تعالى هو الَّذي يُنَزِّلُ على عَبدِه مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم آياتِ القُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/57/2جبريلَ عليه السَّلامُ، فيقولُ: وقد علَّم مُحمَّدًا -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- هذا القُرآنَ جِبريلُ
https://dorar.net/tafseer/53/1(تعس): يدُلُّ على الكَبِّ [117] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 410)، ((المفردات
https://dorar.net/tafseer/47/3، فقال: فأعْرِضْ -يا محمَّدُ- عمَّن أعرَضَ عن القُرآنِ، ولم يُرِدْ إلَّا الحَياةَ الدُّنيا، وذلك
https://dorar.net/tafseer/53/3إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ [754] يُنظر: ((دعاوى الطاعنين في القرآن الكريم)) للمطيري (ص: 309
https://dorar.net/tafseer/21/13