)، فلو رُوعِي أوَّليتها لَكُتِبَت: (لِأَلَّا).4- لامُ الابتداءِ، مِثل: لَأَجْرُ اللهِ أعظَمُ مِن أجْرِ
https://dorar.net/arabia/2603)، فلو رُوعِي أوَّليتها لَكُتِبَت: (لِأَلَّا).4- لامُ الابتداءِ، مِثل: لَأَجْرُ اللهِ أعظَمُ مِن أجْرِ
https://dorar.net/arabia/2603التي اتُّخِذَت في مَجمَعِ القاهرةِ بشَأنِ الصِّياغةِ والاشتِقاقِ لهيَ دَليلٌ على أنَّ حاجاتِ المُجتَمَعِ
https://dorar.net/arabia/2280الأُصوليُّونَ فيَقولونَ بأنَّ خِطابَ الشَّرعِ في مِثلِ قَولِ اللهِ تعالى: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ هو الحُكمُ
https://dorar.net/osolfeqh/63جُبَير، عمَّن صلَّى مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومَ ذات الرِّقاع صلاةَ الخوف: ((أنَّ طائفةً
https://dorar.net/feqhia/1549، قال شمس الأئمَّة رحمه الله: وهو مخيَّرٌ بين السُّكوت والدُّعاءِ؛ لِمَا بينَّا، وقال بعضُهم: يقرأ
https://dorar.net/feqhia/1974زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ [الأعراف: 32] وَجهُ
https://dorar.net/feqhia/3329)) للشربيني (2/391). ثانيًا: لأنَّه ما زال المِلْكُ فيه لحقِّ اللهِ تعالَى؛ فلا يَبطُلُ باختِلالِ
https://dorar.net/feqhia/6254(الدُّرَر السَّنيَّة) على أنْ تُقدِّمَ لِحُجَّاجِ بَيتِ اللهِ الحَرامِ مُلخَّصًا لأحكامِ الحَجِّ والعُمرةِ
https://dorar.net/article/2019تيمورلنك- لعنه الله وقبَّحه- كان يحب أهل العلم والصلاح، ويكرِمُهم ويقضي حوائجَهم. وكان متضعفًا في بدنه
https://dorar.net/history/event/3430بالإسطبل السلطاني المعروف بالحراقة، وحضر الخليفة المستنجد بالله أبو المظفر يوسف، والقاضي الشافعي والقاضي
https://dorar.net/history/event/3481: "ثم إنَّه لما برز هكذا، وكثُرَ أتباعه من العلماء والعوام، وتراسل الخلقُ إلى الاقتداء به، وكفاه اللهُ
https://dorar.net/history/event/4414واستخدامهم لمميزاتها بشكلٍ رائع، وسخر الله لجنود الإسلام الأمطارَ والرياحَ والأمواجَ، وهَبَّت ريحٌ عاصِفٌ
https://dorar.net/history/event/3704(ص: 171). .حَاشَ لله: أي: معاذَ اللهِ، وتنزيهًا له؛ من المحاشاةِ: وهي التَّخليةُ والتَّبعيدُ
https://dorar.net/tafseer/12/8- كان تَسبُّبُك في أن يكونَ مَعَك؛ لأنَّ كونَ قوَّتِه وما أعطاه اللهُ في صالحِك خَيرٌ لك مِن أن يكونَ في غَيرِ
https://dorar.net/alakhlaq/3058عبدِ اللَّهِ محمَّدُ بنُ عُثمانَ المعروفُ بابنِ الحَدَّادِ:فلا مُهجةَ إلَّا إليك نزاعُهاوما زال يُطوى
https://dorar.net/alakhlaq/4972والبِرِّ:قال أبو هِلالٍ: (إنَّ القُربانَ: البِرُّ الذي يُتقَرَّبُ به إلى اللهِ، وأصلُه المصدَرُ، مِثلُ
https://dorar.net/alakhlaq/411الحلفُ والعهدُ نفْسُه يمينًا، وقِيل: يَمينٌ فَعيلٌ مِن اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك
https://dorar.net/tafseer/63/1اللَّهِ: السُّنَّةُ: هي الطَّريقةُ المَسلوكةُ والمِنهاجُ المتَّبَعُ، وأصلُ (سنن): يدُلُّ على جَرَيانِ
https://dorar.net/tafseer/33/19: سحابةٌ تُظِلُّ، وأكثرُ ما يُقالُ فيما يُستوخَمُ ويُكرهُ، أرسَل اللهُ سُبحانَه سحابةً فهَرَبوا إليها
https://dorar.net/tafseer/26/12، وإنَّما أراد: مَن قال اللهُ تعالى ذلك فيه فقد استحقَّ مقرًّا مِن النَّارِ، وثبَت ذلك له). ((المفردات)) (ص
https://dorar.net/tafseer/104/1/163)، ((المفردات)) للراغب (ص: 402). .ذَرَأَ: أَي: خلَق؛ يُقالُ: ذرأ اللهُ الخَلقَ: أي: أظهَرَهم
https://dorar.net/tafseer/16/3مُهْدِيَه تقَرَّبَ به إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ [335] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 139
https://dorar.net/tafseer/48/7الفقه)) لابن مفلح (3/978)، ((المختصر)) لابن اللحام (ص: 124). .ومِثالُه: قَولُ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/1200بالخُصومةِ توكيلٌ بالجوابِ الذي هو حَقٌّ عِندَ اللهِ عزَّ وجَلَّ، وقد يكونُ ذلك إنكارًا، وقد يكونُ إقرارًا
https://dorar.net/feqhia/10889كانوا عرَبًا، ودخَلوا في دينِ اليَهودِ، ومع هذا فلم يَفصِلِ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أكلِ
https://dorar.net/feqhia/3675كانت عِدَّتُها بالأشهُرِ؛ لعدَمِ الأقراءِ فيها عادةً، والأحكامُ إنما أجراها الله تعالى على العاداتِ، فهي تعتَدُّ
https://dorar.net/feqhia/5037). . الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الكتابِقَولُه تعالى: إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
https://dorar.net/feqhia/12816العِلَّةِ، وهو جوابُ الشَّرْط، والفاعِلُ ضميرٌ مُستَتِرٌ تقديرُه هو، والهاءُ ضَميرٌ مَبْنيٌّ على الضَّمِّ
https://dorar.net/arabia/591