التعريف بموضوع الكتاب : البدعة .. معول هدم استغله أعداء الله لتقويض بنيان الدين الحنيف
https://dorar.net/article/417التعريف بموضوع الكتاب : البدعة .. معول هدم استغله أعداء الله لتقويض بنيان الدين الحنيف
https://dorar.net/article/417شَطْرَ:قالَ اللهُ تعالى: قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً
https://dorar.net/arabia/5078إلى مَعرِفةٍ، تَقولُ: غلامُ زيدٍ، كتابُ اللهِ، قَلَمي ... فإنَّ المُضافَ إلى المَعرِفةِ مَعرِفةٌ.فإذا أُضِيف
https://dorar.net/arabia/680بخلافِ اتِّصالِه بـ(نا) المفْعولينَ، فيُبْنى على الفَتحِ؛ فتَقولُ: أكْرَمَنا اللهُ بالإسلامِ؛ فكَلِمةُ
https://dorar.net/arabia/191قَسَمية، نَحوُ: زيدٌ أُقْسِمُ باللهِ لأضْرِبنَّه.2- ألَّا تكونَ مُصَدَّرةً بحرفٍ يدُلُّ على الاستدراكِ
https://dorar.net/arabia/283لا يؤمن أفراد هذه النحلة بالله سبحانه وتعالى، ولا يعرفون إلا المهاريشي إلهاً وسيداً للعالم
https://dorar.net/adyan/1069: فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا [الشَّمس: 13].ولا يُستعمَلُ في التحذيرِ ضميرَا
https://dorar.net/arabia/809المُتَعَدِّدةِ في القَضيَّةِ مَحَلِّ الاجتِهادِ، وبِهذا فهو أقرَبُ إلى الحَقِّ إن شاءَ اللهُ، وأدعى للقَبولِ
https://dorar.net/osolfeqh/1517هو أبو إسْحاقَ، إبْراهيمُ بنُ أبي الفَتْحِ بنِ عبْدِ اللهِ بنِ خَفاجةَ، وُلِدَ في أسْرةِ عِلمٍ
https://dorar.net/arabia/6210عليه في هذا التَّصَرُّفِ، والإذنُ المُطلَقُ يَنبَغي أن يَكونَ مُطلقًا فيما أذِنَ اللهُ فيه، ولا يُظَنُّ بالمُسلمِ
https://dorar.net/qfiqhia/525، ويعتَقِدون أنَّ الأئِمَّةَ وَرِثوا علمَهم عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الذي لم يبلِّغْ جميعَ أحكامِ
https://dorar.net/frq/1587بالنِّسبةِ إلى قُدرةِ اللهِ تعالى بقولِه تعالى: فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ [189] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/79/3لقراءة القرآن العظيم، وعَمِلَ على ذلك أوقافًا تكفيه، إلَّا أن ابن كثير قال: "في ثاني عشر ربيع الأول صلى
https://dorar.net/history/event/2691وتمكَّنَت أسبابه، ثم جمع قلاوون الأمراء في العشرين من رجب وتحَدَّث معهم في صغر سن الملك العادِلِ، وقال لهم
https://dorar.net/history/event/2744عليه وعَلِمَ المراد من العَود، إلَّا أنه لم يُظهِر للرسول تأثرًا، بل قال له: حِفظُ مِصرَ أهَمُّ عندنا مِن غيرنا
https://dorar.net/history/event/2146. ويُقال إن السلطان بايزيد لما أطلق سراح الكونت دي نيفر وكان قد ألزم بالقَسَم على ألا يعود لمحاربته قال
https://dorar.net/history/event/3224من خُراسانَ غاضِبًا فشَدَّ وَثاقَه وبعَث به إلى هِشامٍ، فأطلقَه لأبيه، وقال: (لو خانَنا عُقْفانُ لكَتَم أمرَ
https://dorar.net/frq/1192;ثم قال صاحب الكتاب معلقاً: (هذه مقتطقات عن هذه الشهادة التي لا يعرف كاتبها، وقد قبلها كثير من العلماء
https://dorar.net/adyan/426: ((المفردات)) (1/404). .وقال الكَفَويُّ: (هو ما يُسِرُّه المرءُ في نفسِه من الأمورِ التي عَزَم
https://dorar.net/alakhlaq/3246) [4059] ((قوت القلوب)) (2/371). .وقال ابنُ القَيِّمِ: (الظَّنُّ يخطئُ ويصيبُ، وهو يكونُ مع ظُلمةِ
https://dorar.net/alakhlaq/4253)) (ص: 26). .وقال أبو عيسى الرُّمَّانيُّ: (فأمَّا البلاغةُ فهي على ثلاثِ طَبَقاتٍ
https://dorar.net/alakhlaq/2233ما يُستودَعُ إلى مُودِعِه) [799] يُنظَر: ((تهذيب الأخلاق)) المنسوب للجاحظ (ص: 24). .وقال
https://dorar.net/alakhlaq/286) و(3/436). قال ابن عطية: (الأكوابُ: ضربٌ مِن الأواني كالأباريقِ، إلَّا أنَّها لا آذانَ
https://dorar.net/tafseer/43/12] وقال الشنقيطي: (النُّطْفةُ مختلِطةٌ مِنْ ماءِ الرَّجُلِ وماءِ المرأةِ، خلافًا لِمَن زَعَم أنَّها
https://dorar.net/tafseer/35/3الحديث والأثر)) لابن الأثير (3/32)، ((تفسير الخازن)) (4/202). قال ابن جرير: (وأصْلُ الصَّاعِقةِ
https://dorar.net/tafseer/52/7الرَّدِّ، ومُبَيِّنٌ لكيفيَّةِ حالِهم. ومَن قال: إنَّ المرادَ: رَدُّه إلى الهَرَمِ والخَرَفِ وضَعفِ القُوى
https://dorar.net/tafseer/95/1). قال ابنُ القَيِّم: (قَولُه تعالى: إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ليس المرادُ به عليمًا
https://dorar.net/tafseer/35/10)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (1/293)، ((تفسير السمعاني)) (6/113)، ((المفردات)) للراغب (ص: 145). وقال
https://dorar.net/tafseer/76/1النَّاصرِ بِدَوابِّها إلى تَميمٍ، فرَدَّها وقال: يَقْبُحُ بي أن آخُذَ سَلَبَ ابنِ عَمِّي! فأَرْضَى العَربَ
https://dorar.net/history/event/1604على ذلك خوفًا من خطر العاقبةِ، إلى أن قال له فخرُ الدولة: ما عندك في هذا الأمرِ؟ فأحال على أنَّ سعادتَه
https://dorar.net/history/event/1302