: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ
https://dorar.net/tafseer/22/9: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ
https://dorar.net/tafseer/22/9/163)، ((المفردات)) للراغب (ص: 402). .ذَرَأَ: أَي: خلَق؛ يُقالُ: ذرأ اللهُ الخَلقَ: أي: أظهَرَهم
https://dorar.net/tafseer/16/3تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا: التَّبذيرُ: الإسرافُ في النفقةِ، وتفريقُها في غيرِ ما أحلَّ الله عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/tafseer/17/7مُهْدِيَه تقَرَّبَ به إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ [335] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 139
https://dorar.net/tafseer/48/7). .فَاصْفَحْ عَنْهُمْ: أي: فأَعرِضْ عنهم، واترُكْ عُقوبتَهم على اللهِ تعالَى، يُقالُ: صَفحْتُ عنه: إذا أعرضْتَ
https://dorar.net/tafseer/43/14: الأولياءُ: المعبوداتُ الَّتي يُوالونَها بالعبادةِ مِن دونِ الله، وأصْل (ولي): يدُلُّ على قُرْبٍ؛ سواءٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/45/2منها السِّهام شَبَّه السِهام بالجَمْر لتَوقُّدِها وفي حديث عبد اللّه [مِن الناس من يُذِلُّه الشيطان كما يُذِلّ
https://dorar.net/ghreeb/3043؛ لاتِّفاقِهما في المَعْنى لا غيرُ، واللهُ أعْلَمُ.أفت: أفَتَه عن كذا كأَفَكَه، أي: صَرَفه. والإفْتُ: الكَريمُ
https://dorar.net/arabia/3149السَّاكِنةِ معَ الرَّاءِ، مِثْلُ: بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ [النِّسَاء: 158].يَجبُ إدْغامُ النُّونِ السَّاكِنةِ
https://dorar.net/arabia/1385، وايمُنُ اللهِ [1973] يُنظر: ((الكتاب)) لسيبويه (4/ 149)، ((شذا العرف)) للحملاوي (ص: 197
https://dorar.net/arabia/1402: (آلطالبتانِ تُذاكِرانِ دُروسَهما؟) (آلسماءُ تُمطِرُ؟) آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ [النمل: 59]، فالأصل
https://dorar.net/arabia/2601[107] يُنظر: ((شرح مختصر أصول الفقه)) (1/ 68). .ووجهُ ذلك: أنَّ مَعرِفةَ حُكمِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/24الأُصوليُّونَ فيَقولونَ بأنَّ خِطابَ الشَّرعِ في مِثلِ قَولِ اللهِ تعالى: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ هو الحُكمُ
https://dorar.net/osolfeqh/63البَدَلُ، والإبدالُ: رَفعُ أحَدِ الشَّيئَينِ، ووَضعُ الآخَرِ مَكانَه؛ قال اللهُ تعالى: وَإِذَا
https://dorar.net/osolfeqh/532، قال شمس الأئمَّة رحمه الله: وهو مخيَّرٌ بين السُّكوت والدُّعاءِ؛ لِمَا بينَّا، وقال بعضُهم: يقرأ
https://dorar.net/feqhia/1974زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ [الأعراف: 32] وَجهُ
https://dorar.net/feqhia/3329)) للشربيني (2/391). ثانيًا: لأنَّه ما زال المِلْكُ فيه لحقِّ اللهِ تعالَى؛ فلا يَبطُلُ باختِلالِ
https://dorar.net/feqhia/6254أخذِها كانَ لَه وجهٌ صَحيحٌ، وغايَتُه بيعُ مَعدومٍ لَم يُخلَق تَبَعًا لِلمَوجودِ... ويوَضِّحُ هَذا أنَّ
https://dorar.net/feqhia/7029عنه) ((التمهيد)) (13/341). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قولُه تعالى: وَأَحَلَّ اللَّهُ
https://dorar.net/feqhia/7209الحَدَّ بنَصِّ القُرآنِ، فلا يَجوزُ أن يُعارَضَ أمرُ اللهِ سُبحانَه وتعالى [200] يُنظر
https://dorar.net/feqhia/12506). ، وهو اختيارُ ابنِ عُثَيمينَ [155] قال ابنُ عثيمين: (ما ذهب إليه المؤلِّفُ هو المشهورُ عند فُقهائِنا رحمهم الله
https://dorar.net/feqhia/9076بالخُصومةِ توكيلٌ بالجوابِ الذي هو حَقٌّ عِندَ اللهِ عزَّ وجَلَّ، وقد يكونُ ذلك إنكارًا، وقد يكونُ إقرارًا
https://dorar.net/feqhia/10889الفقه)) لابن مفلح (3/978)، ((المختصر)) لابن اللحام (ص: 124). .ومِثالُه: قَولُ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/1200بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ [الممتحنة: 10] وَجهُ الدَّلالةِ: نهى اللهُ عن إمساكِ الكافِراتِ، فمَنْعُ
https://dorar.net/feqhia/4272مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا
https://dorar.net/feqhia/4290مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا
https://dorar.net/feqhia/4292: مِنَ الكِتابِ قال تعالى: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا
https://dorar.net/feqhia/4701كانت عِدَّتُها بالأشهُرِ؛ لعدَمِ الأقراءِ فيها عادةً، والأحكامُ إنما أجراها الله تعالى على العاداتِ، فهي تعتَدُّ
https://dorar.net/feqhia/5037على المستحيلِ عادةً أو حقيقةً، كان يمينًا يُكَفَّرُ في الحالِ، مِثلُ: واللهِ لَيَشربَنَّ ماءَ الكوزِ، ولا ماءَ
https://dorar.net/feqhia/5508