1- قوله: لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِقولُه تعالى: لَا تُقَدِّمُوا فيه وَجْهانِ
https://dorar.net/tafseer/49/11- قوله: لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِقولُه تعالى: لَا تُقَدِّمُوا فيه وَجْهانِ
https://dorar.net/tafseer/49/1عن الصَّديقِ شيئًا، لا سيَّما وكان ذلك بإذنِ اللهِ تعالى لهم في إطلاعِ إبراهيمَ عليه السَّلامُ على إهلاكِهم
https://dorar.net/tafseer/51/6بعدَ أنْ أخبَر الله تعالى عمَّا أعدَّه للمجرِمينَ مِن عِقابٍ يخبِرُ عمَّا أعدَّه للمُتَّقينَ مِن
https://dorar.net/tafseer/55/8وَآَيَةٌ: أي: عَلامَةٌ، ودليلٌ، وحُجَّةٌ على وحدانيَّةِ الله، وكمالِ قدرتِه، وتُطلَقُ الآيةُ أيضًا
https://dorar.net/tafseer/36/5اللهِ تعالى: وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آَتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ إنَّما عُبِّرَ بـ مَا آَتَوْا
https://dorar.net/tafseer/23/81- قال الله تعالى: إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ مِن طريقةِ
https://dorar.net/tafseer/82/3كتاب الله المُنَزَّل على عيسى عليه السلام . وهو اسم عِبْرانيٌّ أو سُرْيانيٌّ . وقيل : هو عربيّ يريد
https://dorar.net/ghreeb/3720] [قال أبو عبيد : في الحديث أن عمر رضي اللّه عنه كان لا يصلي في مسجد فيه قُذُفات . هكذا يحدِّثونه . قال
https://dorar.net/ghreeb/2961] [من اتَّصلَ فأعِضُّوه] [إنه أعَضَّ إنسانا اتَّصل] [واللّه لو غيرُك يقول هذا لأعْضَضْتُه] [يَنْطَلِق
https://dorar.net/ghreeb/2498] [كلّ مَجْرٍ حَرام] [يكُ . . . ولا يحلُّ] [ومنه] [فيَلْتَفت إلى أبيه وقد مَسَخَه اللّه ضِبْعاناً
https://dorar.net/ghreeb/3478الرُّكَبُ قالوا منَّا نبيٌّ واللّه لا أفعل ] [ أنا جُذَيْلُها المُحَكَّك ] [ إذا حَكَكْتُ قُرحةً
https://dorar.net/ghreeb/888له في ذلك فقال : هُو الموت نُحَايصُه ولا بُدَّ منه ] [ يُخادِعون اللّهَ وهو خادِعُهم ] [ أثْقَلْتُم ظهره
https://dorar.net/ghreeb/960وَفاةُ أَميرِ الجُيوشِ بَدرِ بنِ عبدِ الله الجمالي هو أَميرُ الجُيوشِ، الوَزيرُ الأَرمَنيُّ، بَدرُ
https://dorar.net/history/event/1740عن مَخرَجٍ منها فلا يَستَطيعونَ، ولا يَنفَعُهم النَّدَمُ بعدَ دُخولِها. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ عبدُ اللهِ
https://dorar.net/hadith/sharh/91974توحيدُ الرُّبوبيَّةِ هو الإقرارُ الجازِمُ بأنَّ اللهَ تعالى رَبُّ كلِّ شيءٍ ومَليكُه، وخالِقُه
https://dorar.net/aqeeda/245على الجملةِ الاسميَّةِ؛ نَحْوُ قَولِه تعالَى: أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ
https://dorar.net/arabia/1508، ايْمُ اللهِ، ايْمُنُ اللهِ). وتكونُ الهمزةُ في المفرد والمثنى مِن (ابن، ابنة، اسْم، اسْت، امْرُؤ، امرأة
https://dorar.net/arabia/2592: ((المغني)) لابن قدامة (2/328). قال ابنُ قُدامة: (لا يُستحبُّ إخراجُ أهل الذمَّة؛ لأنَّهم أعداءُ الله
https://dorar.net/feqhia/1857الله). ((المجموع)) (5/270). ، وهو قولُ داودَ الظاهريِّ [8453] ((المجموع)) للنووي (5/270). ، واختاره
https://dorar.net/feqhia/1992يَظُنُّ أنَّ هذه البَعيرَ لا توجَدُ إلَّا بمَشَقَّةٍ وبُعْدِ شُقَّةٍ، فيَسَّرَها اللهُ للعامِلِ، فهلْ
https://dorar.net/feqhia/8241، حيثُ يقولُ عبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ رضِيَ اللهُ عنه: "ثلاثٌ مَن كُنَّ فيه فهو مُنافقٌ"، أي: إنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/40775لا يُشتَرَطُ في الإيلاءِ أن يكونَ الحَلِفُ باللهِ تعالى أو بصِفةٍ مِن صِفاتِه فقط، فيَقَعُ
https://dorar.net/feqhia/4740كَانَ رَبُّكَ بإضافةِ اسْمِ الرَّبِّ جلَّ وتعالى إلى ضميرِ نَبيِّنا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المخاطَبِ
https://dorar.net/tafseer/11/22ما جدَّ من قضايا مما له صلة واضحة بالبحث، وقد بدأ المؤلف بحثه بتمهيد جيد في ستة مباحث: أولها كان في بيان
https://dorar.net/article/86على نصوصٍ ضعيفة، أو مكذوبةٍ على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، مع التكلُّف في تنزيلها على واقِع معيَّن
https://dorar.net/article/1712من أعمالِ التَّكليفِ من شَريعةِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأئِمَّتُهم يُقامِرونَ، ويَشرَبونَ
https://dorar.net/frq/2137). دالَّةٌ على تَوحيدِ اللهِ، وكَمالِ قُدرتِه على فِعلِ ما يَشاءُ، وعلى غيرِ ذلك: أنَّا حمَلْنا آباءَهم
https://dorar.net/tafseer/36/7