الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كَافِرُونَ (125
https://dorar.net/tafseer/9/46الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كَافِرُونَ (125
https://dorar.net/tafseer/9/46. يقال بَنُو فلان أكَّالُون للعَوَارض إذا لم يَنْحَروا إلاَّ ما عَرَض له مَرَض أو كَسْر خَوْفاً أن يَمُوت
https://dorar.net/ghreeb/2447على الخلاص)) (17)، ووثَّق رجالَه السخاوي في ((الأجوبة المرضية)) (2/571)، وصحَّحه الألباني في ((صحيح سنن ابن
https://dorar.net/tafseer/11/22عَدلٍ مَرضيٍّ. لا يحِبُّ مِن النَّاسِ إلَّا مَن يُبغِضُك، ولا يُبغِضُ إلَّا من يحِبُّك. عدوُّك بِطانةً
https://dorar.net/alakhlaq/3829عليه وسلم, وقبل الوفاه بـتسعة أيام نزلت آخِر آية من القرآن: وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى
https://dorar.net/fake-hadith/451: وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا رَبَّكُمْ يُخَفِّفْ عَنَّا يَوْمًا مِنَ
https://dorar.net/aqeeda/2368: أحْرِقُوني ثم انظروا يَوماً راحاً فأذْرُوني فيه ] [ رأيتهم يتروَّحُون في الضُّحَى ] [ ركب ناقَةً فارهة
https://dorar.net/ghreeb/1538الَّذي قيلَ لَهُ ما قيلَ حين بلغَهُ نزولُ العُذرِ سبحانَ اللَّهِ فوالَّذي نفسي بيدِهِ ما كشفتُ قطُّ كنَفَ
https://dorar.net/h/Z3AdP2DS، وسَقَطَت هَذِه الكَلِمةُ من رِوايةِ العذريِّ. ورُوِيَ عَنِ ابنِ الحذاءِ: حَلُّه بضَمِّ اللَّامِ وهاءِ
https://dorar.net/aqeeda/1903: ألك عُذرٌ أو حَسَنةٌ؟ فيُبهَتُ الرَّجُلُ، فيَقولُ: لا يا رَبِّ. فيَقولُ: بَلى، إنَّ لَك عِندَنا
https://dorar.net/aqeeda/2180فإنَّه لا يكْفُر؛ لأنَّ الجهل عُذرٌ بالكتاب والسُّنة وإجماعِ المسلمين في الجملة، لكن هل تُقبَل دعوى الجهل
https://dorar.net/feqhia/2096، إلا لعارضٍ، أو عذرٍ، قال ابنُ عبدِ البرِّ: هذا إجماعٌ). ((المغني)) (1/421). وقال النووي: (هذا الذي ذكرناه
https://dorar.net/feqhia/3202: إنَّها تسقُط مع العُذرِ. ، والحنابلة ((الفروع)) لابن مفلح (1/187)، وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (1/102
https://dorar.net/feqhia/291المسلمين تَجري على الظاهِر، والعُذْر بالتأويل السَّائِغ لِمَن رمَى المسلِمَ بالنِّفاق.
https://dorar.net/article/1854الله في أدائها. فمن أداها ولم يستكمل شرائطها فهو كالمصلي على غير طهارة أو الصائمة في وقت العذر
https://dorar.net/article/532يقطَعُ العُذرَ، ثمَّ لو كان هذا لقَلِقَ تأويلُ هذه الآيةِ؛ لقوله: مِنْ عَذَابٍ، وإنما يحسُنُ تأوُّلُه
https://dorar.net/tafseer/14/1الجهادَ واجبٌ، ومعناه أنَّه لا عذرَ لكم في ترك المقاتَلة، وقد بلغ حالُ المستضعَفينَ من الرِّجال والنِّساءِ
https://dorar.net/tafseer/4/21، فيذهَبُ إليه ويعتَذِرُ، فإن عَذرَه فهذا مِن نِعمةِ اللهِ على الجَميعِ، وإن أبى فإنَّ اللهَ تعالى
https://dorar.net/alakhlaq/4378مَعْذِرَتُهُمْ لا يدُلُّ على أنَّهم ذَكَروا الأعذارَ، بل ليس فيه إلَّا أنَّه ليس عندَهم عُذرٌ مَقبولٌ نافِعٌ
https://dorar.net/tafseer/40/14). . 5- تحذيرُ المتسَلِّلينَ في الأمورِ الجامعةِ بدونِ عذرٍ واستِئذانٍ؛ لِقَولِه تعالى: قَدْ يَعْلَمُ
https://dorar.net/tafseer/24/19الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ فيه عَدَمُ وُجوبِ الجِهادِ على مَن له عُذرٌ؛ كالأعمى
https://dorar.net/tafseer/48/5العُذر الذي أبِيح لهم الانْصِراف عن قِتالِه إلى فِئَة المسلمين التي يَتَقَوَّون بها على عَدُوّهم
https://dorar.net/ghreeb/2936العُذرِ. وفيه: تَثبُّتُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم في قَبولِ الخبَرِ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/148830رَضيَ اللهُ عنه: «حتَّى كِدْتُ أنْ أَعْذِرَه» أي بأحاديثِه تلكَ كاد أنْ يُصدِّقَه ويَقبَلَ عُذْرَه عمَّا
https://dorar.net/hadith/sharh/152567أن يتعامَلَ مع المصارفِ الرِّبَويَّةِ في الدَّاخِلِ أو الخارِجِ؛ إذ لا عُذرَ له في التَّعامُلِ معها بعدَ
https://dorar.net/feqhia/10336: (إن لم يعْدِل لغير عُذر كُرِه عند أكثر العلماء، وقال جمْعٌ: يحرُم). ((تحفة المحتاج)) الهيتمي (6/307). ، واختاره
https://dorar.net/feqhia/5448جواد الحدَّاد 19 رمضان 1441هـ الحمدُ لله ربِّ العالَمين، وأصَلِّي وأسَلِّمُ على نبيِّنا
https://dorar.net/article/2036