): هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ
https://dorar.net/tafseer/39/7): هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ
https://dorar.net/tafseer/39/7قولِه: تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ [الجاثية: 6]، وقولِه: هَذَا هُدًى [الجاثية
https://dorar.net/tafseer/45/4) للتَّعليلِ، وحُذِفَ مُتعلَّقُ فِعلِ الصَّبرِ، أي: اصبِرْ مِن أجْلِ ربِّك على كلِّ ما يَشُقُّ عليك
https://dorar.net/tafseer/74/1السُّنَّةَ وحيٌ مِن اللهِ تعالى لرَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، كما قال تعالى: وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ
https://dorar.net/osolfeqh/278- ما أنتِ بناكِحٍ حتَّى تَمُرَّ عليكِ أربَعةُ أشهرٍ وعَشرٌ، قالت سُبَيعةُ: فلَمَّا قال لي ذلك جَمَعتُ
https://dorar.net/osolfeqh/995). ، ويرُدُّ الأحاديثَ الصَّحيحةَ، ومِن ذلك إنكارُه عَذابَ القَبرِ وسُؤالَ المَيِّتِ فيه، زاعِمًا أنَّه
https://dorar.net/frq/1997) لا سُؤالَ فيه، فإنَّ قَبولَ الأوامِرِ وامتثالَ الطَّاعاتِ بالقصْدِ والاختيارِ بمَشيئةِ اللَّهِ سبحانه
https://dorar.net/tafseer/13/5مِن أهَمِّ قَوادِحِ القياسِ؛ قال السَّمعانيُّ: (أمَّا المُمانَعةُ فاعلَمْ أنَّها أوقَعُ سُؤالٍ
https://dorar.net/osolfeqh/549قَبلَها:لَمَّا تقدَّمَ سؤالُ الكُفَّارِ عن السَّاعةِ ووَقتِها، وكان فيهم من لا يُؤمِنُ بالبعثِ، ذكَرَ ابتداءَ
https://dorar.net/tafseer/7/46سُؤالٍ وجَوابٍ بما يَجري بيْنَ المُتَخاصِمينَ مِن نَحوِ ذلك؛ لِأنَّ قَولَ الرُّؤَساءِ لِتابِعيهم: لَا
https://dorar.net/tafseer/38/11). سُؤالِه عن ذلك، ببَيانِ ما فيه مِن نِعمتِه على وَجهٍ دالٍّ على تَمامِ قُدرتِه، عاطِفًا على ما هو مَضمونُ
https://dorar.net/tafseer/42/8التي استنكَرْتَها عليَّ، ولم تستَطِعْ أن تَصبِرَ عن سؤالي عنها [1284] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (15/367
https://dorar.net/tafseer/18/22العُقوبةِ في مَواضِعِ الجِنايةِ من الأعضاءِ؛ لكَونِه أذلَّ وجْهَه بالسُّؤالِ، أو أنَّه يُبعَثُ ووَجهُه
https://dorar.net/aqeeda/2043بَعضًا سُؤالَ تَواصُلٍ، فإنْ قيلَ: أليسَ أنَّ اللهَ تعالى قال: فأقبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ
https://dorar.net/aqeeda/2050عليه وسلَّم على ذلك لتَوفُّرِ دواعيهم على سُؤالِه عن أُمورِ دينِهم، ولأنَّ ذلك الزَّمانَ زَمانُ نُزولِ
https://dorar.net/osolfeqh/298سُؤالٍ يستَعصي عَليه فَهْمُه أو حَلُّه في عالمِ الأحلامِ، ولا سيَّما في الأُمورِ المَذهَبيَّةِ وفهمِ
https://dorar.net/frq/2299لَمَا سَألَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ فإنَّ سُؤالَ تَحصيلِ الحاصِلِ لا يَجوزُ [1045] يُنظر: ((الفروق
https://dorar.net/osolfeqh/232]، والاستِغفارُ شَفاعةٌ. وأمَّا قولُه: مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ [البقرة: 255] فليس
https://dorar.net/tafseer/53/3العِلْمِ الشَّرْعيِّ، فليس لكَلامِه إلَّا معنًى واحِدٌ خُلاصتُه: أنَّ القَولَ بأنَّ اللهَ سُبحانَه
https://dorar.net/article/2069هو فيه من الحَيرةِ والضَّلالةِ، فليس بمقدورِكَ هدايتُه [815] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (8/427)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/5/14خطابُ إكرامٍ؛ لأنَّه ناداه بالاسمِ الدَّالِّ على المُلكِ والسُّلطانِ بحسَبِ مُتعارَفِ أُمَّتِه، فليس
https://dorar.net/tafseer/7/23هؤلاء الكتبة، أم هل اكتفوا باستذكار أجزاء من التقليد الشفهي ؟ ومهما يكن من أمر، فليس
https://dorar.net/adyan/418، وإن كان كاذبًا في ظاهِرِ اللَّفظِ، ولو لم يقصِدْ هذا بل أطلَقَ عبارةَ الكَذِبِ فليس بحرامٍ في هذا الموضِعِ. قال
https://dorar.net/alakhlaq/4793، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا
https://dorar.net/tafseer/64/2إلى السَّامِعينَ غيرِهم؛ فليس في ضَميرِ الغَيبةِ الْتِفاتٌ [291] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (27/311
https://dorar.net/tafseer/56/4