، وتظهر العطف على المرضى، وتلزم أعضاءها باصطناع التواضع؛ لاستقطاب الناس إليها، وإلى الدين النصراني. تقبل
https://dorar.net/adyan/690، وتظهر العطف على المرضى، وتلزم أعضاءها باصطناع التواضع؛ لاستقطاب الناس إليها، وإلى الدين النصراني. تقبل
https://dorar.net/adyan/690في تخريج ((مسند أحمد)) (17492). . 2- حَدِيثُ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عنها قالت: ثُمَّ مَرِضَ رسولُ الله
https://dorar.net/aqeeda/725وأحوالِ مَبيتِه وأعراضِه في ليلتِه، فيُحَدِّثُه في ذلك، ثمَّ أمور بقيَّة المرضى من أهل السُّلطان والأمراء
https://dorar.net/history/event/3071الَّذين في قُلوبِهم مرَضٌ: زادَتْهم رِجْسًا إلى رِجْسِهم، وماتوا وهم كافِرون [2189] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/9/46كان بِه قارَبَ بسَببِه على المَوتِ، وكان مَوضِعَ مَرضِه بمكَّةَ، وكان سَعدٌ رَضيَ اللهُ عنه يَكرَهُ أنْ
https://dorar.net/hadith/sharh/150641[التوبة: 1]، هذا هو الحَجُّ) [2663] ((لا عذر للجميع أمام الله)) (ص: 14). .ووصَف حُسَينٌ
https://dorar.net/frq/2024، فَتَشَهَّدَ، وذَكَرَ شَأْنَ عَلِيٍّ وتَخَلُّفَهُ عَنِ البَيْعَةِ، وعُذْرَهُ بالَّذِي اعْتَذَرَ إلَيْهِ، ثُمَّ
https://dorar.net/h/wjtciGovأقبل على النَّاسِ، ثم عذر عليًّا رضي الله عنه ببعض ما اعتذر به، ثم قام عليٌّ فذكَرَ مِن حَقِّ أبي بكر
https://dorar.net/h/TwsJoOjf). ؛ وذلك لوجودِ العُذرِ الحاصلِ للإمامِ [4892] ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/323).
https://dorar.net/feqhia/1437قال ابنُ تيميَّة: (النَّجاسةُ إذا خرجَت من غيرِ السَّبيلين، فهي قِسمان: أحدُهما: البَول والعَذِرة
https://dorar.net/feqhia/410(1/112). ثانيًا: أنَّه سقط اعتبارُ حدَثِها لِمكان العُذرِ ((حاشية الطحطاوي)) (ص: 99). ثالثًا
https://dorar.net/feqhia/657، التَمَسوا له أحسنَ المخارجِ، واعتَذَروا عنه بأشدِّ العُذْرِ، وإذا رأَوا قراءةً منقولةً من طريقٍ صحيحٍ
https://dorar.net/arabia/5611الثَّلاثُ:فالأولى منها: أن يُقيمَ الإنسانُ عُذرَه أمامَ رَبِّه، ويَخرُجَ بذلك الأمرِ مِن عُهدةِ التَّقصيرِ في الأمرِ
https://dorar.net/tafseer/7/39يُشفِقُ مع معرفةِ العُذرِ؟! وليس بمتناقِضٍ؛ فإنَّ الإشفاقَ... خوفٌ مقرونٌ برحمةٍ، فيُشفِقُ عليهم من جهةِ
https://dorar.net/alakhlaq/1656يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ليس يَبقى للقَدَريَّةِ مع هذه الآيةِ عُذرٌ ولا حِيلةٌ
https://dorar.net/tafseer/45/5إيمانُنا بك سببًا لاستوائِنا معهم؟! فلو طرَدْتَهم لم يكُنْ لنا عذرٌ في التخلُّفِ عنك، ولا مانِعٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/26/8لا تُقصَرُ في السَّفرِ. وفيه: المُحافَظةُ على الصَّلاةِ في وَقْتِها إنْ لم يكُنْ هناك عُذرٌ.
https://dorar.net/hadith/sharh/23325هذا الدِّينِ، ويَدَّعِيَ أتباعُه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَقتُلُ أصحابَه دونَ عُذْرٍ وسببٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/92497عنه: "إنَّما مات أمْسِ"، أي: اعتَذَرَ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وكأنَّ عُذرَه لانشغالِه
https://dorar.net/hadith/sharh/92792له»، أي: لا عُذْرَ له فيما ارتَكَبَ مِن الإثمِ والذَّنْبِ، وكان سَببًا في ضَعفِ المسْلِمين وتَفرُّقِهم، «ومَن مات
https://dorar.net/hadith/sharh/152535عن الصلاةِ في هذا الوَقتِ إنَّما أُريدَ به النَّهيُ عن تأخيرِ الفَريضةِ لغَيرِ عُذرٍ حتَّى تقَعَ مُقارِنةً
https://dorar.net/hadith/sharh/7710غَيرِ عُذرٍ. يُنظر: ((مختصر خليل)) (ص: 139)، ((منح الجليل)) لعليش (4/431). : الحَنَفيَّةِ [687
https://dorar.net/feqhia/5167صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومًا خرَج يَستسقي، قال: فحوَّل إلى الناسِ ظَهرَه، واستقبل القِبلةَ يَدْعو
https://dorar.net/feqhia/1844). .وقال السَّمعانيُّ: (دخل أبو إسحاقَ يومًا مسجِدًا ليتغدَّى، فنسيَ دينارًا، ثمَّ ذَكَر فرجع فوجَده
https://dorar.net/alakhlaq/2913