للحَصْكَفي وحاشية ابن عابدين)) (3/735). ، والمالكيَّةِ [150] ((الشرح الكبير للدردير وحاشية الدسوقي)) (2/162
https://dorar.net/feqhia/5825للحَصْكَفي وحاشية ابن عابدين)) (3/735). ، والمالكيَّةِ [150] ((الشرح الكبير للدردير وحاشية الدسوقي)) (2/162
https://dorar.net/feqhia/5825). ويُنظَر: ((زاد المسير في علم التفسير)) لابن الجوزي (1/489). .وقال ابنُ حَجَرٍ: (الكَسَلُ: تَركُ الشَّيءِ
https://dorar.net/alakhlaq/4805). ، وهو اختيارُ ابنِ عُثَيمين [795] قال ابنُ عُثَيمين: (بخِلافِ الحَجْرِ على المُفلسِ لحَظِّ غَيرِه؛ فإنَّه
https://dorar.net/feqhia/11420للحَنابِلةِ [1293] ((كشاف القناع)) للبهوتي (4/57). ويُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (9/480). اختاره ابنُ
https://dorar.net/feqhia/11624] ((المبدع)) لبرهان الدين ابن مفلح (8/220)، ((الإنصاف)) للمرداوي (9/332). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ
https://dorar.net/feqhia/12206). صَحَّحه الحاكم في ((المستدرك)) (2623) وقال: على شرط الشيخين، وابن الملقن في ((البدر المنير)) (9/159
https://dorar.net/feqhia/12386ابْنَ زيادٍ يَسْأَلُ عَنِ الحوْضِ؛ حَوْضِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ: ما أُراهُ حَقًّا
https://dorar.net/h/KLVJWFQl، وردِّ الشُّبهات عن الإمام أحمد وأئمَّة الحنابلة، مع ذِكر أعلامهم وأوطانهم، وتحدَّث عن ابن تيميَّة وعن
https://dorar.net/article/1584، كما ورَدَت بذلك الأحاديثُ الصَّحيحةُ المُتواتِرةُ.قال ابنُ حزمٍ: (اختلف النَّاسُ في الشَّفاعةِ؛ فأنكرها قومٌ
https://dorar.net/frq/1228)، ((تفسير ابن عثيمين- سورة الأنعام)) (ص: 122- 123). والوجهُ الأوَّل مخرجٌ على قاعدةِ: (نفيُ التفضيلِ
https://dorar.net/tafseer/61/3)، ((تفسير البيضاوي)) (4/271)، ((تفسير أبي السعود)) (7/172)، ((تفسير ابن عاشور)) (23/41)، ((إعراب القرآن
https://dorar.net/tafseer/36/10[1257] يُنظر: ((تفسير الزمخشري)) (2/289)، ((تفسير ابن عاشور)) (10/262). .قولُه: يَأْمُرُونَ
https://dorar.net/tafseer/9/26[435] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة الزمر)) (ص: 149). .2- قَولُه تعالى: وَالَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/39/6مسلم (274). . قال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (فيه جَوازُ أن يُقَدِّمَ النَّاسُ في مَساجِدِهِم إمامًا
https://dorar.net/aqeeda/3301: ((المفهم)) (1/145). .وقال ابنُ دَقيقِ العِيدِ: (الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ: هو التَّصديقُ بيَومِ
https://dorar.net/aqeeda/1664سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ [الحجرات: 14، 15]. قال ابنُ أبي العِزِّ: (يعني -واللهُ أعلَمُ
https://dorar.net/aqeeda/2633المفتي والمستفتي)) لابن الصلاح (ص: 109). .وقد جاءَ رَجُلٌ يَومًا إلى ابنِ عُمَرَ رضِيَ اللهُ عنهما
https://dorar.net/osolfeqh/1649). وسُئِل ابن حجر الهيتمي: (هل يضعُ المصلِّي يديه حين يأتي بذِكر الاعتدال كما يضعهما بعد التحرُّم أو يرسلهما
https://dorar.net/feqhia/958الأسرارِ [297] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (27/113). .2- في قَولِه تعالى: وَكَمْ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/53/3].قال ابنُ كثيرٍ: (قولُه: رِجَالٌ فيه إشعارٌ بهِمَمِهم السَّاميةِ، ونيَّاتِهم وعزائِمِهم العاليةِ
https://dorar.net/alakhlaq/895كانوا من أقرَبِ النَّاسِ إلى النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كعَمِّه أبي لَهَبٍ.وقال ابنُ تَيميَّةَ
https://dorar.net/aqeeda/3413صلى اللّه عليه وسلم كان يفعلها] [أنه قال : أدّوا العَلائق قالوا : يا رسول اللّه وما العَلائق
https://dorar.net/ghreeb/2554اللهُ عليه وسلَّمَ: نعمْ، فقالَ: يا رَسولَ اللهِ، أنا كَعبُ بنُ زُهَيرٍ. قالَ ابنُ إسْحاقَ: فحدَّثَني
https://dorar.net/h/XxqDNSGAومَن بَعدَه من أهلِ البَيتِ وأئِمَّتِهم؛ فرُوي أنَّهم قالوا لعَليٍّ في حُروبِه مَعَ أهلِ الشَّامِ: يا
https://dorar.net/frq/1959