: ((تفسير أسماء الله الحسنى)) للزجاج (ص: 44)، ((اشتقاق أسماء الله)) للزجاجي (ص: 138)، ((شأن الدعاء
https://dorar.net/tafseer/67/3: ((تفسير أسماء الله الحسنى)) للزجاج (ص: 44)، ((اشتقاق أسماء الله)) للزجاجي (ص: 138)، ((شأن الدعاء
https://dorar.net/tafseer/67/3ألْبابِهم إلى الكَلامِ. وفيه تَثبيتٌ للنَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وتَسليةٌ له فيما يَلْقاهُ منهم
https://dorar.net/tafseer/22/171- وصَفَ اللهُ تعالى الرِّيحَ المذكورةَ هنا في سورةِ (الأنبياء) بأنَّها عاصِفةٌ، أي: شَديدةُ
https://dorar.net/tafseer/21/15ولم يتَّبِعْه، وهذا داءُ أكثَرِ الهالكين، وهو أعَمُّ الأدواءِ وأغلَبُها على أهلِ الأرضِ، والله أعلمُ
https://dorar.net/tafseer/17/14مُشْتقَّة منه ومنه الحديث في صفَة شعره صلى الله عليه وسلم [إن انْفَرقَتْ عَقِيقَتُه فَرَق] أي شَعره سُمِي
https://dorar.net/ghreeb/2533الأنسابِ بآبائهم الزُّناَةِ . وكان عُمر رضي اللّه عنه يُلْحِقُ أولادَ الجاهلية بمن ادَّعَاهم في الإسلام
https://dorar.net/ghreeb/1783إلى مَعرِفةٍ، تَقولُ: غلامُ زيدٍ، كتابُ اللهِ، قَلَمي ... فإنَّ المُضافَ إلى المَعرِفةِ مَعرِفةٌ.فإذا أُضِيف
https://dorar.net/arabia/680بخلافِ اتِّصالِه بـ(نا) المفْعولينَ، فيُبْنى على الفَتحِ؛ فتَقولُ: أكْرَمَنا اللهُ بالإسلامِ؛ فكَلِمةُ
https://dorar.net/arabia/191قَسَمية، نَحوُ: زيدٌ أُقْسِمُ باللهِ لأضْرِبنَّه.2- ألَّا تكونَ مُصَدَّرةً بحرفٍ يدُلُّ على الاستدراكِ
https://dorar.net/arabia/283مِثالُ ذلك: قَولُ اللهِ تعالى: خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً [التوبة: 103]، فهَل تَقتَضي
https://dorar.net/osolfeqh/1108نَعلَمُه (وعنه: يُقطَعُ جاحِدُ العاريَّةِ). نصَّ عليه في روايةِ صالحٍ، وعبدِ اللهِ، والكَوسَجِ
https://dorar.net/feqhia/10741، وهذا هو المذهَبُ. والصَّحيحُ الجوازُ؛ لأنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنما نهى عن بيعِ المبيعِ
https://dorar.net/feqhia/9069سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ [البقرة: 283] . وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ
https://dorar.net/feqhia/9112فيه من سوء الظَّنِّ بالله في سَعةِ رزقِه وكثرةِ عَطائِه لِمن يفعَلُه خشيةَ العجزِ عن النَّفَقةِ، فإن
https://dorar.net/feqhia/4466. وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى لم يُفرِّقْ بين أن يكونَ الظِّهارُ قبلَ التَّزويجِ بشَرطِ
https://dorar.net/feqhia/4866، والشَّيخُ تَقيُّ الدِّينِ رَحِمَه اللهُ). ((الإنصاف)) (6/115). ، وابنُ عُثَيمين [1558] قال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/11733العالمين الذي يعلم السرَّ وأخفى، وهو الحق لا يصدر منه إلا الحق جلَّ وعلا. والنصارى يسندون كتبهم إلى الله
https://dorar.net/adyan/430سِيق لِمعنًى -مِن مَدحٍ أو غيرِه- مُتضمِّنًا معنًى آخَرَ، كقولِه تعالى: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى
https://dorar.net/tafseer/68/5على التَّأبيدِ؛ تأْييسًا للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والمسلمينَ مِن الطَّمعِ في إيمانِهم
https://dorar.net/tafseer/34/9الله موسى صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ غايةَ الكمالِ، ونَيْلِه نهايةَ الآمالِ، الَّتي هي إنجاءُ بَني
https://dorar.net/tafseer/25/9حَيَاةٍ [البَقرة: 96] بِعَدِمِ المُطابَقَةِ، وبِالوَجْهينِ أيضًا جاء قولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/arabia/1157). الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّة عن خبَّابِ بنِ الأَرَتِّ رَضِيَ اللَّهُ عنه، قال: ((هاجَرْنا معَ
https://dorar.net/feqhia/1941الشَّرِكةُ على العَميلِ ما هوَ إلَّا سِتارٌ لِلمُبادَلةِ، فهوَ غَيرُ مَقصودٍ لِلمُشتَرِكِ، فلا تَأثيرَ لَه
https://dorar.net/feqhia/7033، فقوله صلى الله عليه وسلم: ((هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن)) يفيد وجوب الإحرام من هذه المواقيت لأهل
https://dorar.net/article/981لغير عُذر فهو جائزٌ، لكن أجره على نِصف أجر القائم كما جاء عن رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/article/1718