(2/ 206)، ((بدائع الصنائع)) للكاساني (2/252). ، ومنه الرَّهنُ. 2 – أنَّ اللهَ تعالى قال بَعدَها
https://dorar.net/feqhia/9127(2/ 206)، ((بدائع الصنائع)) للكاساني (2/252). ، ومنه الرَّهنُ. 2 – أنَّ اللهَ تعالى قال بَعدَها
https://dorar.net/feqhia/9127). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ عن أبي هُرَيرةَ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال
https://dorar.net/feqhia/3969ومن تحَدِّثُهم أنفسُهم بالغِشِّ والخداعِ. وبالله التوفيقُ، وصلَّى الله على نبينا محمَّدٍ وآله وصَحبِه وسلم
https://dorar.net/feqhia/4064لم يُرِدْه، ويُعتَدُّ به في عَدَدِ الطَّلَقاتِ، ولا عِبرةَ بالصُّوريَّةِ في هذه الحالةِ؛ لِقَولِه صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/4544)) للزَّيْلَعي (3/110). ثانيًا: أنَّه كِنايةٌ عن اليَمينِ بالله، وقد نوى بها اليَمينَ؛ فتَكونُ يَمينًا
https://dorar.net/feqhia/5557عن أبي بَكرةَ أنَّهُ كانَ يُنبَذُ لَه في جرٍّ أخضَرَ ، قالَ : فقدِمَ أبو برزةَ مِن غَيبةٍ غابَها
https://dorar.net/h/TYobhCgX). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الآثارِعن ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: (لا يَرِثُ القاتِلُ) [121] أخرجه
https://dorar.net/feqhia/12112] ((البناية)) للعيني (7/29). .ثانيًا: لأنَّه إذا لم يُقطَعِ الأبُ بسَرِقةِ مالِ ابنِه لكَونِ أنَّ لَه
https://dorar.net/feqhia/12774ذكر ما اتفق عليه الحنابلة وأهل الحديث والأشاعرة والماتريدية في باب الأسماء والصفات من أن الله تعالى
https://dorar.net/article/606ذلك: قولُه تعالى: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ
https://dorar.net/tafseer/83/1على حِفْظِه وعَدَمِ نَقْصِه، وألَّا يُنفِقَ منه في سَبيلِ اللهِ [13] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/104/1[المؤمنون: 1] الَّتي هي ابتدائيَّةٌ، وهذا شُروعٌ في الاستدلالِ على انفرادِ اللهِ تعالى بالخلْقِ وبَعظيمِ
https://dorar.net/tafseer/23/2الْأَوَّلُونَ مِن التَّعرُّضِ بعدَمِ كونِه عليه السَّلامُ مثْلَ أولئك الرُّسلِ صَلواتُ اللهِ تعالَى عليهم
https://dorar.net/tafseer/21/2(6317) من حَديثِ أبي عامِرٍ الأشعريِّ أو أبي مالكٍ الأشعَريِّ رَضِيَ اللهُ عنهما. ، ويُجمَعُ
https://dorar.net/arabia/5158الكذِبَةَ فتُحمَلُ عنهُ في الآفاقِ ، فهوَ يُصنَعُ بهِ ما رأيتَ إلى يومِ القيامةِ ، ثمَّ يَصنعُ اللهُ تعالَى
https://dorar.net/h/fHN0TawMكُلَّ شَيْءٍ أعْطَانِيهِ، ما بَلَغَ أصْغَرَ آنِيَةِ أبِي زَرْعٍ، قالَتْ عَائِشَةُ: قالَ رَسولُ اللَّهِ
https://dorar.net/h/ftMjz1IJجادين إلى قتله، إلا أن الله عزَّ وجلَّ أنجاه منهم ورفعه إليه، ثم إن النصارى حسب كلامهم وقع عليهم اضطهاد
https://dorar.net/adyan/563ابن الله الذي أحبَّني وأسلم نفسه لأجلي، لست أبطل نعمة الله؛ لأنه إن كان بالناموس بر فالمسيح إذاً مات
https://dorar.net/adyan/576على اسمِ (الله)؛ نَحْوُ قَولِ اللهِ تعالَى: تَاللَّهِ تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ [يوسف: 85]، وحُكِيَ دخولُها
https://dorar.net/arabia/1424). .ويُعَدُّ عبدُ اللهِ أمين أوَّلَ مَن أطلق تسميةَ الاشتقاقِ الكُبَّارِ على النَّحتِ؛ فيقولُ: "وقد
https://dorar.net/arabia/2193الصَّحابةَ رَضِيَ اللهُ عنهم تَكَلَّموا في الفِقهِ، وفرَّعوا مَسائِلَ، ولم يُحْكَ عن واحِدٍ مِنهم
https://dorar.net/osolfeqh/1511؛ فإنَّه لا يَجوزُ، والأدِلَّةُ على ذلك كثيرةٌ؛ منها:1- قَولُ اللهِ تعالى: إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا
https://dorar.net/osolfeqh/216- رحمه الله-: بلَغَني أنَّ الملِك الكاملَ سأل الحافظَ أبا الخطَّاب بنَ دِحيةَ عن المغرِب؛ هلْ تُقصر
https://dorar.net/feqhia/1448، قالَتْ عَائِشَةُ: قالَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: كُنْتُ لَكِ كَأَبِي زَرْعٍ لِأُمِّ زَرْعٍ.]
https://dorar.net/h/Ny9Fmg9U، والدَّليلُ فيه ليس بواضحٍ، وقد قال الله تعالى: يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ **البقرة: 185** وقال: وَمَا
https://dorar.net/feqhia/657]، لا بَأسَ به، هَذا بيعُ أجَلٍ، بَيعُ دَينٍ ولا حَرجَ، وقَد ثَبَتَ عَنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه أقَرَّ
https://dorar.net/feqhia/6885قال: يالِخُيَلائِه! أنظُر إلى مِشْيَتِه، والله لهَمَمْتُ أن أَضرِب عُنُقَه. فلمَّا انْهَزَم ابنُ
https://dorar.net/history/event/347