عَلَيَّ وأنتم سادةٌ نُجُبُأضَعْتُموني وكانَتْ لي بكم ثِقةٌمَتى خَفَرْتُم ذِمامَ العَهْدِ يا عَرَبُأليسَ
https://dorar.net/arabia/6254عَلَيَّ وأنتم سادةٌ نُجُبُأضَعْتُموني وكانَتْ لي بكم ثِقةٌمَتى خَفَرْتُم ذِمامَ العَهْدِ يا عَرَبُأليسَ
https://dorar.net/arabia/6254عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا [مريم: 8-9]، فقال: هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ
https://dorar.net/arabia/1689ووَحْدانيَّتِه، فمَن كَثُرَت مَعرِفتُه بهذه الأدِلَّةِ زادت مَعْرِفتُه على من ليس كذلك، وكذلك المعرِفةُ
https://dorar.net/aqeeda/413، وصنَّف فيها العُلَماءُ؛ فمن المقطوعِ به أنَّ العَرَبَ تقولُ -مثلًا- للأبيضِ والأسوَدِ: الجَوْنَ؛ قال ابنُ
https://dorar.net/arabia/3407أمَرَه اللهُ به؛ حيث قال له: فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ
https://dorar.net/aqeeda/42ما لا تَتَعَلَّقُ به مَصلَحةٌ خاصَّةٌ ولا عامَّةٌ، ولأنَّ الصَّحابةَ فمَن بَعدَهم تَحَرَّجوا مِن هذا النَّوعِ حتَّى
https://dorar.net/osolfeqh/1491على أن يَعرِفَ حُكمَ اللهِ في كُلِّ مَسألةٍ مِنَ الدِّينِ بدَليلِها، فمَنِ ادَّعى هذا فقد ادَّعى ما لا عِلمَ
https://dorar.net/osolfeqh/1493، فمَن عَدَل إلى القِيمةِ، فقد ترَكَ المفروضَ ((المغني)) لابن قدامة (3/87). 2- عن ابنِ عبَّاسٍ
https://dorar.net/feqhia/2597الطريقِ إلى مِنًى أو غيرِ ذلك، فمِن حيث أخَذَه أجْزَأَه قال ابنُ المُنْذِر: (لا أعلم خلافًا بينهم أنَّه
https://dorar.net/feqhia/3067بين قدْرٍ وقدْرٍ، فمَن قدَّر في ذلك حدًّا فقد خالف الكتاب والسُّنة). ((مجموع فتاوى ابن تيمية)) (19/240
https://dorar.net/feqhia/591هو، فمَن سألَ لي الوسيلةَ؛ حلَّتْ له الشَّفاعةُ)) [598] رواه مسلم (384). وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ
https://dorar.net/feqhia/763أو المُرقِبَ يَرقُبُ مَوتَ المُرقَبَ، إذا مات سوف تَرجِعُ إليه، يقولُ: فمَن أُرقِبَ شَيئًا أو أُعمِرَ شَيئًا
https://dorar.net/feqhia/6743، وإنما كان السلطان عبد الحميد يرمي من ورائِه أيضًا إلى أهدافٍ سياسيةٍ وعسكريةٍ؛ فمن الناحية السياسية
https://dorar.net/history/event/4814نفسِه المقدَّسَةِ ومُقتضاها ولوازِمها، وأمَّا العذابُ: فمِن مَخلوقاتِه، الذي خَلَقَه بحكمةٍ
https://dorar.net/tafseer/15/6الافتِراقِ؛ فمَن خالَف سَبيلَهم في أمرٍ يقتضي الخُروجَ عن أصولِهم في الاعتِقادِ، أو الشُّذوذَ عنهم
https://dorar.net/frq/26بالمؤمناتِ؛ جريًا على الغالِبِ يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (5/13). .4- قوله: فَمِنْ مَا
https://dorar.net/tafseer/4/8به منه -لا كُلِّه- كافِرينَ، وعلى هذه الطَّريقِ فيمَن لم يكفُرْ مِن الفاسِقينَ أهلِ الكبائِرِ العاصينَ؛ فمَن
https://dorar.net/frq/795إلى الواجبين، وإلَّا فمِن المعلوم أنَّ على الإنسان واجبَينِ: أمْر غيرِه ونهيه، وأمْر نفْسِه ونهيها، فترْك
https://dorar.net/tafseer/2/8والمَوْروثِ عنه؛ لأنَّ اللهَ خلَقَ في الجنَّةِ مَنازلَ لِلكُفَّارِ، بتَقْديرِ إيمانِهم، فمَنْ لم يُؤمِنْ مِنهم
https://dorar.net/tafseer/7/10الَّذي يَحيا بيْنَ ظَهْرانَيه، ولشِدَّةِ الصِّلةِ بيْنَ الأدَبِ والمُجْتمَعِ، فمِن خِلالِ دِراسةِ
https://dorar.net/arabia/5821). .وقد نُقِل عنه ما يُبرِزُ ذلك؛ فمنه ما نقله القُرطبيُّ عنه: ((ولم يَزَلْ أهلُ الفَضْلِ والعَقْلِ
https://dorar.net/arabia/5385من الأحكامِ لا يَتِمُّ ولا يَكمُلُ إلَّا بوجودِ مُقتَضيه وانتفاءِ موانِعِه؛ فمِن ذلك هذا الحُكمُ الكبيرُ
https://dorar.net/alakhlaq/3316اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ [البقرة: 87].(فمِن مظاهِرِ نِعَمِ اللَّهِ على بنى
https://dorar.net/alakhlaq/5042نَسرًا فلا يُقدَرُ على صيدِه، أي: فكذلك نحنُ في عِزِّنا، فمَن جاوَرنا صار بنا عزيزًا [6508
https://dorar.net/alakhlaq/2010سُبحانَه: فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ [الصف: 14]، فمَن نَقَصَ
https://dorar.net/tafseer/40/14الثَّلاثُ الَّتي لم يُخالِفْ فيها أحَدٌ: فمنها إطلاقُ الفِتنةِ على «الاختبارِ»، وهو أشهَرُها
https://dorar.net/tafseer/33/5[العنكبوت: 3]، فالفِتنةُ قَسَّمت النَّاسَ إلى صادقٍ وكاذبٍ، ومؤمنٍ ومُنافقٍ، وطيِّبٍ وخَبيثٍ، فمَن صبَرَ
https://dorar.net/tafseer/25/6، وكَراهِيَةُ ما يَكرَهُه؛ فمَن أَحَبَّ شيئًا ممَّا يَكرَهُ اللهُ، أو كَرِه شيئًا ممَّا يُحِبُّه اللهُ
https://dorar.net/tafseer/47/7، وهو تقديمُ العَجْزِ، فمَن قدَّم العَجْزَ في أمرِه أضاعَه وأهلَكه [448] يُنظر: ((غريب القرآن
https://dorar.net/tafseer/18/8