). .وقال أيضًا وهو يتكلَّمُ عن رأيِ المُعتَزِلةِ في اللُّطفِ: (منهم مَن يقولُ: إنَّه يجِبُ على اللهِ
https://dorar.net/frq/741). .وقال أيضًا وهو يتكلَّمُ عن رأيِ المُعتَزِلةِ في اللُّطفِ: (منهم مَن يقولُ: إنَّه يجِبُ على اللهِ
https://dorar.net/frq/741محصورةٍ في هذه الأشياءِ؛ دلَّ ذلك على أنَّ القَصرَ المفاد مِن إنَّمَا قَصرٌ إضافيٌّ، مَفادُه أنَّ اللهَ
https://dorar.net/tafseer/7/7)) لشوقي ضيف (1/ 180)، ((قصة الأدب في الحجاز)) لعبد الله عبد الجبار ومحمد عبد المنعم خفاجي (ص: 373
https://dorar.net/arabia/5873- وقيل عنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم:بادي البَشاشةِ باسِمٌ لوُفودِهيهتَزُّ منه للنَّدى العِطفانِ
https://dorar.net/alakhlaq/486: ((تفسير أسماء الله الحسنى)) للزجاج (ص: 44)، ((اشتقاق أسماء الله)) للزجاجي (ص: 138)، ((شأن الدعاء
https://dorar.net/tafseer/67/31- وصَفَ اللهُ تعالى الرِّيحَ المذكورةَ هنا في سورةِ (الأنبياء) بأنَّها عاصِفةٌ، أي: شَديدةُ
https://dorar.net/tafseer/21/15ولم يتَّبِعْه، وهذا داءُ أكثَرِ الهالكين، وهو أعَمُّ الأدواءِ وأغلَبُها على أهلِ الأرضِ، والله أعلمُ
https://dorar.net/tafseer/17/14الأنسابِ بآبائهم الزُّناَةِ . وكان عُمر رضي اللّه عنه يُلْحِقُ أولادَ الجاهلية بمن ادَّعَاهم في الإسلام
https://dorar.net/ghreeb/1783بخلافِ اتِّصالِه بـ(نا) المفْعولينَ، فيُبْنى على الفَتحِ؛ فتَقولُ: أكْرَمَنا اللهُ بالإسلامِ؛ فكَلِمةُ
https://dorar.net/arabia/191مِثالُ ذلك: قَولُ اللهِ تعالى: خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً [التوبة: 103]، فهَل تَقتَضي
https://dorar.net/osolfeqh/1108نَعلَمُه (وعنه: يُقطَعُ جاحِدُ العاريَّةِ). نصَّ عليه في روايةِ صالحٍ، وعبدِ اللهِ، والكَوسَجِ
https://dorar.net/feqhia/10741، وهذا هو المذهَبُ. والصَّحيحُ الجوازُ؛ لأنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنما نهى عن بيعِ المبيعِ
https://dorar.net/feqhia/9069فيه من سوء الظَّنِّ بالله في سَعةِ رزقِه وكثرةِ عَطائِه لِمن يفعَلُه خشيةَ العجزِ عن النَّفَقةِ، فإن
https://dorar.net/feqhia/4466. وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى لم يُفرِّقْ بين أن يكونَ الظِّهارُ قبلَ التَّزويجِ بشَرطِ
https://dorar.net/feqhia/4866، والشَّيخُ تَقيُّ الدِّينِ رَحِمَه اللهُ). ((الإنصاف)) (6/115). ، وابنُ عُثَيمين [1558] قال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/11733). الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّة عن خبَّابِ بنِ الأَرَتِّ رَضِيَ اللَّهُ عنه، قال: ((هاجَرْنا معَ
https://dorar.net/feqhia/1941خَلَّةٍ وفاقة، فعلى وَلَدِهما الموسِر أن يَعولَهما كَعَولِه ولدَه وأهلَه، بسُنَّةِ ثابتة عن رسولِ الله
https://dorar.net/feqhia/2545، فقوله صلى الله عليه وسلم: ((هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن)) يفيد وجوب الإحرام من هذه المواقيت لأهل
https://dorar.net/article/981لغير عُذر فهو جائزٌ، لكن أجره على نِصف أجر القائم كما جاء عن رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/article/1718إذا قال اللهُ تعالى مَثَلًا: فاقتُلوا المُشرِكينَ، فهَل يَجوزُ أن يُخَصَّ هذا الأمرُ حتَّى لا يبقى
https://dorar.net/osolfeqh/1136المُستَدِلُّ بإثباتِ الحُكمِ في الأصلِ بالدَّليلِ، وهو قَولُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إذا شَرِبَ
https://dorar.net/osolfeqh/549، 242). .بارِقْلِيط:البارْقِلِيطُ: رُوحُ القُدُسِ، وهو اسمُ نَبيِّنا مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/arabia/5148العَربيَّة مع اعتناء خاص بمُعجَم "العَين" للخليل بن أحمد)) لعبد الله درويش (ص: 48
https://dorar.net/arabia/3014فيه عن فقه حديث (لَقيط بن صبِرة)، والذي فيه قول النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم ((وبالغ في الاستنشاق إلَّا
https://dorar.net/article/1621بأن الله إله واحد غير مولود، أزلي، أما الابن فليس أزليًّا، بل وجد وقت لم يكن الابن فيه موجوداً، وهو خرج
https://dorar.net/adyan/367