موسوعة القواعد الفقهية

تَمهيدٌ حَولَ أنواعِ القَواعِدِ الفِقهيَّةِ


تَنقَسِمُ القَواعِدُ الفِقهيَّةُ إلى أنواعٍ مُتَعَدِّدةٍ، وبِاعتِباراتٍ مُختَلِفةٍ، فهيَ ليسَت نَوعًا واحِدًا، ولا مَرتَبةً واحِدةً، ومَرجِعُ ذلك لاختِلافِ مَصدَرِها، ومِن حَيثُ دَرَجةُ اتِّساعِها وشُمولِها، واستِقلاليَّتِها أو تَبَعيَّتِها، والِاتِّفاقِ عليها أوِ الاختِلافِ فيها [165] يُنظر لهذا المبحث: ((القواعد الفقهية)) ليعقوب الباحسين (ص: 118-132)، ((معلمة زايد)) (1/ 449 -492)، ((الوجيز)) (ص: 26- 27)، ((موسوعة القواعد الفقهية)) (1/ 1/ 34) كلاهما للبورنو، ((الممتع)) لمسلم الدوسري (ص: 27- 33)، مقدمة تحقيق ((الأشباه والنظائر لابن الملقن)) لمصطفى الأزهري (1/ 29- 32)، مقدمة تحقيق ((القواعد للحصني)) لشعلان والبصيلي (1/ 30- 32)، ((القواعد الكلية)) لمحمد شبير (ص: 72- 75). .

انظر أيضا: