الموسوعة الحديثية


- أفضلُ الإيمانِ أنْ تُحِبَّ للهِ، وتُبغِضَ للهِ، وتُعمِلَ لِسانَكَ في ذِكرِ اللهِ عزَّ وجلَّ، وأنْ تُحِبَّ للناسِ ما تُحِبُّ لنفْسِكَ، و تكرَهُ لهمْ ما تَكرَهُ لنفْسِكَ، وأنْ تَقولَ خيرًا، أو تَصمُتَ.

أحاديث مشابهة:


- قال معاذٌ : يا نبيَّ اللهِ أيُّ الإيمانِ أفضلُ ؟ قال : تُحِبُّ للهِ وتبغضُ للهِ وتُعْمِلُ لسانَك في ذِكْرِ اللهِ

- أنَّه سأَلَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن أفضَلِ الإيمانِ ؟ قال أنْ تُحِبَّ للهِ ، وتُبغضَ للهِ ، وتُعملَ لِسانَكَ في ذِكرِ اللهِ قال : ومَاذا يا رسولَ اللهِ ؟ قال : وأنْ تُحِبَّ لِلناسِ ما تُحبُّ لنفسِكَ ، وتَكرَهَ لَهم ما تَكرَهُ لِنفسِكَ

- إنَّه سأَل النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن أفضلِ الإيمانِ قال أن تُحِبَّ للهِ وتُبغِضَ للهِ وتعمَلَ لسانَك في ذكرِ اللهِ قال وماذا يا رسولَ اللهِ ؟ قال : وأن تُحِبَّ للنَّاسِ ما تُحِبُّ لنفسِك وتكرَهُ لهم ما تكرَهُ لنفسِك وزاد في روايةٍ أخرى وإن تقولَ خيرًا أو تصمُتَ
خلاصة حكم المحدث : في الأولى رشدين بن سعد وفي الثانية ابن لهيعة وكلاهما ضعيف
الراوي : معاذ بن أنس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/94
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر آداب الكلام - الصمت وقلة الكلام إيمان - الأعمال التي من الإيمان رقائق وزهد - البغض في الله رقائق وزهد - الحب في الله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- أنه سأل رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عن أفضلِ الإيمانِ؟ قال: أنْ تُحبَّ للهِ وتُبغضَ للهِ وتُعمِلَ لسانَك في ذكرِ اللهِ. قالوا: ماذا يا رسولَ اللهِ؟ قال: أنْ تُحبَّ للناسِ ما تحبُّ لنفسِكَ وتكرَهَ لهم ما تكرهُ لنفسِكَ

- عَنْ مُعاذِ بنِ جبَلٍ، أنَّهُ سألَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَنْ أفضَلِ الإيمانِ، قالَ: أنْ تُحِبَّ للَّهِ، وتُبغِضَ للَّهِ، وتُعمِلَ لسانَكَ في ذِكْرِ اللَّهِ.