الموسوعة الحديثية


- أفضلُ الإيمانِ أنْ تُحِبَّ للهِ، وتُبغِضَ للهِ، وتُعمِلَ لِسانَكَ في ذِكرِ اللهِ عزَّ وجلَّ، وأنْ تُحِبَّ للناسِ ما تُحِبُّ لنفْسِكَ، و تكرَهُ لهمْ ما تَكرَهُ لنفْسِكَ، وأنْ تَقولَ خيرًا، أو تَصمُتَ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1001
التخريج : أخرجه أحمد (22132) واللفظ له، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (573) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر رقائق وزهد - البغض في الله رقائق وزهد - الحب في الله إيمان - الحب في الله والبغض فيه من الإيمان بر وصلة - أحب للناس ما تحب لنفسك
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (36/ 446)
22132 - حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا زبان بن فائد، عن سهل بن معاذ، عن أبيه عن معاذ، أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أفضل الإيمان قال: أفضل الإيمان أن تحب لله، وتبغض في الله، وتعمل لسانك في ذكر . قال: وماذا يا رسول الله؟ قال: وأن تحب للناس ما تحب لنفسك، وتكره لهم ما تكره لنفسك، وأن تقول خيرا أو تصمت

شعب الإيمان (2/ 98)
573 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار، حدثنا هشام بن علي، حدثنا عبد الله بن رجاء، حدثنا سعيد، حدثني موسى قال: سمعت من، حدثني، عن إياس الجهني أنه كان يقول: قال معاذ بن جبل: يا نبي الله، أي الإيمان أفضل؟ قال: تحب لله وتبغض لله، وتعمل لسانك بذكر الله قال: وماذا مع ذلك يا نبي الله قال: " تحب للناس ما تحب لنفسك، وتكره للناس ما تكره لنفسك، وتقول: خيرا، أو لتصمت فإنما يكب في نار جهنم من يكب فيها بلسانه "