الموسوعة الحديثية


- أفضلُ الإيمانِ أنْ تُحِبَّ للهِ، وتُبغِضَ للهِ، وتُعمِلَ لِسانَكَ في ذِكرِ اللهِ عزَّ وجلَّ، وأنْ تُحِبَّ للناسِ ما تُحِبُّ لنفْسِكَ، و تكرَهُ لهمْ ما تَكرَهُ لنفْسِكَ، وأنْ تَقولَ خيرًا، أو تَصمُتَ.

الصحيح البديل:


- لا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ حتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ (أَوْ قالَ: لِجارِهِ) ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ.

- مَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ واليَومِ الآخِرِ فلا يُؤْذِ جارَهُ، ومَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ واليَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، ومَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ واليَومِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أوْ لِيَصْمُتْ.