الموسوعة الحديثية


- خرجَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ على أصحابِهِ ذاتَ يومٍ جمعَ ما كانوا فقالَ يا أصحابَ محمَّدٍ لقد أراني اللَّهُ منزلَكم من منزلتي قالَ ثمَّ إنَّ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أخذَ بيدِ عليٍّ رضيَ اللَّهُ عنهُ فقالَ يا عليُّ أما ترضَى أن تَكونَ منزلتُكَ في الجنَّةِ مقابلَ منزلي قالَ بلى بأبي أنتَ وأمِّي يا رسولَ اللَّهِ قالَ فإنَّ منزلتَكَ في الجنَّةِ مقابلَ منزلي

أحاديث مشابهة:


- إنِّي رأيتُ الليلةَ منازلَكم في الجنةِ وقُرْبَ منازلِكم " ثم إنَّ رسولَ اللهِ أقبلَ على أبي بكرٍ فقال : يا أبا بكرٍ ! إني لأعْرِفُ رجلًا أعرفُ اسْمَه واسمَ أبيه وأمِّه ، لا يأتي بابًا من أبوابِ الجنةِ إلا قالوا : مرحبًا مرحبًا " فقال سلمانُ : إنَّ هذا لَمرتفعٌ شأنُه يا رسولَ اللهِ ! قال : فهو أبو بكرٍ بنُ أبي قحافةَ ثم أقبل على عمرَ فقال : يا عمرُ ! لقد رأيتُ في الجنةِ قصرًا من دُرَّةٍ بيضاءَ ، لؤلؤٌ أبيضٌ ، مشيَّدٌ بالياقوتِ ، فقلتُ : لمن هذا ؟ فقيل : لفتًى من قريشٍ ، فذهبتُ لأدْخِلَه ، فقال : يا محمدُ ! هذا لعمرَ بنِ الخطابِ ، فما منعني من دخولِه إلا غَيرتَك يا أبا حفصٍ فبكى عمرُ وقال : بأبي وأمي ، عليك أغارُ يا رسولَ اللهِ ؟ ثم أقبل على عثمانَ فقال : يا عثمانُ ! إنَّ لكلِّ نبيٍّ رفيقًا في الجنةِ ، وأنت رفيقي في الجنةِ ثم أخذ بيدِ عليٍّ فقال : يا عليُّ ! وأما ترضى أن يكونَ منزلُك في الجنةِ مقابلَ منزلي ؟ " ثم أقبل على طلحةَ والزبيرِ رضي الله عنهما فقال : يا طلحةُ ويا زبيرُ ! إنَّ لكلِّ نبيٍّ حواريُّ ، وأنتما حوارييِّ " ثم أقبل على عبدِ الرحمنِ بنِ عوفٍ فقال : لقد بطَّأَ بك غناك من بين أصحابي ، حتى خشيتُ أنْ تكونَ هلكتَ وعرقْتَ عرقًا شديدًا ، فقلتُ : ما أبطأَ بك ؟ فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ! من كثرةِ مالي مازلتُ موقوفًا محاسَبًا أُسألُ عن مالي من أين اكتسبْتُه ؟ وفيما أنفقْتُه ؟ " فبكى عبدُ الرحمنِ وقال : يا رسولَ اللهِ ! هذه مئةُ راحلةٍ جاءتْني الليلةَ من تجارةِ مصرَ ، فإني أُشهِدُك أنها على فقراءِ أهلِ المدينةِ وأيتامِهم ، لعلَّ اللهَ يُخفِّفْ عني ذلك اليومَ

- ثم أقبلَ على عبدِ الرحمنِ بنِ عوفٍ فقال : لقد بَطَّأَ بكَ عَنَّا من بينِ أصحابي حتى خشيتُ أن تكون هلكتَ وعرقتُ عرقًا شديدًا فقلتُ : ما بطَّأَ بكَ ؟ فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ! من كثرةِ مالي ما زِلْتُ موقوفًا محاسَبًا أُسْأَلُ من مالي من أينَ اكتسبتُهُ وفيما أنفقتُهُ ؛ فبكى عبدُ الرحمنِ وقال : يا رسولَ اللهِ ! هذه مائةُ راحلةٍ جاءتني الليلةَ من تجارةِ مصرَ فإني أُشْهِدُكَ أنَّها على فقراءِ المدينةِ وأيتامهم ، لعلَّ اللهَ يُخَفِّفُ عنِّي ذلكَ اليومَ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده عمار بن سيف وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن أبي أوفى | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : القول المسدد الصفحة أو الرقم : 1/31
التصنيف الموضوعي: قيامة - الحساب والقصاص مناقب وفضائل - عبد الرحمن بن عوف
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- عن عبدِ اللهِ بنِ أبي أَوْفَى أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال ما بطَّأَ بك ؟ قال مازلتُ بعدَك أُحاسَبُ وإنما ذلك كثرةُ مالي فقال هذه مئةُ راحلةٍ جاءتْني من مصرَ فهي صدقةٌ على أراملِ أهلِ المدينةِ
 
- إني رأيتُ الليلةَ منازلَكم في الجنةِ ، وقُرْبَ منازلِكم ، ثم أقبلَ على أبي بكرٍ ، فقال : يا أبا بكرٍ إني لأعرفُ رجلًا ، أعرفُ اسمَهُ واسمَ أبيهِ ، واسمَ أمِّهِ لا يأتي بابًا من أبوابِ الجنةِ إلا قالوا : مرحبًا مرحبًا ، فقال سلمانُ : إنَّ هذا لمرتفعٌ شأنُهُ يا رسولَ اللهِ ، قال : فهو أبو بكرِ بنُ أبي قُحافةَ ، ثم أقبلَ على عمرَ ، فقال : يا عمرُ لقد رأيتُ في الجنةِ قصرًا من دُرَّةٍ بيضاءَ شُرُفُه من لؤلؤٍ أبيضٍ ، مُشَيَّدٍ بالياقوتِ ، فقلتُ : لمن هذا ؟ فقيل : لفتًى من قُريشٍ ، فظننتُ أنهُ لي ، فذهبتُ لأدخلَه ، فقال : يا محمدُ هذا لعمرَ بنِ الخطابِ ، فما منعني من دخولِهِ إلا غيرتُكَ يا أبا حفصٍ ، فبَكَى عمرُ ، وقال : بأبي وأمي أعليكَ أغارُ يا رسولَ اللهِ ؟ ثم أقبلَ على عثمانَ فقال : يا عثمانُ إنَّ لكلِّ نبيٍّ رفيقًا في الجنةِ ، وأنتَ رفيقي في الجنةِ ، ثم أخذَ بيدِ عليٍّ فقال : يا عليُّ أَوَ ما تَرْضَى أن يكونَ منزلُكَ في الجنةِ مقابلَ منزلي ؟ ثم أقبلَ على طلحةَ والزبيرَ ، فقال : يا طلحةُ ويا زبيرُ إنَّ لكلِّ نبيٍّ حواريًّ ، وأنتما حواريِّ ، ثم أقبلَ على عبدِ الرحمنِ بنِ عوفٍ فقال : لقد بُطِّئَ بكَ عنِّي من بينِ أصحابي حتى حسبتُ أن تكونَ هلكتَ ، وعرقتُ عرقًا شديدًا ، فقلتُ : ما بَطَّأَ بكَ ؟ فقلتُ : يا رسولَ اللهِ من كثرةِ مالي ، ما زلتُ موقوفًا محاسبًا ، أُسألُ عن مالي من أينَ اكتسبتُ ؟ وفيما أنفقتهُ