الموسوعة الحديثية


-  أوَّلُ ما يُحاسَبُ به العبدُ يومَ القيامةِ صَلاتُه، فإنْ كان أكمَلَها كُتِبَتْ كامِلَةً، وإنْ لم يكنْ أكمَلَها قال اللهُ عزَّ وجلَّ لملائكتِه: انظُروا هل تَجِدونَ لعَبدي من تطوُّعٍ فأكْمِلوا به ما ضيَّعَ من فَريضَتِه، والزَّكاةُ مِثلُ ذلك، ثم تُؤخَذُ الأعمالُ على حِسابِ ذلك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتميم الداري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 2552
التصنيف الموضوعي: صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها قيامة - الحساب والقصاص إيمان - الملائكة إيمان - كلام الله صلاة - إكمال الفرض من التطوع
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أحاديث مشابهة:


- إنَّ أوَّلَ ما يُحاسبُ به العبدُ يومَ القيامةِ مِن عملِه صلاتُه فإذا صلَحتْ فقد أفلحَ وأنجحَ وإن فسدَتْ خابَ وخسِر فإن انتقصَ من فريضتِه شيئًا قال الرَّبُّ تبارك وتعالى انظروا هل لعبدي من تطوعٍ فيكملُ بها ما انتقصَ من فريضتِه ثم يكونُ سائرُ عملِه على ذلك

- عن تميمٍ الدَّارِيِّ قال : أولُ ما يحاسبُ بهِ العبدُ يومَ القيامةِ الصَّلاةُ المكتوبَةُ، فإنْ أَتَمَّها وإِلَّا قيل: انظُروا هل لهُ من تَطَوُّعٍ ؟ فَأُكمِلَتِ الفريضةُ [ من تَطَوُّعِهِ ] َإنْ لمْ تكملِ الفريضةُ ولمْ يكنْ لهُ تَطَوُّعٌ أُخِذَ بِطَرَفَيْهِ فَقُذِفَ بهِ في النارِ

- إنَّ أولَ ما يُحاسَبُ به العبدُ يومَ القيامةِ من عملِه صلاتُه ، فإن صلحَتْ فقد أفلح و أنجح ، و إن فسدَتْ فقد خاب و خسر ، و إن انتقَص من فريضتِه قال اللهُ تعالى : انظروا هل لعبدي من تطوُّعٍ يكمل به ما انتقص من الفريضةِ ؟ ثم يكون سائرُ عملِه على ذلك

- إنَّ أولَ ما افترض اللهُ على الناسِ من دِينهم الصلاةُ ، وآخرُ ما يبقَى الصلاةُ ، وأولُ ما يُحاسَبُ به الصلاةُ ، ويقولُ اللهُ : انظُروا في صلاة عبدي ؛ فإن كانت تامةً ؛ كُتِبت تامةً ، وإن كانت ناقصةً ؛ يقول : انظُروا ، هل لعبدي من تطوعٍ ؟ . فإن وُجِدَ له تطوعٌ ، تمتِ الفريضةُ من التَّطوُّعِ . ثم قال : انظروا هل زكاتُه تامةً ؟ فإن كانت تامةً ؛ كُتبَت له تامَّةً ، وإن كانت ناقصةً ؛ قال : انظُروا هل له صدقةٌ ؟ فإن كانت له صدقةً تمَّت له زكاتُه

- أولُ ما افترضَ اللهُ تعالى على أمَّتِي الصلواتُ الخمسُ ؛ وأوَّلُ ما يُرْفَعُ من أعمالِهمُ الصلواتُ الخمسُ ، وأوَّلُ ما يُسأَلونَ عن الصلواتِ الخمسِ ، فمن كان ضيَّعَ شيئًا منها يقولُ اللهُ تباركَ وتعالى : انظروا هَلْ تَجدونَ لعبدي نافِلَةً منَ صلاةٍ تُتِمُّونَ بِها ما نَقَصَ مِنَ الفريضَةِ ؟ وانظروا في صيامِ عبدي شهْرَ رمضانَ ، فإِنْ كان ضيَّعَ شيئًا منه فانظروا هلْ تَجِدونَ لعبدِي نافِلَةً من صيامٍ تُتِمُّونَ بها ما نَقَصَ مِنَ الصيامِ ، وانظروا في زكاةِ عبدي فإِنْ كان ضَيَّعَ منها شيئًا فانظروا هلْ تَجِدونَ لِعَبدِي نافِلَةً منْ صَدَقَةٍ تُتِمُّونَ بِها ما نقص مِنَ الزَّكاةِ فيؤخَذُ ذلِكَ علَى فرائِضِ اللهِ ؛ وذلِكَ برحمةِ اللهِ وعدْلِهِ ؛ فإِنْ وجد فضْلًا وُضِعَ في ميزانِهِ ، وقيلَ لَهُ : ادخلِ الجنةَ مسرورًا ؛ وإِنْ لم يوجدْ لَهُ شيءٌ مَنْ ذلِكَ أُمِرَتْ بِهِ الزبانيَةُ فأخذوا بيدِهِ ورجلَيْهِ ثُمَّ قُذِفَ بِهِ في النارِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2136
التصنيف الموضوعي: زكاة - فرض الزكاة صلاة - فرض الصلاة صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها صيام - وجوب صوم رمضان صلاة - النوافل المطلقة
| أحاديث مشابهة

- إن أولَ ما يُحَاسَبُ به العبدُ يومَ القيامةِ من عملِهِ : صلاتُهُ ؛ فإن صَلَحَتْ فقد أَفْلَحَ وأَنْجَحَ، وإن فَسَدَتْ فقد خاب وخَسِرَ ؛ فإن انتَقَصَ من فريضتِهِ شيءٌ ؛ قال الربُّ – تبارك وتعالى - : انظروا هل لعبدي من تَطَوُّعٍ ؟ ! فيُكَمَّلُ بها ما انتقص من الفريضةِ، ثم يكونُ سائرُ عملِهِ على ذلك

- قال : لي أبو هريرةَ : إذا أتيتَ أهلَ مصركَ فأخبرهم أني سمعتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم : [ يقول ] إن أولُ ما يُحاسبُ به الرجلُ صلاتهُ المكتوبةَ ، فإن صلُحتْ صلاتهُ ، وإلا زيدَ فيها من تطوعهِ ، ثم تقابلُ سائرُ الأعمالِ المفروضةِ كذلكَ

- أولُ ما يُحاسبُ به العبدُ يومَ القيامةِ الصلاةُ، فإن صلَحت صلح سائرُ عملِه، وإن فسدت فسدَ سائرُ عمَلِه

- إنَّ أوَّلَ ما يُحاسَبُ به العَبدُ يومَ القيامةِ الصَّلاةُ المكتوبةُ، فإنْ أتَمَّها وإلَّا قيل: انظُروا هل له مِن تَطَوُّعٍ؟ فإن كان له تطَوُّعٌ أُكمِلَت الفَريضةُ مِن تطَوُّعِه، ثمَّ يُفعَلُ بسائِرِ الأعمالِ المفروضةِ مِثلُ ذلك

- حدَّثَني رَجُلٌ، مِن أصْحابِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ مِن الأنصارِ، أنَّه سَمِعَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ يقولُ: لا يَنتَقِصْ أحَدُكُم مِن صَلاتِه شَيئًا إلَّا أتَمَّها اللهُ مِن سُبْحَتِه.

-  أوَّلُ ما يُحاسَبُ به العَبدُ صَلاتُهُ، فإنْ كانَ أتَمَّها كُتِبَتْ له تامَّةً، وإنْ لم يَكُنْ أتَمَّها قال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: انظُروا هل تَجِدونَ لِعَبدي مِن تَطَوُّعٍ؛ فتُكْمِلوا بها فَريضَتَهُ؟ ثم الزَّكاةُ كذلك، ثم تُؤخَذُ الأعمالُ على حَسَبِ ذلك.

- أوَّلُ ما يُحاسَبُ به العبدُ يَومَ القيامةِ صَلاتُهُ، فإنْ كان أَتَمَّها كُتِبَتْ له تامَّةً، وإنْ لم يَكُنْ أَتَمَّها قال اللهُ عزَّ وجلَّ: انظُروا هلْ تَجِدونَ لعَبْدي مِن تَطَوُّعٍ فتُكْمِلونَ بها فَريضتَه؟ ثمَّ الزَّكاةُ كذلك، ثمَّ تُؤخَذُ الأعمالُ على حِسابِ ذلك.

- أوَّلُ ما يُحاسَبُ به العَبدُ يَومَ القيامةِ صَلاتُهُ، فإنْ أتَمَّها كُتِبَتْ له تامَّةً، وَإنْ لم يَكُنْ أتَمَّها، قالَ: انظُروا تَجِدونَ لِعَبدي مِن تَطَوُّعٍ، فأكْمِلوا ما ضَيَّعَ مِن فَريضَتِهِ، ثم الزَّكاةُ، ثم تُؤخَذُ الأعمالُ على حَسَبِ ذلك.

- أولُ مما يُحاسبُ عليه العبدُ الصَّلاةُ، فإنْ صَلَحتْ، فقد أفلَحَ وأنجَحَ، وإنْ فَسَدتْ، فقد خابَ وخَسِرَ.

- عَنْ أَنَسِ بْنِ حَكِيمٍ الضَّبِّيِّ، قَالَ: خافَ مِن زيادٍ -أو ابنِ زيادٍ- فأتى المدينةَ، فلَقِيَ أبا هُريرةَ، قال: فنسَبَني فانتسَبتُ له، فقال: يا فتى، ألا أُحدِّثُك حديثًا؟ قال: قُلتُ: بلى رَحِمك اللهُ -قال يونُسُ: وأَحسَبُه ذكَرَه عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- قال: إنَّ أوَّلَ ما يُحاسَبُ الناسُ به يومَ القيامةِ مِن أعمالِهم الصَّلاةُ، قال: يقولُ ربُّنا عزَّ وجلَّ لملائكتِه -وهو أعلَمُ-: انظُروا في صلاةِ عبدي أتَمَّها أم نقَصَها؟ فإنْ كانتْ تامَّةً كُتِبتْ له تامَّةً، وإنْ كان انتقَصَ منها شيئًا، قال: انظُروا، هل لعبدي مِن تطوُّعٍ؟ فإنْ كان له تطوُّعٌ قال: أَتِمُّوا لعبدي فريضتَه مِن تطوُّعِه. ثمَّ تؤخَذُ الأعمالُ على ذاكم.