الموسوعة الحديثية


- إنَّ أولَ ما افترض اللهُ على الناسِ من دِينهم الصلاةُ، وآخرُ ما يبقَى الصلاةُ، وأولُ ما يُحاسَبُ به الصلاةُ، ويقولُ اللهُ : انظُروا في صلاة عبدي؛ فإن كانت تامةً؛ كُتِبت تامةً، وإن كانت ناقصةً؛ يقول : انظُروا، هل لعبدي من تطوعٍ ؟. فإن وُجِدَ له تطوعٌ، تمتِ الفريضةُ من التَّطوُّعِ. ثم قال : انظروا هل زكاتُه تامةً ؟ فإن كانت تامةً؛ كُتبَت له تامَّةً، وإن كانت ناقصةً؛ قال : انظُروا هل له صدقةٌ ؟ فإن كانت له صدقةً تمَّت له زكاتُه

الصحيح البديل:


- إنَّ أولَ ما يُحاسَبُ به العبدُ يومَ القيامةِ من عملِه صلاتُه ، فإن صلحَتْ فقد أفلح و أنجح ، و إن فسدَتْ فقد خاب و خسر ، و إن انتقَص من فريضتِه قال اللهُ تعالى : انظروا هل لعبدي من تطوُّعٍ يكمل به ما انتقص من الفريضةِ ؟ ثم يكون سائرُ عملِه على ذلك