الموسوعة الحديثية


- عن قتادة قال: سمعت أبا عثمان النهدي قال: جَاءَنَا كِتَابُ عُمَرَ وَنَحْنُ بأَذْرَبِيجَانَ مع عُتْبَةَ بنِ فَرْقَدٍ، أَوْ بالشَّامِ، : أَمَّا بَعْدُ، فإنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ نَهَى عَنِ الحَرِيرِ إلَّا هَكَذَا إصْبَعَيْنِ. قالَ أَبُو عُثْمَانَ: فَما عَتَّمْنَا أنَّهُ يَعْنِي الأعْلَامَ.

أحاديث مشابهة:


- لا يَلْبَسُ الحَرِيرَ إلَّا مَن ليسَ له منه شيءٌ في الآخِرَةِ، إلَّا هَكَذا. وَقالَ أبو عُثْمانَ: بإصْبَعَيْهِ اللَّتَيْنِ تَلِيانِ الإبْهامَ فَرُئِيتُهُما أزْرارَ الطَّيالِسَةِ حِينَ رَأَيْتُ الطَّيالِسَةَ.

- نهى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم عن الحريرِ إلا موضعَ أُصْبُعَيْنِ، أو ثلاثٍ، أو أربعٍ

- نَهى نَبِيُّ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ عنِ الحريرِ إلَّا موضعَ أصبعينِ ، أو ثلاثٍ ، أو أربعٍ

- لا يَلْبَسُ الحريرَ إلا مَن ليسَ له منه شيءٌ في الآخرةِ الا هكذا . وقال أبو عثمانَ بأُصْبُعَيْه التَيْنِ تِليان الإبهامَ ، فرأيتهما أزْرارَ الطَّيالِسَةِ ، حتى رأيتُ الطَّيالِسَةَ.

- كَتَبَ إلَيْنَا عُمَرُ، ونَحْنُ بأَذْرَبِيجَانَ: أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَهَى عن لُبْسِ الحَرِيرِ إلَّا هَكَذَا، وصَفَّ لَنَا النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إصْبَعَيْهِ، ورَفَعَ زُهَيْرٌ الوُسْطَى والسَّبَّابَةَ.

-  أَتَانَا كِتَابُ عُمَرَ ونَحْنُ مع عُتْبَةَ بنِ فَرْقَدٍ بأَذْرَبِيجَانَ: أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نَهَى عَنِ الحَرِيرِ إلَّا هَكَذَا، وأَشَارَ بإصْبَعَيْهِ اللَّتَيْنِ تَلِيَانِ الإبْهَامَ، قالَ: فِيما عَلِمْنَا أنَّه يَعْنِي الأعْلَامَ.

- عن أبي عثمان. قال: كَتَبَ إلَيْنَا عُمَرُ وَنَحْنُ بأَذْرَبِيجَانَ: يا عُتْبَةُ بنَ فَرْقَدٍ، إنَّه ليسَ مِن كَدِّكَ، وَلَا مِن كَدِّ أَبِيكَ، وَلَا مِن كَدِّ أُمِّكَ، فأشْبِعِ المُسْلِمِينَ في رِحَالِهِمْ ممَّا تَشْبَعُ منه في رَحْلِكَ، وإيَّاكُمْ وَالتَّنَعُّمَ، وَزِيَّ أَهْلِ الشِّرْكِ، وَلَبُوسَ الحَرِيرَ، فإنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ نَهَى عن لَبُوسِ الحَرِيرِ، قالَ: إلَّا هَكَذَا، وَرَفَعَ لَنَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إصْبَعَيْهِ الوُسْطَى وَالسَّبَّابَةَ وَضَمَّهُمَا. قالَ زُهَيْرٌ: قالَ عَاصِمٌ: هذا في الكِتَابِ، قالَ: وَرَفَعَ زُهَيْرٌ إصْبَعَيْهِ.

- عن سويد بن غفلة؛ أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ، خَطَبَ بالجَابِيَةِ، فَقالَ: نَهَى نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ عن لُبْسِ الحَرِيرِ إلَّا مَوْضِعَ إصْبَعَيْنِ، أَوْ ثَلَاثٍ، أَوْ أَرْبَعٍ.

- قال : أمَّا بعدُ فاتَّزِروا ، وارتدوا ، وأَلقوا الخفافَ والسَّراويلاتِ ، وعليكم بِلِباسِ أبيكمْ إسماعيلَ ، وإيَّاكمْ والتَّنعُّمَ وزِيَّ الأعاجِمِ ، وعليكم بالشَّمسِ فإنها حَمَّامُ العرَبِ ، وتَمعدَدوا واخشَوشِنوا ، واقطَعوا الرُّكُبَ ، وابرُزوا ، وارْموا الأغراضَ

- : لا يُلْبَسُ الحَرِيرُ في الدُّنْيَا إِلَّا لَمْ يُلْبَسْ في الآخِرَةِ منه حَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا أَبُو عُثْمَانَ وَأَشَارَ أَبُو عُثْمَانَ، بِإِصْبَعَيْهِ: المُسَبِّحَةِ وَالوُسْطَى.

- نَهَى النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عن الحريرِ إلَّا موضعَ إصبُعَيْنِ أو ثلاثٍ أو أربعٍ

- عن عُمرَ أنه قال: اتَّزِروا وارتَدوا وانتَعِلوا وألقوا الخِفافَ والسراويلاتِ والقوا الركبَ وانزوا نزوًا وعليكم بالمعديةِ وارموا الأغراضَ وذَروا التنعُّمَ وزيَّ العجمِ وإياكم والحريرَ

- عن قتادة قال: سمعت أبا عثمان النهدي قال: أتانا كتابُ عمرَ ونحنُ بأذربيجانَ مع عُتبةَ بنِ فَرقدٍ: أمَّا بعدُ فاتَّزِروا وارتَدُوا وانتعِلوا وارموا بالخِفافِ واقطَعوا السَّراويلاتِ وعليكم بلباسِ أبيكم إسماعيلَ وإيَّاكم والتَّنعُّمَ وزيَّ العَجمِ وعليكم بالشَّمسِ فإنَّها حمَّامُ العرَبِ واخشَوْشِنوا واخلَوْلِقوا وارموا الأغراضَ وانزُوا نَزْوًا والنَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نهانا عن الحريرِ إلَّا هكذا: أُصبُعَيْه والوسطى والسَّبَّابةَ قال: فما علِمْنا أنَّه يعني إلَّا الأعلامَ