الموسوعة الحديثية


- ما كان لنا طَعامٌ على عَهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا الأسْودانِ: التَّمرُ والماءُ.

أحاديث مشابهة:


- إن كنَّا آلَ مُحَمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لِنمكثُ شَهرًا ما نوقِدُ فيهِ بنارٍ ما هوَ إلَّا التَّمرُ والماءُ إلَّا أنَّ ابنَ نُميرٍ قالَ نلبَثُ شَهْرًا

- إن كُنَّا آلَ محمدٍ ، نمكثُ شهرًا ما نستوقدُ نارًا ، إن هو إلَّا الماءُ والتَّمرُ

- إنْ كُنَّا آلَ محمدٍ نمكثُ شهرًا ما نستوقِدَ بنارٍ، إنْ هو إِلَّا التمرُ والماءُ

- إِنَّما لِباسُنا الصُّوفُ ، وطَعامُنا الأَسْوَدَانِ : التَّمْرُ والمَاءُ .

- ابْنَ أُخْتي، إنْ كُنَّا لَنَنْظُرُ إلى الهِلَالِ، ثُمَّ الهِلَالِ، ثَلَاثَةَ أهِلَّةٍ في شَهْرَيْنِ؛ وما أُوقِدَتْ في أبْيَاتِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَارٌ، فَقُلتُ: يا خَالَةُ، ما كانَ يُعِيشُكُمْ؟ قَالَتْ: الأسْوَدَانِ: التَّمْرُ والمَاءُ، إلَّا أنَّه قدْ كانَ لِرَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جِيرَانٌ مِنَ الأنْصَارِ، كَانَتْ لهمْ مَنَائِحُ، وكَانُوا يَمْنَحُونَ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن ألْبَانِهِمْ، فَيَسْقِينَا.

- كانَ فِرَاشُ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن أدَمٍ، وحَشْوُهُ مِن لِيفٍ.

- عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قالَتْ: كانَ يَأْتي عَلَيْنَا الشَّهْرُ ما نُوقِدُ فيه نَارًا، إنَّما هو التَّمْرُ والمَاءُ، إلَّا أنْ نُؤْتَى باللُّحَيْمِ.

- إنْ كُنَّا لَنَنْظُرُ إلى الهِلَالِ ثَلَاثَةَ أهِلَّةٍ في شَهْرَيْنِ، وما أُوقِدَتْ في أبْيَاتِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَارٌ فَقُلتُ: ما كانَ يُعِيشُكُمْ؟ قالَتْ: الأسْوَدَانِ التَّمْرُ والمَاءُ، إلَّا أنَّه قدْ كانَ لِرَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جِيرَانٌ مِنَ الأنْصَارِ، كانَ لهمْ مَنَائِحُ، وكَانُوا يَمْنَحُونَ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن أبْيَاتِهِمْ فَيَسْقِينَاهُ.

- إنْ كُنَّا -آلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- لَنَمْكُثُ شَهْرًا ما نَسْتَوْقِدُ بنَارٍ، إنْ هو إلَّا التَّمْرُ وَالْمَاءُ. وفي روايةٍ: إنْ كُنَّا لَنَمْكُثُ، وَلَمْ يَذْكُرْ آلَ مُحَمَّدٍ: إلَّا أَنْ يَأْتِيَنَا اللُّحَيْمُ.

- وَاللَّهِ يا ابْنَ أُخْتي إنْ كُنَّا لَنَنْظُرُ إلى الهِلَالِ، ثُمَّ الهِلَالِ، ثُمَّ الهِلَالِ، ثَلَاثَةَ أَهِلَّةٍ في شَهْرَيْنِ، وَما أُوقِدَ في أَبْيَاتِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ نَارٌ، قالَ: قُلتُ: يا خَالَةُ فَما كانَ يُعَيِّشُكُمْ؟ قالَتْ: الأسْوَدَانِ التَّمْرُ وَالْمَاءُ، إلَّا أنَّهُ قدْ كانَ لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ جِيرَانٌ مِنَ الأنْصَارِ، وَكَانَتْ لهمْ مَنَائِحُ، فَكَانُوا يُرْسِلُونَ إلى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ مِن أَلْبَانِهَا، فَيَسْقِينَاهُ.

- ما كان لنا على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم طعامٌ إلَّا الأسودينِ: التَّمرَ والماءَ

- ما كان لنا على عَهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ طَعامٌ إلَّا الأَسْودَيْنِ: التَّمرَ والماءَ.

- إنَّما كان طعامُنا مع نبيِّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الأسودَيْن: التمرُ والماءُ، واللهِ ما كنَّا نَرَى سمراءَكم هذه، ولا نَدري ما هي؟ وإنَّما كان لباسُنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ النِّمارَ. يعني بُرَدَ الأعرابِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 8653
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

- ما كان لنا على عَهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ طَعامٌ إلَّا الأسوَدانِ: التَّمرُ والماءُ.

- ما كان لنا على عَهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ طَعامٌ إلَّا الأسوَدانِ: التَّمرُ، والماءُ.

- لقد عمَّرْنا مع نَبِيِّنا صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وما لنا طَعامٌ إلَّا الأسوَدانِ. ثم قال: هل تَدري ما الأسوَدانِ؟ قُلتُ: لا. قال: التَّمرُ والماءُ.

-  كان يَمُرُّ برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ هلالٌ وهلالٌ وهلالٌ ما يوقَدُ في بيتٍ من بُيوتِه نارٌ، قُلْتُ: يا خالةُ، على أيِّ شيءٍ كنتم تَعيشونَ؟ قالت: على الأسوَدَيْنِ: التَّمرِ، والماءِ، قال حُسَينٌ: إنَّه سمِعَ عائشةَ تقولُ: إنَّه كان يَمُرُّ بنا هلالٌ وهلالٌ، ما يوقَدُ في بيتٍ من بُيوتِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نارٌ، فقُلْتُ: يا خالةُ، مِثلَه.

- لقد كان يأتي على آلِ محمدٍ الشَّهرُ ما يُرى في بَيتٍ مِن بُيوتِهِ الدُّخانُ! قُلتُ: يا أُمَّهْ، وما كان طَعامُهم؟ قالت: الأسوَدانِ، التَّمْرُ والماءُ، غَيرَ أنَّهُ كان له جيرانُ صِدقٍ مِنَ الأنصارِ، وكان لهم رَبائِبُ، فكانوا يَبعَثونَ إليه مِن ألبانِها.

- لقد كان يأتي على آلِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الشَّهرُ ما يُرى في بَيتٍ مِن بُيوتِه الدُّخانُ، قال: قلتُ: يا أُمَّهْ، فما كان طَعامُهُم؟ قالَتِ: الأسْوَدانِ: الماءُ والتَّمرُ، غَيرَ أنَّه كان له جيرانُ صِدْقٍ مِن الأنصارِ، وكانت لهم رَبائِبُ، فكانوا يَبعَثون إليه مِن ألْبانِها.

- كان يَمُرُّ بنا هِلالٌ وهِلالٌ ما يُوقَدُ في بَيتٍ من بُيوتِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نارٌ، قال: قُلتُ: يا خالةُ، فعَلى أيِّ شَيءٍ كُنتُم تَعيشون؟ قالت: على الأسوَدَينِ: التَّمْرِ والماءِ.