الموسوعة الحديثية


- للمسلمِ على المسلمِ من المعروفِ ستٌّ يُسلِّمُ عليهِ إذا لقيَهُ ويُشمِّتُهُ إذا عطس ويعودُهُ إذا مرض ويُجيبُهُ إذا دعاه ويَشهدَهُ إذا توفيَ ويُحبُّ لهُ ما يُحِبُّ لنفسِهِ وينصحُ لهُ بالغيبِ

أحاديث مشابهة:


- للمسلمِ علَى المسلمِ ستٌّ بالمعروفِ يسلِّمُ عليهِ إذا لقيَه ويجيبُه إذا دعاهُ ويشمِّتُه إذا عطسَ ويعودُه إذا مرضَ ويتبعُ جنازتَه إذا ماتَ ويحبُّ لَه ما يحبُّ لنفسِه

- للمسلِمِ علَى المسلِمِ ستٌّ بالمعروفِ : يُسَلِّمُ عليه إذا لَقِيَهُ ، ويجيبُهُ إذا دعاه ، ويُشَمِّتُهُ إذا عَطِسَ ، ويعودُهُ إذا مَرِضَ ، ويَتْبَعُ جَنازَتَهُ إذا مَاتَ ، ويُحِبُّ لَهُ ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ

- أضافَتْ إلينا سفينةُ أبي أيوبَ في بعضِ المراسِي, فلما حضرَ غداؤنا أرسلنا إليهِ وإلى أصحابهِ, فأتانا فقال : إنكم دعوتمونِي , وأنا صائمٌ, فلم يكنْ بدّ من أن أُجيبكم سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم : يقول إنَّ للمسلمِ على المسلمِ سِتُّ خصالٍ, إن تركَ منهنًَّ شيئا تَرَك حقّا واجبا عليهٍ له : إذا دعاهُ أن يجيبَهُ, وإذا مرضً أن يعودهُ, وإذا ماتً أن يحضرهُ, وإذا لقيهُ أن يسلّمَ عليهِ, وإذا استنصحهُ أن ينصحهُ, وإذا عطسَ أن يشمّتَهُ

- حقُّ المؤمنِ على المؤمنِ ستٌّ أن يسلِّمَ عليهِ إذا لقيَهُ ، وأن يجيبَهُ إذا دعاهُ وأن يشمِّتَهُ إذا عطسَ وأن يعودَهُ إذا مرضَ وأن يشيِّعَ جنازتَهُ إذا ماتَ وألَّا يظنَّ فيهِ إلَّا خيرًا . من حديثِ أبي أيُّوبَ مثلَهُ إلَّا الأخيرةَ فقال بدلها وينصحُهُ إذا استنصحهُ ، وقالَ في أوَّلهِ للمسلمِ على المسلمِ عن ابنِ عمرَ بلفظِ للمسلمِ على أخيهِ ستَّةٌ من المعروفِ . فذكرها وقال بدلَ الأخيرةِ وينصحهُ إذا غابَ أو شهِدَ من حديثِ عليٍّ بلفظِ للمسلمِ على المسلمِ ستَّةٌ بالمعروفِ ، وقال بدلَ الأخيرةِ ويحبُّ لهُ ما يحبُّ لنفسِهِ
خلاصة حكم المحدث : أسانيدها ضعيفة، في الأول: الأفريقي، وفي الثاني: ابن لهيعة، وفي الثالث الحارث الأعور، ولكن له أصل صحيح رواه مسلم
الراوي : [أبو هريرة] | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : التلخيص الحبير
الصفحة أو الرقم : 4/1426
التصنيف الموضوعي: أطعمة - إجابة الدعوة آداب السلام - إفشاء السلام رقائق وزهد - ما جاء في بذل النصح والمشورة آداب العطاس - تشميت العاطس مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- غَزَونا البحرَ زمَنَ مُعاويةَ، فأرسَيْنا مَرْسًى، فصام مَرْكَبُ أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ، فلمَّا حضَرَ غَداؤنا أرسَلْنا إلى أبي أيُّوبَ وأهْلِ مَرْكَبِه، فقال: دَعَوتُموني وأنا صائمٌ، فلم أجِدْ بُدًّا مِن أنْ أُجِيبَ؛ إنِّي سمِعْتُ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: إنَّ للمُسلِمِ على المُسلمِ خِصالًا واجبةً: إذا دعاهُ أنْ يُجِيبَه، وإذا مَرِضَ أنْ يَعودَهُ، وإذا مات أنْ يَشهَدَ جنازتَه، وإذا لَقِيَه أنْ يُسلِّمَ عليه، وإذا عطَسَ أنْ يُشمِّتَه، وإذا اسْتنصَحَه أنْ يَنصَحَهُ. وكان فِينا رجُلٌ يَمزَحُ، فقال لأبي أيُّوبَ: إنَّ معنا رجُلًا إذا قُلْنا له: جزاكَ اللهُ خيرًا -أو بِرًّا- غضِبَ؟ فقال أبو أيُّوبَ: إنَّا كنَّا نقولُ: مَن لم يُصْلِحْه الخيرُ أصلَحَه الشَّرُّ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الرحمن بن زياد الأفريقي وهو ضعيف
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 3/94
التصنيف الموضوعي: أطعمة - إجابة الدعوة جنائز وموت - اتباع الجنائز آداب العطاس - تشميت العاطس أطعمة - الفطر للصائم المتطوع إذا دعي مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- أنَّه جمَعَهم في مَراسِيهم في مَغزاهم في البحرِ، ومَرْكَب أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ، فلمَّا حضَرَ غَداؤنا أرسَلْنا إلى أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ وأهْلِ مَرْكَبِه، فأتَانا أبو أيُّوبَ الأنصاريُّ، فقال: إنَّكم دَعَوتموني وأنا صائمٌ، وكان عليَّ مِن الحقِّ أنْ أُجِيبَكم؛ إنِّي سمِعْتُ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: للمُسلِمِ على المُسلِمِ سِتُّ خِصالٍ واجبةٍ، فمَن ترَكَ منها خَصلةً ترَكَ حقًّا واجبًا لأخيهِ؛ عليه: أنْ يُجِيبَه إذا دعاهُ، ويُسلِّمَ عليه إذا لَقِيَهُ، وأنْ يُشمِّتَه إذا عطَسَ، ويَعودُه إذا مرِضَ، ويَتبَعَ جنازتَه إذا مات، ويَنصَحَه إذا استنْصَحَه.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الرحمن بن زياد بن أنعم الأفريقي ، وهو ضعيف
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 5/512
| أحاديث مشابهة

- غزَونا زمَنَ مُعاويةَ، فأرْسَيْنا مَرْسًى فيها مَرْكَبُ أبي أيُّوبَ الأنصارِيِّ، فلمَّا حضَرَ غَداؤُنَا أرسَلْنا إلى أبي أيُّوبَ وأهْلِ مَرْكَبِه، فقال: دَعَوتموني صائمًا، فلم أجِدْ بُدًّا مِن أنْ أُجِيبَ؛ إنِّي سمِعْتُ رسولَ اللهِ يقولُ: للمُسلِمِ على المُسلِمِ خِصالٌ سِتٌّ: إذا دعاهُ أنْ يُجيبَه، وإذا مرِضَ أنْ يَعُودَه، وإذا مات أنْ يَتبَعَ جنازتَه، وإذا لَقِيَهُ أنْ يُسَلِّمَ عليه، وإذا عطَسَ أنْ يُشمِّتَه، وإذا اسْتَنصَحَه أنْ يَنصَحَه. وكان فِينا رجُلٌ يَمزَحُ، فقال لأبي أيُّوبَ: إنَّ معنا رجُلًا إذا قُلْنا لهُ: جزاكَ اللهُ خيرًا أو بِرًّا، غضِبَ؟ فقال أبو أيُّوبَ: إنَّا كنَّا نقولُ: إنْ لم يُصْلِحْه الخيرُ أصلَحَه الشَّرُّ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الرحمن بن زياد بن أنعم الأفريقي ، وهو ضعيف
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 5/512
التصنيف الموضوعي: أطعمة - إجابة الدعوة آداب السلام - التسليم على من تعرف ومن لا تعرف أطعمة - الفطر للصائم المتطوع إذا دعي إيمان - النصيحة لله ولرسوله ولعامة المسلمين مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- أنَّه جمَعَهم مَرْسًى لهم في مَغزًى لهم مَرْكَبُهم ومَرْكَبُ أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ، قال: فلمَّا حضَرَ غَداؤنا أرسَلْنا إلى أبي أيُّوبَ وإلى أهْلِ مَرْكَبِه، فجاء أبو أيُّوبَ، فقال: دَعَوتموني وأنا صائمٌ، وكان عليَّ مِن الحقِّ أنْ أُجِيبَكم؛ وإنِّي سمِعْتُ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: حَقُّ المُسلمِ على المُسلمِ سِتُّ خِصالٍ واجبةٍ، فمَن ترَكَ خَصلةً منها فقد ترَكَ حَقًّا واجبًا، لأخيهِ عليه: أنْ يُجِيبَه إذا دعاهُ، وأنْ يُسَلِّمَ عليه إذا لَقِيَهُ، وأنْ يُشمِّتَه إذا عطَسَ، وأنْ يَنصَحَه إذا اسْتَنصَحَه، وأنْ يَعُودَه إذا مَرِضَ، وأنْ يَتْبَعَ جنازتَه إذا مات. وكان فينا رجُلٌ مزَّاحٌ ورجلٌ يَلِي نَفقاتِنا، فجعَلَ المزَّاحُ يقولُ للَّذي يَلي نَفقاتِنا: جزاكَ اللهُ خيرًا وبِرًّا، فلمَّا أكثَرَ عليه جعَلَ يَغضَبُ...
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الرحمن بن زياد بن أنعم الأفريقي ، وهو ضعيف
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 5/513
| أحاديث مشابهة