الموسوعة الحديثية


- حقُّ المؤمنِ على المؤمنِ ستٌّ أن يسلِّمَ عليهِ إذا لقيَهُ، وأن يجيبَهُ إذا دعاهُ وأن يشمِّتَهُ إذا عطسَ وأن يعودَهُ إذا مرضَ وأن يشيِّعَ جنازتَهُ إذا ماتَ وألَّا يظنَّ فيهِ إلَّا خيرًا. من حديثِ أبي أيُّوبَ مثلَهُ إلَّا الأخيرةَ فقال بدلها وينصحُهُ إذا استنصحهُ، وقالَ في أوَّلهِ للمسلمِ على المسلمِ عن ابنِ عمرَ بلفظِ للمسلمِ على أخيهِ ستَّةٌ من المعروفِ. فذكرها وقال بدلَ الأخيرةِ وينصحهُ إذا غابَ أو شهِدَ من حديثِ عليٍّ بلفظِ للمسلمِ على المسلمِ ستَّةٌ بالمعروفِ، وقال بدلَ الأخيرةِ ويحبُّ لهُ ما يحبُّ لنفسِهِ
خلاصة حكم المحدث : أسانيدها ضعيفة، في الأول: الأفريقي، وفي الثاني: ابن لهيعة، وفي الثالث الحارث الأعور، ولكن له أصل صحيح رواه مسلم
الراوي : [أبو هريرة] | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : التلخيص الحبير
الصفحة أو الرقم : 4/1426
التصنيف الموضوعي: أطعمة - إجابة الدعوة آداب السلام - إفشاء السلام رقائق وزهد - ما جاء في بذل النصح والمشورة آداب العطاس - تشميت العاطس مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- حَقُّ المُسْلِمِ علَى المُسْلِمِ خَمْسٌ. وفي رواية: خَمْسٌ تَجِبُ لِلْمُسْلِمِ علَى أخِيهِ: رَدُّ السَّلامِ، وتَشْمِيتُ العاطِسِ، وإجابَةُ الدَّعْوَةِ، وعِيادَةُ المَرِيضِ، واتِّباعُ الجَنائِزِ.

- حَقُّ المسلمِ على المسلِمِ خمسٌ : ردُّ السَّلامِ ، و عيادةُ المريضِ ، واتَّباعُ الجنائزِ ، و إجابةُ الدَّعوةِ ، و تَشميتُ العاطسِ