الموسوعة الحديثية


- للمسلِمِ علَى المسلِمِ ستٌّ بالمعروفِ : يُسَلِّمُ عليه إذا لَقِيَهُ، ويجيبُهُ إذا دعاه، ويُشَمِّتُهُ إذا عَطِسَ، ويعودُهُ إذا مَرِضَ، ويَتْبَعُ جَنازَتَهُ إذا مَاتَ، ويُحِبُّ لَهُ ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ

الصحيح البديل:


- إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ العُطاسَ، ويَكْرَهُ التَّثاؤُبَ، فإذا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ، فَحَقٌّ علَى كُلِّ مُسْلِمٍ سَمِعَهُ أنْ يُشَمِّتَهُ، وأَمَّا التَّثاؤُبُ: فإنَّما هو مِنَ الشَّيْطانِ، فَلْيَرُدَّهُ ما اسْتَطاعَ، فإذا قالَ: ها، ضَحِكَ منه الشَّيْطانُ.

- حَقُّ المُسْلِمِ علَى المُسْلِمِ سِتٌّ قيلَ: ما هُنَّ يا رَسولَ اللهِ؟ قالَ: إذا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عليه، وإذا دَعاكَ فأجِبْهُ، وإذا اسْتَنْصَحَكَ فانْصَحْ له، وإذا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَشَمِّتْهُ، وإذا مَرِضَ فَعُدْهُ وإذا ماتَ فاتَّبِعْهُ.