الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ أحيا لي أُمِّي فآمنَتْ بي

أحاديث مشابهة:


- حَجَّ بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حَجَّةَ الوَدَاعِ , فمَرَّ بي على عَقَبَةِ الحُجُونِ وهو باكٍ حزينٌ مُغْتَمٌّ , فنزل فمَكَث عني طويلًا , ثم عاد إلَيَّ وهو فَرِحٌ مبتسمٌ , فقلتُ له , فقال ذَهَبْتُ لقبرِ أمي فسألتُ اللهَ يُحْيِيها فأَحْيَاها فآمَنَتْ بي ورَدَّها اللهُ

- عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها، قالتْ: حَجَّ بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حجَّةَ الوداعِ، فمرَّ على عَقبةِ الحَجُونِ وهو باكٍ حزينٌ مُغتمٌّ؛ فبكيْتُ لبكاءِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثمَّ إنَّه طَفَرَ فنزَلَ، فقال: يا حُميراءُ، استمسِكي؛ فاستندْتُ إلى جنبِ البعيرِ، فمكَث عنِّي طويلًا، ثمَّ عاد إليَّ وهو فَرِحٌ مُتبسِّمٌ؛ فقلتُ: بأبي أنت وأمِّي يا رسولَ اللهِ، نزلتَ مِن عِندي وأنتَ باكٍ حزينٌ مُغتمٌّ؛ فبكيْتُ لبكائِكَ يا رسولَ اللهِ، ثمَّ عدْتَ إليَّ وأنتَ فَرِحٌ مُتبسِّمٌ؛ فعَمَّ ذاك يا رسولَ اللهِ؟ فقال: ذهبْتُ لقبرِ أُمِّي آمِنةِ، فسألتُ اللهَ ربِّي أنْ يُحييَها لي فأحياها، وآمَنَتْ بي، أو قال: فآمنَتْ، وردَّها اللهُ عزَّ وجلَّ.

- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ نزل الحجونَ كئيبًا حزينًا فأقام به ما شاء اللهُ ثم رجع مسرورًا وقال سألتُ ربي عز وجل فأحيا لي أمي فآمنت بي ثم ردَّها

- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لمَّا حجَّ مرَّ بقبرِ أمِّهِ آمنةَ ، فسألَ اللهَ عزَّ وجَلَّ ، فأحياهَا فآمَنَتْ بِهِ ، فردَّهَا إلى حفْرَتِهَا
 
- حجَّ بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حجَّةَ الوداعِ ، فمرَّ بي على عقبةِ الحَجونِ ، وهو باكٍ حزينٌ ، مغتمٌّ ، فبَكَيْتُ لبكاءِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثمَّ إنَّه نزل فقال : يا حُمْيراءُ استمسكي ، فاستندتُ إلى جنبِ البعيرِ فمكث عنِّي طويلًا ، ثمَّ إنَّه عاد إليَّ وهو فرِحٌ متبسِمٌ ، فقلتُ له : بأبي أنت وأمِّي نزلت من عندي وأنت باكٍ حزينٌ ، مغتمٌّ ، فبَكَيْتُ لبكائِك ، ثمَّ إنَّك عدتَ إليَّ وأنت فرِحٌ متبسِمٌ فعمَّ ذا يا رسولَ اللهِ ؟ فقال : ذهبتُ لقبرِ أمِّي آمنةَ ، فسألتُ اللهَ أن يُحييَها ، فأحياها ، فآمنَتْ بي ، وردَّها اللهُ عزَّ وجلَّ

- حديث: في حَجَّةِ الوَداعِ زارَ قَبْرَ أمِّه، قال: فسألتُ اللهَ فأحياها فآمَنَتَ بي [يعني حديث: حجَّ بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حجَّةَ الوداعِ، فمرَّ بي على عقبةِ الحَجونِ، وهو باكٍ حزينٌ، مغتمٌّ، فبَكَيْتُ لبكاءِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثمَّ إنَّه نزل فقال : يا حُمْيراءُ استمسكي، فاستندتُ إلى جنبِ البعيرِ فمكث عنِّي طويلًا، ثمَّ إنَّه عاد إليَّ وهو فرِحٌ متبسِمٌ، فقلتُ له : بأبي أنت وأمِّي نزلت من عندي وأنت باكٍ حزينٌ، مغتمٌّ، فبَكَيْتُ لبكائِك، ثمَّ إنَّك عدتَ إليَّ وأنت فرِحٌ متبسِمٌ فعمَّ ذا يا رسولَ اللهِ ؟ فقال : ذهبتُ لقبرِ أمِّي آمنةَ، فسألتُ اللهَ أن يُحييَها، فأحياها، فآمنَتْ بي، وردَّها اللهُ عزَّ وجلَّ]
 
- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ نزلَ إلى الحجونِ كئيبًا حزينًا فأقامَ ما شاءَ ربُّهُ عز وجل ثمَّ رجعَ مسرورًا فقلتُ يا رسولَ اللهِ نزلتَ الحجونَ كئيبًا حزينًا فأقمتَ بهِ ما شاءَ اللهِ ثمَّ رجعتَ مسرورًا فقالَ سألتُ ربِّي عز وجل فأحيَا لي أُمِّي فآمنتْ بِي ثمَّ ردَّها

- حجَّ بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم حجَّةَ الوداعِ فمرَّ بي على عَقَبَةِ الحُجونِ وهو باكٍ حزينٌ مغتمٌّ ثمَّ ذهب وعاد وهو فرِحٌ مبتسمٌ فسألتهُ فقال : ذهبتُ إلى قبرِ أمِّي فسألتُ اللهَ أنْ يحيِيها فآمنَتْ بي وردَّها اللهُ