الموسوعة الحديثية


- جئتُ أريدُ عليًّا رضيَ اللَّهُ عنهُ فلَم أَجِدْهُ، فقالَت فاطمةُ رضيَ اللَّهُ عنها : انطلقَ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يدعوهُ، فاجلِس، قالَ : فجاءَ معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فدَخلا، فدخلتُ معَهُما قالَ : فدَعا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ حسَنًا، وحُسَيْنًا فأجلسَ كلَّ واحدٍ منهما على فخِذِهِ وأدنى فاطمةَ من حِجرِهِ وزوجَها، ثمَّ لفَّ عليهم ثوبَهُ وأَنا مُنتبذٌ فقالَ : إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا اللَّهمَّ هؤلاءِ أَهْلي، اللَّهمَّ أَهْلي أحقُّ قالَ واثلَةُ : قلتُ : يا رسولَ اللَّهِ، وأَنا من أَهْلِكَ قالَ : وأنتَ من أَهْلي قالَ واثلةُ رضيَ اللَّهُ عنهُ : إنَّها لَمِن أَرجى ما أَرجو

أحاديث مشابهة:


- عن واثلةَ بنِ الأسقعِ أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ دعا حسنًا وحسينًا فأجلس كلُّ واحدٍ منهما على فخذِه وأدنى فاطمةَ رضيَ اللهُ عنها من حِجرِه وزوجُها ثم لفَّ عليْهِم ثوبَه ثم قال اللَّهمَّ هؤلاءِ أهلي قال واثلةُ فقلتُ يا رسولَ اللهِ وأنا من أهلِك فقال وأنتَ من أهلي

- إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا اللهمَّ ! هؤلاءِ أهلُ بيتِي . قال واثِلَةُ : فقلْتُ من ناحِيَةِ البيتِ : وأنا يا رسولَ اللهِ ! من أهلِكَ ؟ قال : وأنتَ من أهلِي . قال واثِلَةُ [ إنَّها ] لَمِنْ أَرْجَى ما أَرْتَجِي
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الموارد الصفحة أو الرقم : 1890
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ أخذ حَسنًا وحُسينًا ، وفاطِمةَ ، ولفَّ عليهِم ثوبَه ، وقالَ : إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا . [ الأحزاب : 33 ] . اللَّهمَّ هؤلاءِ أَهلي . قال واثلةُ : فقُلتُ : يا رسولَ اللهِ ، وأنا مِن أهلِك ؟ قال : وأَنتَ من أهلي قال : فإنَّها لمَن أرجَى ما أَرجو .

- في لف النبي صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عليا وفاطمة والحسن والحسين في كسائه , وتلاوة قوله تعالى { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت } الآية . الأحزاب : 33 قال واثلة : فقلت : وأنا يا رسول الله ! من أهلك صلى الله عليك , قال : وأنت من أهلي . قال واثلة : إنها من أرجى ما أرتجي وفي لفظ : فوالله إنها لأوثق عمل عندي

- سأَلْتُ عن علِيٍّ في منزلِه فقيل لي : ذهَب يأتي برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذ جاء فدخَل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ودخَلْتُ فجلَس رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على الفِراشِ وأجلَس فاطمةَ عن يمينِه وعليًّا عن يسارِه وحَسَنًا وحُسَيْنًا بَيْنَ يدَيْهِ وقال : ( {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33] اللَّهمَّ هؤلاءِ أهلي ) قال واثلةُ : فقُلْتُ مِن ناحيةِ البيتِ : وأنا يا رسولَ اللهِ مِن أهلِك ؟ قال : ( وأنتَ مِن أهلي ) قال واثلةُ : إنَّها لِمَن أرجى ما أرتجي

- عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه أيْقَظَ عليًّا وفاطمةَ رضيَ اللهُ عنهما للصلاةِ... دُون أنْ يَتلوَ هذه الآيةَ [{إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33]].

- دخَلْتُ على واثِلةَ بنِ الأَسْقَعِ وعِندَه قَومٌ، فذَكَروا عليًّا، فلمَّا قاموا قال لي: ألَا أُخبِرُك بما رأيْتُ مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قلْتُ: بلى، قال: أَتَيْتُ فاطمةَ رضيَ اللهُ تعالى عنها أَسألُها عن عليٍّ، قالت: تَوَجَّهَ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. فجلَسْتُ أَنتظِرُه، حتى جاء رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ومعه علِيٌّ وحَسنٌ وحُسينٌ رضي الله تعالى عنهم، آخِذٌ كلُّ واحدٍ منهما بيَدِه، حتى دخَلَ فأَدْنى عليًّا وفاطمةَ فأَجلَسَهما بيْن يدَيهِ، وأَجلَسَ حَسنًا وحُسينًا كلُّ واحدٍ منهما على فَخِذِه، ثمَّ لَفَّ عليهم ثَوبَه -أو قال: كِساءً- ثمَّ تَلَا هذه الآيةَ: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33]. وقال: اللَّهمَّ هؤلاء أهْلُ بَيْتي، وأهْلُ بَيْتي أَحَقُّ.

- أتيْتُ علِيًّا فلمْ أجِدْهُ، فقالت فاطمةُ: انطلَق إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدْعوهُ. قال: فجاء مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فدخَلَا، ودخَلْتُ معهما، فدعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الحَسَنَ والحُسَيْنَ، فأقعَد كلَّ واحدٍ منهما على فَخِذِهِ، وأَدْنى فاطمةَ من حِجْرِهِ وزَوجَها، ثمَّ لفَّ عليهم ثوبًا، وأنا مُنْتَبِذٌ، ثمَّ قال: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ} [الأحزاب: 33] الآيةَ، ثمَّ قال: اللَّهُمَّ هؤلاء أهلي، إنَّهم أهلُ حقٍّ. فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، وأنا من أهلِكَ؟ قال: وأنتَ مِن أهلي. قال واثِلةُ: فإنَّها مِن أَرْجى ما أَرْجو.