الموسوعة الحديثية


- تُفْتَحُ الشَّامُ، فَيَخْرُجُ مِنَ المَدِينَةِ قَوْمٌ بِأَهْلِيهِمْ يَبُسُّونَ ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لهمْ لو كَانُوا يَعْلَمُونَ، ثُمَّ تُفْتَحُ اليَمَنُ فَيَخْرُجُ مِنَ المَدِينَةِ قَوْمٌ بِأَهْلِيهِمْ يَبُسُّونَ ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لهمْ لو كَانُوا يَعْلَمُونَ، ثُمَّ تُفْتَحُ العِرَاقُ، فَيَخْرُجُ مِنَ المَدِينَةِ قَوْمٌ بِأَهْلِيهِمْ يَبُسُّونَ ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لهمْ لو كَانُوا يَعْلَمُونَ.

أحاديث مشابهة:


- إنِّي أُحَرِّمُ ما بيْنَ لابَتَيِ المَدِينَةِ أنْ يُقْطَعَ عِضاهُها، أوْ يُقْتَلَ صَيْدُها، وقالَ: المَدِينَةُ خَيْرٌ لهمْ لو كانُوا يَعْلَمُونَ، لا يَدَعُها أحَدٌ رَغْبَةً عَنْها إلَّا أبْدَلَ اللَّهُ فيها مَن هو خَيْرٌ منه، ولا يَثْبُتُ أحَدٌ علَى لَأْوائِها وجَهْدِها إلَّا كُنْتُ له شَفِيعًا، أوْ شَهِيدًا يَومَ القِيامَةِ. [وفي رواية]:وَلا يُرِيدُ أحَدٌ أهْلَ المَدِينَةِ بسُوءٍ إلَّا أذابَهُ اللَّهُ في النَّارِ ذَوْبَ الرَّصاصِ، أوْ ذَوْبَ المِلْحِ في الماءِ.

- أنَّ مَوْلاةً لهُ أَتَتْهُ فقالتْ اشْتَدَّ عليَّ الزَّمانُ وإنِّي أُرِيدُ أنْ أَخْرُجَ إلى العراقِ قال فَهَلَّا إلى الشَّأْمِ أرضِ المَنْشَرِ اصْبِرِي لكَاعِ فإني سَمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ مَنْ صَبَرَ على شِدَّتِها ولَأْوَائِها كُنْتُ لهُ شَهِيدًا أوْ شَفيعًا يومَ القيامةِ

- لا يصبرُ على لأواءِ المدينةِ وشِدَّتِها أحدٌ إلا كنْتُ له شهيدًا أو شفيعًا يومَ القيامةِ

- أن مولاةً له أتتْهُ فقالَتِ اشتدَّ عليَّ الزمانُ وإنِّي أريدُ أن أخرجَ إلى العراقِ قال فهلَّا إلى الشامِ أرضِ المنشرِ واصبري لكاعِ فإنِّي سمعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ يقولُ من صبرَ على شدتِها ولأوائِها كنْتُ له شهيدًا أو شفيعًا يومَ القيامةِ

- ليأْتيَنَّ على المدينةِ زَمانٌ يَنْطَلِقُ الناسُ مِنْها إلى الأريافِ ، يَلْتَمِسُونَ الرَّخَاءَ ، فَيَجِدُونَ رَخَاءً ، ثُمَّ يَأْتُونَ فَيَتَحَمَّلونَ بِأهلِيهِمْ إلى الرَّخَاءِ ، والمَدِينَةُ خيرٌ لهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ .

- إِنَّي أُحَرِّمُ ما بينَ لابَتَي المدينةِ ، أنْ يُقطَعَ عِضاهُهَا ، أوْ يُقْتَلَ صيدُها ، المدينةُ خيْرٌ لهم لو كانوا يعلمونَ ، لا يدعُها أحدٌ رغبةً عنها ، إلا أبدلَ اللهُ فيها مَنْ هو خيرٌ منه ، ولَا يثْبُتُ أحدٌ على لأوائِها وجَهْدِها ، إلَّا كنتُ لهَ ُشفيعًا أوْ شهيدًا يومَ القيامَةِ ، ولَا يُريدُ أحدٌ أهلَ المدينةِ بشَرٍّ إلَّا أذابَهُ اللهُ فِي النارِ ذوبَ الرُّصاصِ ، أو ذوبَ الْمِلْحِ في الماءِ

- تُفْتَحُ اليمنُ ، فيأتِي قَوْمٌ يُبِسُّونَ ، فَيَتَحَمَّلُونَ بأَهْلِيهمْ ومَنْ أطاعَهم ، والمدِينَةُ خيرٌ لَهم لَو كانوا يعلمونَ ، وتُفْتَحُ الشامُ ، فيأتِي قَوْمٌ يُبِسُّونَ ، فَيَتَحَمَّلُونَ بأهليهم ومَنْ أطاعَهم ، والمدينةُ خيرٌ لهم لو كانوا يعلمون ، وتُفْتَحُ العراقُ ، فيأتي قَوْمٌ يُبِسُّونَ ، فَيَتَحَمَّلُونَ بأهليهم ومَنْ أطاعَهم ، والمدينةُ خيرٌ لَّهمْ لَوْ كانوا يَعْلَمونَ

- يأتي على الناسِ زمانٌ يَدْعُو الرجلُ ابنَ عمِّه وقريبَه : هَلُمَّ إلى الرَّخاءِ ، هَلُمَّ إلى الرَّخاءِ ، والمدينةُ خيرٌ لهم لو كانوا يعلمونَ ، والذي نفسي بيدِه ، لا يَخْرُجُ منهم أحدٌ رغبةً عنها ، إلا أَخْلَفَ اللهُ فيها مَن هو خيرٌ منه ، أَلَا إنَّ المدينةَ كالكِيرِ ، يُخْرِجُ الخَبَثَ ، لا تقومُ الساعةُ حتى تَنْفِيَ المدينةُ شِرَارَها ، كما يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحديدِ

- تُفْتَحُ اليَمَنُ، فَيَأْتي قَوْمٌ يُبِسُّونَ، فَيَتَحَمَّلُونَ بأَهْلِهِمْ ومَن أطَاعَهُمْ، والمَدِينَةُ خَيْرٌ لهمْ لو كَانُوا يَعْلَمُونَ، وتُفْتَحُ الشَّأْمُ، فَيَأْتي قَوْمٌ يُبِسُّونَ، فَيَتَحَمَّلُونَ بأَهْلِيهِمْ ومَن أطَاعَهُمْ، والمَدِينَةُ خَيْرٌ لهمْ لو كَانُوا يَعْلَمُونَ، وتُفْتَحُ العِرَاقُ، فَيَأْتي قَوْمٌ يُبِسُّونَ، فَيَتَحَمَّلُونَ بأَهْلِيهِمْ ومَن أطَاعَهُمْ، والمَدِينَةُ خَيْرٌ لهمْ لو كَانُوا يَعْلَمُونَ.

- أنَّهُ جَاءَ أَبَا سَعِيدٍ الخُدْرِيَّ لَيَالِي الحَرَّةِ، فَاسْتَشَارَهُ في الجَلَاءِ مِنَ المَدِينَةِ، وَشَكَا إلَيْهِ أَسْعَارَهَا وَكَثْرَةَ عِيَالِهِ، وَأَخْبَرَهُ أَنْ لا صَبْرَ له علَى جَهْدِ المَدِينَةِ وَلَأْوَائِهَا، فَقالَ له: وَيْحَكَ لا آمُرُكَ بذلكَ، إنِّي سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: لا يَصْبِرُ أَحَدٌ علَى لَأْوَائِهَا، فَيَمُوتَ، إلَّا كُنْتُ له شَفِيعًا، أَوْ شَهِيدًا، يَومَ القِيَامَةِ إذَا كانَ مُسْلِمًا.

- أنَّ يُحَنَّسَ مَوْلَى الزُّبَيرِ كانَ جالِسًا عِندَ عَبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ في الفِتْنةِ، فأَتَتْه مَولَاةٌ لهُ تُسَلِّمُ عليهِ، فقالَتْ:إنِّي أَرَدْتُ الخُرُوجَ يا أَبَا عبدِ الرَّحْمَنِ؛ اشْتَدَّ عَلَيْنَا الزَّمَانُ، فَقالَ لَهَا عبدُ اللهِ: اقْعُدِي لَكَاعِ؛ فإنِّي سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: لا يَصْبِرُ علَى لَأْوَائِهَا وَشِدَّتِهَا أَحَدٌ، إلَّا كُنْتُ له شَهِيدًا أَوْ شَفِيعًا يَومَ القِيَامَةِ.

- مَن صَبَرَ علَى لَأْوَائِهَا وَشِدَّتِهَا، كُنْتُ له شَهِيدًا، أَوْ شَفِيعًا يَومَ القِيَامَةِ يَعْنِي المَدِينَةَ.

- مَن صَبَرَ علَى لَأْوَائِهَا، كُنْتُ له شَفِيعًا، أَوْ شَهِيدًا يَومَ القِيَامَةِ.

- لَا يَصْبِرُ علَى لَأْوَاءِ المَدِينَةِ وَشِدَّتِهَا أَحَدٌ مِن أُمَّتِي، إِلَّا كُنْتُ له شَفِيعًا يَومَ القِيَامَةِ، أَوْ شَهِيدًا. [وفي رواية]: لا يَصْبِرُ أَحَدٌ علَى لَأْوَاءِ المَدِينَةِ، بمِثْلِهِ.

- يَأْتي علَى النَّاسِ زَمَانٌ يَدْعُو الرَّجُلُ ابْنَ عَمِّهِ وَقَرِيبَهُ: هَلُمَّ إلى الرَّخَاءِ، هَلُمَّ إلى الرَّخَاءِ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لهمْ لو كَانُوا يَعْلَمُونَ، وَالَّذِي نَفْسِي بيَدِهِ، لا يَخْرُجُ منهمْ أَحَدٌ رَغْبَةً عَنْهَا إِلَّا أَخْلَفَ اللَّهُ فِيهَا خَيْرًا منه، أَلَا إنَّ المَدِينَةَ كَالْكِيرِ، تُخْرِجُ الخَبِيثَ، لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى تَنْفِيَ المَدِينَةُ شِرَارَهَا، كما يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَدِيدِ.

- يُفْتَحُ اليَمَنُ، فَيَأْتي قَوْمٌ يَبُسُّونَ، فَيَتَحَمَّلُونَ بِأَهْلِيهِمْ وَمَن أَطَاعَهُمْ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لهمْ لو كَانُوا يَعْلَمُونَ، ثُمَّ يُفْتَحُ الشَّامُ، فَيَأْتي قَوْمٌ يَبُسُّونَ، فَيَتَحَمَّلُونَ بِأَهْلِيهِمْ وَمَن أَطَاعَهُمْ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لهمْ لو كَانُوا يَعْلَمُونَ، ثُمَّ يُفْتَحُ العِرَاقُ، فَيَأْتي قَوْمٌ يَبُسُّونَ، فَيَتَحَمَّلُونَ بِأَهْلِيهِمْ وَمَن أَطَاعَهُمْ، وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لهمْ لو كَانُوا يَعْلَمُونَ.

- أنَّ مولاةً لهُ أتتْهُ فقالتْ : اشتدَّ عليَّ الزمانُ وإنَّي أُريدُ أنْ أَخرجَ إلى العراقِ ، فقال : فهلا إلى الشامِ أرضِ المنشرِ ، واصبري لَكاعِ فإنَّي سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : مَنْ صبر على شدتِهَا وَلأْوَائِهَا كنتُ لهُ شهيدًا أو شفيعًا يومَ القيامةِ

- لا يصبِرُ أحدٌ على لَأْواءِ المدينةِ وجَهْدِها إلَّا كُنْتُ له شفيعًا أو شهيدًا

- لا يصبِرُ على لَأْوائِها وشِدَّتِها أحدٌ إلَّا كُنْتُ له شفيعًا يومَ القيامةِ

- إنِّي أُحرِّمُ ما بَينَ لابَتَيِ المَدينةِ، كما حرَّمَ إبراهيمُ حَرَمَهُ، لا يُقطَعُ عِضاهُها، ولا يُقتَلُ صَيدُها، ولا يَخرُجُ منها أحَدٌ رَغبةً عنها، إلَّا أبدَلَها اللهُ خَيرًا منه، والمَدينةُ خَيرٌ لهم لو كانوا يَعلَمونَ، ولا يُريدُهم أحَدٌ بِسوءٍ، إلَّا أذابَهُ اللهُ ذَوبَ الرَّصاصِ في النَّارِ، أو ذَوبَ المِلحِ في الماءِ.

- يَخرُجُ مِن المَدينَةِ رِجالٌ رَغبَةً عنها، والمَدينَةُ خَيرٌ لَهم لو كانوا يَعلمون.

- تُفتَحُ البلادُ والأمصارُ، فيقولُ الرِّجالُ لإخوانِهم: هَلُمَّ إلى الريفِ، والمدينةُ خَيْرٌ لهم لو كانوا يَعلمونَ، لا يَصبِرُ على لَأْوائِها وشِدَّتِها أَحَدٌ؛ إلَّا كنتُ له يومَ القيامةِ شهيدًا أو شفيعًا.

- إنَّ رِجالًا يَستنْفِرون عَشائِرَهم، يَقولون: الخَيرَ الخَيرَ، والمدينةُ خَيرٌ لهم لو كانوا يَعلمون، والَّذي نَفْسُ محمدٍ بيَدِه لا يَصبِرُ على لَأْوائِها وشِدَّتِها أحدٌ، إلَّا كنتُ له شَهيدًا، أو شَفيعًا، يَومَ القِيامةِ، والَّذي نَفْسُ محمدٍ بيَدِه، إنَّها لَتَنفي أهلَها كما يَنفي الكيرُ خَبَثَ الحَديدِ، والَّذي نَفْسُ محمدٍ بيَدِه، لا يَخرُجُ منها أحدٌ راغِبًا عنها، إلَّا أبدَلَها اللهُ عزَّ وجلَّ خَيرًا منه.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 9670
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

- المدينةُ مَن صبَرَ على شِدَّتِها ولَأْوائِها؛ كنتُ له شَفيعًا -أو شَهيدًا- يَومَ القِيامةِ.

- والَّذي نَفْسي بيَدِه، ليَخرُجَنَّ رِجالٌ مِنَ المدينةِ؛ رَغبةً عنها، والمدينةُ خَيرٌ لهم لو كانوا يعلمون.

- [لَيَخرُجَنَّ مِن المدينةِ رِجالٌ؛ رَغبةً عنها، والمدينةُ خَيرٌ لهم لو كانوا يَعلَمون].
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 9994
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- لَيَخرُجَنَّ مِن المدينةِ رِجالٌ؛ رَغبةً عنها، والمدينةُ خَيرٌ لهم لو كانوا يَعلَمون.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 9993
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- مَن صَبَرَ بالمدينةِ على لَأْوائِها وشِدَّتِها، كُنتُ له شَفيعًا يَومَ القيامةِ.

- لَيأْتيَنَّ على المدينةِ زمانٌ يَنطلِقُ النَّاسُ منها إلى الآفاقِ، يَلتَمِسونَ الرَّخاءَ، فيَجِدونَ رَخاءً، ثُمَّ يَأتونَ فيَتحمَّلونَ بأهْليهم إلى الرَّخاءِ، والمدينةُ خَيرٌ لهم لو كانوا يَعلمون.

- عن أبي سعيدٍ، مَوْلى المَهْريِّ، قال: توُفِّيَ أخي، وأتَيْتُ أبا سعيدٍ الخُدْريَّ، فقُلتُ: يا أبا سعيدٍ، إنَّ أخي توُفِّيَ وترَك عيالًا، ولي عيالٌ، وليس لنا مالٌ، وقد أَردْتُ أنْ أَخرُجَ بعيالي، وعيالِ أخي، حتى نَنزِلَ بعضَ هذه الأمصارِ، فيكونَ أرفَقَ علينا في مَعيشَتِنا، قال: وَيْحَكَ لا تَخرُجْ؛ فإنِّي سمِعْتُه يقولُ -يَعْني النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-: "مَن صَبَر على لأَوائِها وشِدَّتِها، كُنْتُ له شَفيعًا -أو شهيدًا- يومَ القِيامةِ".