الموسوعة الحديثية


- أنَّ جبريلَ جاءه أوَّلًا فقال له عن ربِّه : كيف تجِدُك ؟ ثمَّ جاءه جبريلُ اليومَ الثَّالثَ ومعه ملَكُ الموتِ وملَكُ الهواءِ إسماعيلُ, وأنَّ جبريلَ دخل عليه أوَّلًا فسأله ثمَّ استأذن ملكُ الموتِ, وقولُه امضِ لما أُمِرتَ به.

أحاديث مشابهة:


- لمَّا قُبضَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أحدَقَ بِهِ أصحابُهُ ، فبَكَوا حولَهُ ، واجتَمعوا فدخلَ رجلٌ أشهَبُ اللِّحيةِ جَسيمٌ ، صَبيحٌ ، فتخطَّى رقابَهُم ، فبَكَى ، ثمَّ التَفتَ إلى أصحابِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ: إنَّ في اللَّهِ عزاءً مِن كلِّ مصيبةٍ وعِوَضًا مِن كلِّ فائتٍ ، وخَلَفًا مِن كلِّ هالِكٍ ، فإلى اللَّهِ فأَنيبوا ، وإليهِ فارغَبوا ، ونظرُهُ إليكُم في البلاءِ ، فانظُروا فإنَّ المُصابَ مَن لَم يَجبُرْهُ ، فانصرفَ وقالَ بعضُهُم لبَعضٍ ، تعرِفونَ الرَّجُلَ ؟ قالوا أبو بَكْرٍ وعليٌّ رضيَ اللَّهُ عنهُما: نعَم هذا أخو رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ الخضِرُ عليهِ السَّلامُ
خلاصة حكم المحدث : منكر بمرة
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة الصفحة أو الرقم : 7/269
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - التعزية جنائز وموت - البكاء على الميت أنبياء - الخضر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- إنَّ في اللهِ عَزَاءً مِن كلِّ مصيبةٍ، وخَلَفًا مِن كلِّ هالكٍ، ودَرَكًا مِن كلِّ فائتٍ؛ فباللهِ فثِقُوا، وإيَّاه فارجُوا؛ فإنَّ المُصابَ مَن حُرِمَ الثَّوابَ.

- إنَّ في اللَّهِ خلفًا من كلِّ أحدٍ ودرَكًا لكلِّ رغبةٍ ونجاةً من كلِّ مخافةٍ، فاللَّهَ فارجوا وبهِ فثِقوا، ثمَّ سمعوا آخَرَ بعدَه: إنَّ في اللَّهِ عزاءً من كلِّ مصيبةٍ وعِوضًا من كلِّ رغبةٍ، فاللَّهَ فأطيعوا، وبأمرهِ فاعملوا فقالَ أبو بَكْرٍ: هذا الخَضرُ واليسَعُ
خلاصة حكم المحدث : لم أجد فيه ذكر اليسع ولا يصح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 5/223
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - التعزية أنبياء - إلياس أنبياء - الخضر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
| أحاديث مشابهة

- لمَّا قُبِضَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ اجتَمع أصحابُهُ حوله يبْكونَ فدخَل عليهِم رجلٌ طويلٌ شعرِ المنكِبَينِ في إزارٍ ورداءٍ يتخطَّى أصحابَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ حتَّى أخذَ بِعُضاضَتَي بابِ البيتِ فبَكى على رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ ثم أقبل على أصحابِهِ فقال إنَّ اللَّهِ في عزاءٍ من كلِّ مصيبةٍ وعوضًا من كلِّ فائتٍ وخلَفًا من كلِّ هالِكٍ فإلى اللَّهِ تعالى فأنيبوا ونظرِه إليكُم في البلاءِ فانظُرُوا فإنَّ المصابُ من لم يجبُرْهُ الثَّوابَ. ثم ذهبَ الرَّجلُ , فقال أبو بكر عليَّ الرَّجلَ فنظروا يمينًا وشمالًا فلم يرَوا أحدًا فقالَ أبو بَكرٍ لعل هذا الخضِرُ أخو نبيِّنا عليْهِ السَّلامُ جاء يعزِّينا.

- عن عليِ بنِ الحسينِ : سمِعتُ أبي يقولُ : لمَّا قُبِض رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم جاءت التَّعزيةُ يسمعون حِسَّه ولا يرَوْن شخصَه : السَّلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ أهلَ البيتِ إنَّ في اللهِ عزاءً من كلِّ مصيبةٍ ، وخُلفًا من كلِّ هالكٍ ، ودَرَكًا من كلِّ ما فات فباللهِ فثُقوا ، وإيَّاه فارجوا ، فإنَّ المحرومَ من حُرِم الثَّوابَ ، فقال عليٌّ : تدرون من هذا ؟ هذا الخضِرُ

- عن جَعفرِ بنِ مُحمَّدٍ، عَن أَبيهِ: أنَّ رَجلًا مِن قُريشٍ دَخلَ عَلى أَبيهِ عليِّ بنِ الحُسينِ، فَقال: أَلا أُحدِّثُك عَن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم؟ قال: بَلى، حَدِّثنا عَن أبي القاسِمِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، قال: لَمَّا مَرِضَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، أَتاه جِبريلُ فَقال: يا مُحمَّدُ، إنَّ اللهَ أَرسَلني إليكَ تَكريمًا لَك، وتَشريفًا لَك، خاصَّةً لكَ؛ يَسألُك عمَّا هوَ أَعلمُ بِه مِنكَ؛ يَقولُ: كَيف تَجِدُك؟ قال: أَجِدُني يا جِبريلُ مَغمومًا، وأَجِدُني يا جِبريلُ مَكروبًا، ثُمَّ جاءهُ اليومَ الثَّانيَ، فَقالَ لَه ذلكَ، فردَّ عَليه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم كَما ردَّ أوَّلَ يومٍ، ثُمَّ جاءهُ اليومَ الثَّالثَ، فَقال لَه كَما قال أوَّلَ يومٍ، وردَّ عَليهِ، كَما ردَّ عليهِ، وَجاءَ مَعه مَلَكٌ- يُقالُ له: إِسماعيلُ- على مِئةِ ألفِ مَلَكٍ، كُلُّ مَلَكٍ عَلى مِئةِ أَلفِ مَلَكٍ، فاستَأذنَ عَليهِ، فَسألَه عَنه، ثُمَّ قال جِبريلُ: هَذا مَلَكُ المَوتِ يَستأذِنُ عليكَ، ما استَأذَن عَلى آدَميٍّ قَبلَك، وَلا يَستأذِنُ على آدَميٍّ بَعدَك، فَقال: ائذَنْ لَه، فأَذِنَ لَه، فسلَّم عَليهِ، ثُمَّ قال: يا مُحمَّدُ، إنَّ اللهَ أَرسلَني إليكَ، فإنْ أَمَرْتَني أنْ أَقبِضَ رُوحَك قَبَضْتُ، وإنْ أَمَرْتَني أنْ أَترُكَه تَركْتُه، فَقال: وتَفعَلُ يا مَلَكَ المَوتِ؟ قال: نَعَم؛ بِذلكَ أُمِرتُ، وأُمِرتُ أنْ أُطيعَكَ، قال: فنَظَرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم إلى جِبريلَ عليهِ السَّلامُ، فَقال جِبريلُ: يا مُحمَّدُ، إنَّ اللهَ قدِ اشتاقَ إلى لِقائِكَ، فَقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عَليهِ وسلَّم لِمَلَكِ المَوتِ: امْضِ لِما أُمِرتَ بِه، فقَبَضَ رُوحَه، فلمَّا تُوُفِّيَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّم وَجاءتِ التَّعزيَةُ، سَمِعوا صَوتًا مِن ناحيَةِ البَيتِ: السَّلامُ عَليكُم أَهلَ البَيتِ ورَحمةُ اللهِ وبَركاتُه، إنَّ في اللهِ عَزاءً مِن كُلِّ مُصيبَةٍ، وخَلفًا مِن كُلِّ هالكٍ، ودَرَكًا مِن كُلِّ فائتٍ، فبِاللهِ فاتَّقوا، وَإيَّاهُ فارْجُوا؛ فإنَّما المُصابُ مَن حُرِمَ الثَّوابَ، فَقال علِيٌّ: أَتدْرونَ مَن هَذا؟ هوَ الخَضِرُ عَليهِ السَّلامُ.

- لما مرض رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؛ جاءه جبريلُ عليه السلامُ فقال : يا محمدُ ! أرسلَني اللهُ عز وجل إليك ؛ تكريمًا لك، وتشريفًا لك، وخاصةً لك، أسألك عما هو أعلمُ به منك : يقول : كيف تجدُك ؟ قال : أجدُني - يا جبريلُ - مغمومًا، وأجدُني - يا جبريلُ - ؛ مكروبًا . ثم جاءه اليومَ الثاني، فقال ذلك له، فردَّ عليه النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كما ردَّ عليه أولَ يومٍ . ثم جاءه اليومَ الثالثَ، فقال له كما قال أولَ يومٍ، وردَّ عليه كما ردَّ . وجاء معه ملَكٌ يقال له : إسماعيلُ على مئةِ ألفِ ملَكٍ، كل ملَكٍ منهم على مئةِ ألفِ ملَكٍ ؛ فاستأذنَ فسأل عنه ؛ ثم قال جبريلُ : هذا ملكُ الموتِ ؛ يستأذنُ عليك، ما استأذنَ على آدميٍّ قبلَك ولا يستأذنُ على آدميٍّ بعدَك . فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : ائذنْ له . فأذن له، فسلَّم عليه، ثم قال : يا محمدُ ! إنَّ اللهِ عز وجل أرسلَني إليكَ، فإن أمرْتني أن أقبضَ روحَك قبضتُه، وإن أمرتني أن أتركَه تركتُه . قال : أو تفعلُ يا ملكَ الموتِ ؟ ! قال : نعم ؛ بذلك أمرتُ، وأمرتُ أن أطيعَك ! قال : فنظر النبيُّ صلى اللهِ عليه وسلم إلى جبريلَ عليهِ السلامُ، فقال جبريلُ : يا محمدُ ! إنَّ اللهَ عز وجل اشتاق إلى لقائِك . فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لملكِ الموتِ : امضِ لما أمرتَ به . فقبض روحَه . فلما توفي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وجاءتِ التعزيةُ ؛ سمعوا صوتًا من ناحيةِ البيتِ : سلامٌ عليكمْ أهلَ البيتِ ورحمةِ اللهِ وبركاتُه ! إنَّ في اللهِ عزاءً من كلِّ مصيبةٍ ؛ وخلَفًا من كلِّ هالكٍ، ودرَكًا من كلِّ ما فات، فباللهِ فثِقوا، وإياه فارجُوا : فإنما المصابُ من حُرم الثوابَ ! فقال عليٌّ عليهِ السلامُ : أتدرون من هذا ؟ هذا الخضِرُ عليه السلامُ .

- لما تُوفِّيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وجاءتِ التعزيةُ سمعوا قائلا يقولُ : إنَّ في اللهِ عَزَاءً مِنْ كلِّ مصيبةٍ ، وخَلَفًا مِنْ كلِّ هالكٍ ، ودَركا من كلِّ ما فات ، فبالله فثِقوا ، وإياهُ فارجُوا ، فإنَّ المصابَ مَنْ حُرم الثوابَ
خلاصة حكم المحدث : روي معناه من وجهين آخرين، وفي أسانيده ضعف
الراوي : علي بن الحسين بن علي | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 4/60
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل جنائز وموت - التعزية أنبياء - الخضر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
| أحاديث مشابهة

- أحاديثُ التَّعزِيةِ [يعني حديث: لما تُوفيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ وجاءتِ التعزيةُ سمعوا قائلًا يقول إنَّ في اللهِ عزاءً من كل مصيبةٍ وخلَفًا من كلِّ هالكٍ ودرَكًا من كلِّ فائتٍ فباللهِ فثِقوا وإياهُ فارجُوا فإنَّ المصابَ منْ حُرمَ الثوابَ]
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : [علي بن الحسين بن علي] | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم الصفحة أو الرقم : 5/184
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - التعزية
| أحاديث مشابهة

-  إنَّ في اللهِ سبحانه وتعالى عَزاءً مِن كلِّ مصيبةٍ، وخلَفًا مِن كلِّ هالِكٍ، ودرَكًا مِن كلِّ فائِتٍ، فباللهِ فثِقُوا، وإيَّاه فارْجوا؛ فإنَّ المُصابَ مَن حُرِمَ الثَّوابَ.

- سماعُ التَّعزيةِ من رجُلٍ. فقالَ أبو بَكرٍ هذا الخَضِرُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : - | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 267
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل جنائز وموت - التعزية أنبياء - عام أنبياء - الخضر إيمان - الكرامات والأولياء
| أحاديث مشابهة

- إن في اللهِ عزاءً من كلِّ مصيبةٍ ، وخلَفًا من كلِّ فائتٍ ، فباللهِ فثقوا ، وإياه فارجوا ، فإنما المحرومُ من حرم الثوابَ .

- لما توفي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وجاءت التعزية سمعوا قائلًا يقول: إن في الله عزاء من كل مصيبة وخلفًا من كل هالك ودركًا من كل فائت فبالله فثقوا وإياه فارجوا فإن المصاب من حرم الثواب
خلاصة حكم المحدث : إسناده لا يحتج به [وروي أيضاً] بإسناد ضعيف
الراوي : جد جعفر بن محمد | المحدث : الرباعي | المصدر : فتح الغفار الصفحة أو الرقم : 767/2
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - التعزية رقائق وزهد - الصبر على البلاء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- لَمَّا تُوُفِّيَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وسُجِّي بثوبٍ، هَتَف هاتِفٌ مِن ناحيةِ البَيتِ يَسمَعونَ صَوتَه ولا يَرَونَ شَخْصَه: السَّلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبرَكاتُه، السَّلامُ عليكم أهلَ البَيتِ، {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ} الآية. إنَّ في اللهِ خَلَفًا عن كُلِّ هالكٍ، وعِوَضًا مِن كُلِّ تالِفٍ، وعزاءً مِن كُلِّ مصيبةٍ، فباللهِ فثِقُوا، وإيَّاه فارْجُوا؛ فإنَّ المصابَ مَن حُرِمَ الثَّوابَ. فكانوا يَرَونَ أنَّه الخَضِرُ عليه السَّلامُ، يعني: أصحابَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم