الموسوعة الحديثية


- عطسَ شابٌّ منَ الأنصارِ خلفَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وَهوَ في الصَّلاةِ فقالَ الحمدُ للَّهِ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مبارَكا فيهِ حتَّى يرضى ربُّنا وبعدما يرضى من أمرِ الدُّنيا والآخرةِ فلمَّا انصرفَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ منِ القائلُ الكلمةَ قالَ فسَكتَ الشَّابُّ ثمَّ قالَ منِ القائلُ الكلمةَ فإنَّهُ لم يقل بأسًا فقالَ يا رسولَ اللَّهِ أنا قلتُها لم أرد بِها إلَّا خيرًا قالَ ما تَناهت دونَ عرشِ الرَّحمنِ تبارَك وتعالى

أحاديث مشابهة:


- صلَّيتُ خلْفَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فعطِسْتُ فقلتُ الحمدُ للهِ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مُبارَكًا فيه مُباركًا عليِه كما يُحِبُّ ربُّنا ويرْضى فلمَّا صلَّى رسولُ اللِه صلَّى اللهُ عليِه وسلَّمَ انْصرفَ فقال منِ المُتكلِّمُ في الصلاةِ . فلم يتكلَّم أحدٌ ، ثم قالَها الثانيةَ : منِ المُتكلِّمُ في الصلاةِ . فلم يتكلَّم أحدٌ ، ثم قالها الثالثةُ : منِ المُتكلِّمُ في الصلاةِ . فقال رِفاعةُ بنُ رافِعِ ابنِ عَفْراءَ : أنَا يا رسولَ اللهِ قال : كيف قُلتَ ؟ قال قُلتُ : الحمدُ للهِ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مُباركًا فيِه، مُباركًا عليِه كما يُحِبُّ ربُّنا ويرْضى . فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليِه وسلَّمَ ( والَّذي نفْسِي بيدِهِ ، لقد ابْتَدَرَها بِضعةٌ وثلاثونَ مَلَكًا أيُّهم يَصْعدُ بِها )

- أنَّ رجُلًا عَطِسَ في الصَّلاةِ وحَمِدَ اللهَ وبالغَ في الحَمدِ، وكتبَ كَلِماتِه بِضعٌ وثلاثون مَلِكًا

- صلَّيتُ خلفَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فعطسَ رفاعةُ - لم يقل قتيبةُ رفاعةُ - فقلتُ الحمدُ للَّهِ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مبارَكًا فيهِ مبارَكًا عليهِ كما يحبُّ ربُّنا ويرضى فلمَّا صلَّى رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ انصرفَ فقالَ منِ المتَكلِّمُ في الصَّلاةِ ثمَّ ذَكرَ نحوَ حديث مالِكٍ وأتمَّ منهُ

- صلَّيتُ خلفَ النبي صلى الله عليه وسلم فعطستُ فقلتُ الحمدُ للَّهِ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مبارَكًا فيهِ مبارَكًا عليْهِ كما يحبُّ ربُّنا ويرضى. فلمَّا صلَّى رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم انصرفَ فقالَ: منِ المتَكلِّمُ فى الصَّلاةِ . فلم يكلمه أحدٌ. ثمَّ قالَها الثَّانيةَ : منِ المتَكلِّمُ فى الصَّلاةِ . فقالَ رفاعةُ بنُ رافعِ ابنِ عفراءَ: أنا يا رسولَ اللَّه. قالَ : كيفَ قلتَ. قالَ قلتُ الحمدُ للَّهِ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مبارَكًا فيهِ مبارَكًا عليْهِ كما يحبُّ ربُّنا ويرضى فقالَ النَّبيُّ: والَّذي نفسي بيدِهِ لقدِ ابتدرَها بضعةٌ وثلاثونَ ملَكًا أيُّهم يصعدُ بِها

- صلَّيتُ خلفَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فعطَستُ ، فقلتُ : الحمدُ للَّهِ حمدًا كثيرًا طَيِّبًا مُبارَكًا علَيهِ ، كما يحبُّ ربُّنا ويرضَى ، فلمَّا صلَّى رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ انصرفَ ، فقالَ : منِ المُتَكَلِّمُ في الصَّلاةِ ؟ فلم يتَكَلَّم أحدٌ ، ثمَّ قالَها الثَّانيةَ : منِ المُتَكَلِّمُ في الصَّلاةِ ؟ فلَم يتَكَلَّم أحدٌ ، ثمَّ قالَها الثَّالثةَ : منِ المُتَكَلِّمُ في الصَّلاةِ ؟ فقالَ رِفاعةُ بنُ رافعٍ ابنِ عَفراءَ : أنا يا رسولَ اللَّهِ ، قالَ : كيفَ قُلتَ ؟ قالَ : قلتُ : الحمدُ للَّهِ حمدًا طَيِّبًا مُبارَكًا فيهِ مُبارَكًا علَيهِ ، كما يحبُّ ربُّنا ويرضَى ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ : والَّذي نفسي بيدِهِ ، لقد ابتدرَها بِضعةٌ وثلاثونَ ملَكًا ، أيُّهم يصعدُ بِها
 
- صليتُ خلفَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم فعطستُ فقلتُ الحمدُ للهِ حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه مباركًا عليه كما يحبُّ ربُّنا ويرضَى ، فلمَّا صلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم انصرف فقال : مَن المتكلمُ في الصَّلاةِ ؟ فلم يتكلمْ أحدٌ ، ثمَّ قالَها الثانيةَ : مَن المتكلمُ في الصلاةِ ؟ فلم يتكلمْ أحدٌ ، ثمَّ قالَها الثالثةَ : مَن المتكلمُ في الصلاةِ ؟ فقال رِفاعَةُ بنُ رافِعِ بنِ عَفْراءَ : أنا يا رسولَ اللهِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم : لقد رأيتُ بضعًا وثلاثينَ ملَكًا يبتدرونها أيُّهم يكتبُها أولًا

- لقد ابتدرها بضعةٌ وثلاثون ملكًا أيُّهم يصعدُ بها.
خلاصة حكم المحدث : ثابت
الراوي : [رفاعة بن رافع] | المحدث : ابن باز | المصدر : فتاوى نور على الدرب لابن باز الصفحة أو الرقم : 9/282
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى إيمان - الملائكة
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

- أنه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ سمع إنسانًا عطسَ فحمِد اللهَ بعد العطاسِ فقال له بعد الصلاةِ: إنه رأى كذا وكذا من الملائكةِ كلُّهم يبتدرونها أيُّهم يكتبُها.

- صلَّيتُ مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ رَجُلٌ: الحَمدُ للهِ كَثيرًا طَيِّبًا مُبارَكًا فيه، فلمَّا صلَّى رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: مَنِ القائِلُ؟ قال الرَّجُلُ: أنا يا رَسولَ اللهِ، وما أرَدتُ إلَّا الخَيرَ. فقال: لقد فُتِحَتْ لها أبوابُ السَّماءِ، فلم يُنَهْنِهَّا دونَ العَرشِ.

- صلَّيتُ خلْفَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فعطَسَ رِفاعةُ -لم يقُلْ قُتيبةُ: رِفاعةُ- فقُلتُ: الحمدُ للهِ حمدًا كثيرًا طيِّبًا مباركًا فيه، مباركًا عليه، كما يُحِبُّ ربُّنا ويَرضى، فلمَّا صلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ انصرَفَ فقال: مَن المُتكلِّمُ في الصَّلاةِ؟، ثمَّ ذكَرَ نحوَ حديثِ مالكٍ وأتَمَّ منه.

- عطَس شابٌّ مِن الأنصارِ خلْفَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو في الصَّلاةِ، فقال: الحمدُ للهِ كثيرًا طيِّبًا مباركًا فيه، حتى يَرضى ربُّنا، وبعدَما يَرضى مِن أمرِ الدُّنيا والآخرةِ، فلمَّا انصرَفَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: مَن القائلُ الكلمةَ؟، قال: فسكَتَ الشابُّ، ثمَّ قال: مَن القائلُ الكلمةَ؟ فإنَّه لم يقُلْ بأسًا، فقال: يا رسولَ اللهِ، أنا قُلتُها، لم أُرِدْ بها إلَّا خيرًا، قال: ما تناهَتْ دونَ عرشِ الرَّحمنِ تبارَكَ وتعالى.

- صلَّيتُ خلفَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فعطِسْتُ، فقُلتُ: الحمدُ للهِ حَمدًا كثيرًا طَيِّبًا مباركًا فيه، مباركًا عليه، كما يُحِبُّ ربُّنا ويَرْضى، فلمَّا صلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ انصرَفَ، فقال: مَن المتكلِّمُ في الصلاةِ؟ فقال رِفاعةُ: أنا. قال: لقد ابتدَرَها بِضْعةٌ وثلاثونَ ملَكًا، أيُّهم يصعَدُ بها.