الموسوعة الحديثية


- يغزو جيشٌ الكعبةَ، حتَّى إذا كانوا ببيداءَ من الأرضِ خُسِف بأوَّلِهم وآخرِهم وفيهم أشرافُهم، قالت عائشةُ : فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ! فكيف يُخسَفُ بأوَّلِهم وآخرِهم ثمَّ يُبعثون على نِيَّاتِهم

أحاديث مشابهة:


- يَغْزُو جَيْشٌ الكَعْبَةَ، فإذا كانُوا ببَيْداءَ مِنَ الأرْضِ، يُخْسَفُ بأَوَّلِهِمْ وآخِرِهِمْ. قالَتْ: قُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، كيفَ يُخْسَفُ بأَوَّلِهِمْ وآخِرِهِمْ وفيهم أسْواقُهُمْ ومَن ليسَ منهمْ؟ قالَ: يُخْسَفُ بأَوَّلِهِمْ وآخِرِهِمْ، ثُمَّ يُبْعَثُونَ علَى نِيَّاتِهِمْ.

- يَعُوذُ عائِذٌ بالبَيْتِ، فيُبْعَثُ إلَيْهِ بَعْثٌ، فإذا كانُوا ببَيْداءَ مِنَ الأرْضِ خُسِفَ بهِمْ فَقُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، فَكيفَ بمَن كانَ كارِهًا؟ قالَ: يُخْسَفُ به معهُمْ، ولَكِنَّهُ يُبْعَثُ يَومَ القِيامَةِ علَى نِيَّتِهِ. وفي حَديثِهِ: قالَ فَلَقِيتُ أبا جَعْفَرٍ، فَقُلتُ: إنَّها إنَّما قالَتْ: ببَيْداءَ مِنَ الأرْضِ، فقالَ أبو جَعْفَرٍ: كَلّا، واللَّهِ إنَّها لَبَيْداءُ المَدِينَةِ.

- لَيَؤُمَّنَّ هذا البَيْتَ جَيْشٌ يَغْزُونَهُ، حتَّى إذا كانُوا ببَيْداءَ مِنَ الأرْضِ، يُخْسَفُ بأَوْسَطِهِمْ ويُنادِي أوَّلُهُمْ آخِرَهُمْ، ثُمَّ يُخْسَفُ بهِمْ، فلا يَبْقَى إلَّا الشَّرِيدُ الذي يُخْبِرُ عنْهمْ. فَقالَ رَجُلٌ: أشْهَدُ عَلَيْكَ أنَّكَ لَمْ تَكْذِبْ علَى حَفْصَةَ، وأَشْهَدُ علَى حَفْصَةَ أنَّها لَمْ تَكْذِبْ علَى النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ.

- سَيَعُوذُ بهذا البَيْتِ، يَعْنِي الكَعْبَةَ، قَوْمٌ ليسَتْ لهمْ مَنَعَةٌ، ولا عَدَدٌ ولا عُدَّةٌ، يُبْعَثُ إليهِم جَيْشٌ، حتَّى إذا كانُوا ببَيْداءَ مِنَ الأرْضِ خُسِفَ بهِمْ.

- لا يَنتهي الناسُ عن غزوِ هذا البيتِ حتى يَغزوَ جيشٌ حتى إذا كانوا بالبيداءِ أو ببيداءَ من الأرضِ خُسِفَ بأوَّلِهم وآخرِهم ، ولم يَنْجُ أوسطُهُم . قلتُ : يا رسولَ اللهِ فمن كرهَ منهم ؟ قال : يَبعثُهمُ اللهُ على ما في أنفسِهم .

- لا ينتَهي النَّاسُ عَن غزوِ هذا البيتِ حتَّى يَغزوَ جيشٌ ، حتَّى إذا كانوا بالبَيداءِ أو ببيداءَ منَ الأرضِ خُسفَ بأوَّلِهِم وآخرِهِم ولم ينجُ أوسطُهُم ، قُلتُ : يا رسولَ اللَّهِ ، فمَن كرِهَ منهُم ؟ قالَ: يبعثُهُمُ اللَّهُ على ما في أنفُسِهِم .

- عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّهُ ذكرَ الجيشَ الَّذي يُخسَفُ بِهِم فقالَت أمُّ سلمةَ لعلَّ فيهمُ المكرة قالَ إنَّهم يُبعَثونَ علَى نيَّاتِهِم

- ليَؤمَّنَّ هذا البيتَ جيشٌ يغزونَهُ، حتَّى إذا كانوا ببيداءَ منَ الأرضِ، خُسِفَ بأوسَطِهِم، ويتَنادى أوَّلُهُم آخرَهُم، فيُخسَفُ بِهِم، فلا يبقى منهم إلَّا الشَّريدُ الَّذي يخبرُ عَنهم فلمَّا جاءَ جيشُ الحجَّاجِ ظننَّا أنَّهم هم، فقالَ رجلٌ: أشهدُ عليكَ أنَّكَ لم تَكْذب على حَفصةَ، وأنَّ حفصةَ لم تَكْذب على النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ

- لا ينتَهي النَّاسُ عَن غزوِ هذا البيتِ، حتَّى يغزوَ جيشٌ حتَّى إذا كانوا بالبَيداءِ، أو بيداءَ منَ الأرضِ، خُسِفَ بأوَّلِهِم وآخرِهِم، ولم ينجُ أوسطُهُم، قلتُ: فإن كانَ فيهم مَن يُكْرَهُ؟ قالَ: يبعثُهُمُ اللَّهُ على ما في أنفسِهِم

- ذَكَرَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ الجيشَ الَّذي يُخسَفُ بِهِم، فقالَت أمُّ سلمةَ: يا رسولَ اللَّهِ لعلَّ فيهمُ المُكْرَهَ؟ قالَ: إنَّهم يُبعَثونَ على نيَّاتِهِم

- لَيؤمَّنَّ هذا البَيتَ جَيشٌ يغزونَهُ ، حتَّى إذا كانوا ببَيداءَ منَ الأرضِ ، خُسِفَ بأوسطِهِم ، فيُنادي أوَّلُهُم وآخرُهُم ، فيُخسَفُ بِهِم جميعًا ، ولا ينجو إلَّا الشَّريدُ الَّذي يُخبِرُ عنهُم
 
- عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بقصَّةِ جيشِ الخَسفِ قلتُ: يا رسولَ اللَّهِ فَكَيفَ بمن كانَ كارِهًا؟ قالَ: يُخسَفُ بِهِم ولَكِن يُبعَثُ يومَ القيامةِ على نيَّتِهِ

- لا تَنْتَهِي البُعُوثُ عن غَزْوِ هذا البيتِ ، حتى يُخْسَفَ بِجَيْشٍ مِنْهُمْ

- يغزو جيشٌ الكعبةَ ، فإذا كانوا ببَيْداءٍ من الأرضِ ، يُخسَفُ بأولِهم و آخرِهم قالت : قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! كيف يُخسَفُ بأوَّلِهم و آخرِهم و فيهم أسواقُهم و من ليس منهم ؟ قال : يُخسَفُ بأوَّلِهم و آخرِهم ، ثم يُبعثون على نِيَّاتِهم

- لَيَؤُمَّنَّ هذا البَيْتَ جيشٌ يغزونَهُ ، حتى إذا كانوا بِبَيْدَاءَ مِنَ الأرْضِ ، يُخْسَفُ بأوْسَطِهم ، وينادِي أوَّلُهم آخرَهم ، ثُمَّ يَخْسَفُ بِهم فَلَا يَبْقَى إلَّا الشَّريدُ الذي يُخْبِرُ عنهم
 
- لا تَنْتَهِي الناسُ عنْ غزْوِ هذا البيْتِ ، حتى يغزُوَ جيشٌ ، حتى إذا كانوا بالبَيْدَاءِ ، أوْ بِبَيْدَاءٍ منَ الأرْضِ ، خُسِفَ بأوَّلِهِم وآخرِهِم ، ولَمْ ينجُ أوسطُهُمْ . قيلَ : فإِنْ كان فيهم مَنْ يُكْرَهُ ؟ قال : يبعثُهُم اللهُ على ما في أنفُسِهِمْ

- يَعُوذُ عائِذٌ بالبيتِ ، فيُبْعَثُ إليه بَعْثٌ ، فإذا كانوا ببَيْدَاءَ من الأرضِ خُسِفَ بهم ، قيل : يا رسولَ اللهِ ! فكيف بمَن كان كارِهًا ؟ قال : يُخْسَفُ به معهم ، ولكنه يُبْعَثُ يومَ القيامةِ على نِيَّتِهِ

- يَغْزُو جيشٌ الكعبةَ ، فإذا كانوا ببَيْدَاءَ من الأرضِ ، خُسِفَ بأَوَّلِهِم ، ثم يُبْعَثُونَ على نِيَّاتِهِم

- سألتُ ابنَ عباسٍ قلتُ: إن لي جُريْرةً أنتبذُ فيها حتى إذا غلى وسكن، شرِبتُه؟ قال مذ كم هذا شرابُك ؟ قلتُ: مُذْ عشرون سنةً، أو قال: مُذْ أربعون سنةً. قال: طالما تَروَّتْ عروقَك من الخبثِ.
 
- يعوذُ عائذٌ بهذا البيتِ [يعني حديث: يَعُوذُ عائِذٌ بالبَيْتِ، فيُبْعَثُ إلَيْهِ بَعْثٌ، فإذا كانُوا ببَيْداءَ مِنَ الأرْضِ خُسِفَ بهِمْ فَقُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، فَكيفَ بمَن كانَ كارِهًا؟ قالَ: يُخْسَفُ به معهُمْ، ولَكِنَّهُ يُبْعَثُ يَومَ القِيامَةِ علَى نِيَّتِهِ. وفي حَديثِهِ: قالَ فَلَقِيتُ أبا جَعْفَرٍ، فَقُلتُ: إنَّها إنَّما قالَتْ: ببَيْداءَ مِنَ الأرْضِ، فقالَ أبو جَعْفَرٍ: كَلّا، واللَّهِ إنَّها لَبَيْداءُ المَدِينَةِ.]

- انطلَقْتُ أنا وعبدُ اللهِ بنُ صَفوانَ والحارثُ بنُ ربيعةَ حتَّى دخَلْنا على أمِّ سلَمةَ فقالوا : يا أمَّ سلَمةَ ألَا تُحَدِّثينا عن الخَسفِ الَّذي يُخسَفُ بالقومِ ؟ قالت : بلى قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( يعُوذُ عائذٌ بالبيتِ فيُبعَثُ إليه بَعْثٌ حتَّى إذا كانوا بِبَيْداءَ مِن الأرضِ خُسِف بهم ) قالت : قُلْتُ : يا نبيَّ اللهِ مَن كان كارهًا ؟ قال : ( يُخسَفُ معهم ولكنَّه يُبعَثُ يومَ القيامةِ على ما كان في نفسِه ) قال عبدُ العزيزِ : فقُلْتُ لأبي جعفرٍ : إنَّها قالت : ( بِبَيْداءَ مِن الأرضِ ) قال أبو جعفرٍ : واللهِ إنَّها لَبَيْداءُ المدينةِ

- ذكَرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الجيشَ الذي يُخسَفُ بهم، فقالَت أمُّ سلَمةَ: لعلَّ فيهمُ المُكرَهَ، فقالَ: إنَّهم يُبعَثونَ على نِيَّاتِهم.