الموسوعة الحديثية


- شَهدتُ مروانَ سألَ أبا هريرةَ كيفَ سمعتَ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يصلِّي على الجِنازةِ قالَ أمعَ الَّذي قلتَ قالَ نعم قالَ كلامٌ كانَ بينَهما قبلَ ذلِكَ قالَ أبو هريرةَ اللَّهمَّ أنتَ ربُّها وأنتَ خلقتَها وأنتَ هديتَها للإسلامِ وأنتَ قبضتَ روحَها وأنتَ أعلمُ بسرِّها وعلانيتِها جئناكَ شفعاءَ فاغفر لَه

أحاديث مشابهة:


- اللهم ! أنت ربُّها، وأنت خَلَقْتَها، وأنت هديتَها إلى الإسلامِ، وأنت قبضتَ روحَها، وأنت أعلمُ بِسِرِّها وعلانِيَتِها ؛ جِئْنَا شُفعاءَ ؛ فاغفِرْ له

- حدَّثَني عثمانُ بنُ شَمَّاخٍ، قال: شَهِدتُ مرْوانَ سأَلَ أبا هُرَيرةَ، كيفَ سَمِعتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُصلِّي على الجِنازةِ؟ فقالَ: مع الذي قلتَ؟ قال: نعم، قال: اللهمَّ أنت رَبُّها، وأنت خَلَقتَها، وأنت هَدَيتَها للإسلامِ، وأنت قبَضْتَ روحَها، وأنت أَعلَمُ بسِرِّها وعلانيَتِها، جِئْنا شُفعاءَ فاغْفِرْ لها.

- حدَّثَني علِيُّ بنُ شَمَّاخٍ، قال: شَهِدتُ مرَوانَ سأل أبا هُرَيرةَ: كيف سَمِعتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُصلِّي على الجِنازةِ؟ فقال أبو هُرَيرةَ: اللهمَّ أنت ربُّها، وأنت خلَقْتَها، وأنت هدَيْتَها للإسلامِ، وأنت قبَضتَ رُوحَها، وأنت أَعلَمُ بسِرِّها وعلانيَتِها، جِئنا شُفعاءَ فاغْفِرْ لها.

- خلَقْتَها -أو أنتَ خلَقْتَها؟ شُعبةُ الذي شَكَّ-، وهدَيْتَها إلى الإسلامِ، وأنتَ قبَضتَ رُوحَها، تَعلَمُ سِرَّها وعَلانيَتَها، جِئْنا شُفعاءَ فاغْفِرْ لها.

- سـمِعْتُ أَبا هُريرةَ، ومَرَّ عليه مَرْوانُ، فقال: بَعْضَ حَديثِك عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ -أو حديثَك عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- ثم رجَعَ، فقُلنا: الآنَ يَقَعُ به، قال: كيف سـمِعْتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُصلِّي على الـجَنائِزِ؟ قال: سـمِعْتُه يَقولُ: أَنتَ خلَقْتَها، وأنتَ رزَقْتَها، وأَنتَ هدَيْتَها للإسلامِ، وأنتَ قبَضْتَ رُوحَها، تَعلَمُ سِرَّها وعَلانِيَتَها، جِئْنا شُفَعاءَ، فاغْفِرْ لها.

- كيف سَمِعتَ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يُصلِّي على الجِنازةِ؟ قال: أمَعَ الذي قُلتُ؟ قال: نَعَمْ. قال: كَلامٌ كان بَينَهما قَبلَ ذلك، قال أبو هُريرةَ: اللَّهمَّ أنتَ رَبُّها، وأنتَ خَلَقتَها، وأنتَ هَدَيْتَها لِلإسلامِ، وأنتَ قَبَضتَ رُوحَها، وأنتَ أعلَمُ بسِرِّها وعَلانِيَتِها، جِئْنا شُفعاءَ؛ فاغْفِرْ له.