الموسوعة الحديثية


- كيف سَمِعتَ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يُصلِّي على الجِنازةِ؟ قال: أمَعَ الذي قُلتُ؟ قال: نَعَمْ. قال: كَلامٌ كان بَينَهما قَبلَ ذلك، قال أبو هُريرةَ: اللَّهمَّ أنتَ رَبُّها، وأنتَ خَلَقتَها، وأنتَ هَدَيْتَها لِلإسلامِ، وأنتَ قَبَضتَ رُوحَها، وأنتَ أعلَمُ بسِرِّها وعَلانِيَتِها، جِئْنا شُفعاءَ؛ فاغْفِرْ له.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 3200
التخريج : أخرجه أبو داود (3200)، وأحمد (8545)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10850) جميعا بلفظه.
التصنيف الموضوعي: صلاة الجنازة - كيفية صلاة الجنازة صلاة الجنازة - أحكام صلاة الجنازة صلاة الجنازة - الدعاء للميت وإخلاصه علم - السؤال للانتفاع وإن كثر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 210 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 3200 - حدثنا أبو معمر عبد الله بن عمرو، حدثنا عبد الوارث، حدثنا أبو الجلاس عقبة بن سيار حدثني علي بن شماخ، قال: شهدت مروان سأل أبا هريرة كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على الجنازة؟ قال: أمع الذي قلت؟ قال: نعم، قال: كلام كان بينهما قبل ذلك؟ قال أبو هريرة: ‌اللهم ‌أنت ‌ربها، ‌وأنت ‌خلقتها، وأنت هديتها للإسلام، وأنت قبضت روحها، وأنت أعلم بسرها وعلانيتها، جئناك شفعاء فاغفر له، قال أبو داود: " أخطأ شعبة في اسم علي بن شماخ، قال فيه: عثمان بن شماس، وسمعت أحمد بن إبراهيم، الموصلي يحدث أحمد بن حنبل، قال: ما أعلم أني جلست من حماد بن زيد مجلسا إلا نهى فيه عن عبد الوارث، وجعفر بن سليمان "

مسند أحمد (14/ 222 ط الرسالة)
: 8545 - حدثنا عفان، حدثنا عبد الوارث، حدثنا أبو الجلاس عقبة بن يسار، حدثني عثمان بن شماخ، قال: شهدت مروان سأل أبا هريرة: كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على الجنازة؟ فقال: مع الذي قلت؟ قال: نعم. قال: " ‌اللهم ‌أنت ‌ربها، ‌وأنت ‌خلقتها، وأنت هديتها للإسلام، وأنت قبضت روحها، وأنت أعلم بسرها وعلانيتها، جئنا شفعاء فاغفر لها "

[السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة] (9/ 395)
: 10850 - أخبرني معاوية بن صالح، قال: حدثني عبد الرحمن بن المبارك، قال: حدثنا عبد الوارث، قال: حدثنا أبو الجلاس عقبة بن سيار، عن علي بن الشماخ، قال: شهدت مروان سأل أبا هريرة: كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على الجنازة؟ فقال: قال: ‌اللهم ‌أنت ‌ربها، ‌وأنت ‌خلقتها، وأنت هديتها للإسلام، وأنت أعلم بسرها وعلانيتها، جئنا شفعاء فاغفر لها