الموسوعة الحديثية


- حدَّثَني عثمانُ بنُ شَمَّاخٍ، قال: شَهِدتُ مرْوانَ سأَلَ أبا هُرَيرةَ، كيفَ سَمِعتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُصلِّي على الجِنازةِ؟ فقالَ: مع الذي قلتَ؟ قال: نعم، قال: اللهمَّ أنت رَبُّها، وأنت خَلَقتَها، وأنت هَدَيتَها للإسلامِ، وأنت قبَضْتَ روحَها، وأنت أَعلَمُ بسِرِّها وعلانيَتِها، جِئْنا شُفعاءَ فاغْفِرْ لها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 8545
التخريج : أخرجه أبو داود (3200)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10917)، وأحمد (8545) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صلاة الجنازة - كيفية صلاة الجنازة صلاة الجنازة - أحكام صلاة الجنازة صلاة الجنازة - الدعاء للميت وإخلاصه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 188 ط مع عون المعبود)
3200- حدثنا أبو معمر عبد الله بن عمرو، نا عبد الوارث، نا أبو الجلاس عقبة بن سيار أو سنان، حدثني علي بن شماخ، قال: ((شهدت مروان سأل أبا هريرة: كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على الجنازة؟ قال: أمع الذي قلت؟ قال: نعم. قال: كلام كان بينهما قبل ذلك، قال أبو هريرة: اللهم أنت ربها، وأنت خلقتها، وأنت هديتها للإسلام، وأنت قبضت روحها، وأنت أعلم بسرها وعلانيتها، جئنا شفعاء فاغفر له)). قال أبو داود: أخطأ شعبة في اسم علي بن شماخ قال: فيه عثمان بن شماس، قال أبو داود: سمعت أحمد بن إبراهيم الموصلي يحدث أحمد بن حنبل قال: ما أعلم أني جلست من حماد بن زيد مجلسا إلا نهى فيه عن عبد الوارث وجعفر بن سليمان

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 266)
10917- أخبرنا معاوية بن صالح قال حدثني عبد الرحمن بن المبارك قال حدثنا عبد الوارث قال حدثنا أبو الجلاس عقبة بن سيار عن علي بن الشماخ قال شهدت مروان سأل أبا هريرة كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي على الجنازة فقال قال اللهم أنت ربها وأنت خلقتها وأنت هديتها للإسلام وأنت أعلم بسرها وعلانيتها جئنا شفعاء فاغفر لها

[مسند أحمد] (14/ 222 ط الرسالة)
((‌8545- حدثنا عفان، حدثنا عبد الوارث، حدثنا أبو الجلاس عقبة بن يسار، حدثني عثمان بن شماخ، قال: شهدت مروان سأل أبا هريرة: كيف سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على الجنازة؟ فقال: مع الذي قلت؟ قال: نعم. قال: (( اللهم أنت ربها، وأنت خلقتها، وأنت هديتها للإسلام، وأنت قبضت روحها، وأنت أعلم بسرها وعلانيتها، جئنا شفعاء فاغفر لها))