الموسوعة الحديثية


- ما من عبدٍ ولا أمَةٍ يَضِنُّ بِنفقَةٍ يُنفِقُها فِيما يُرضِي اللهَ؛ إلَّا أنْفقَ أضْعافًا فِيما يُسخِطُ اللهَ، وما من عبدٍ يَدَعُ الحجَّ لِحاجَةٍ من حوائِجِ الدنيا، إلا رَأَى مَحْقَهُ قَبلَ أنْ تُقضَى تِلكَ الحاجةِ – يعني حَجَّةَ الإسلامِ – وما من عبدٍ يدَعُ المشْيَ في حاجةِ أخِيهِ المسلِمِ، قُضِيتْ أو لَمْ تُقضَ؛ إلا ابْتُلِيَ بِمعونةٍ من مأْثَمٍ عليه ولا يُؤجَرُ فيهِ

أحاديث مشابهة:


- ما من عبدٍ ولا أَمَةٍ يَضِنُّ بنفقةٍ يُنفِقُها فيما يُرْضِي اللهَ ؛ إلا أنفق أضعافَها فيما يُسْخِطُ اللهَ، وما من عبدٍ يَدَعُ الحجَّ لحاجةٍ عَرَضَت له من حوائجِ الدنيا ؛ إلا رَأَى مَحْقَهُ قبلَ أن يقضيَ اللهُ له تلك الحاجةَ - يعني : حَجَّةَ الإسلامِ -، وما من عبدٍ يَدَعُ المَشْيَ في حاجةِ أخيه المسلمِ - قُضِيَتْ أو لَمْ تُقْضَ - ؛ إلا ابتُلِيَ بمعونةٍ من مَأْثَمٍ عليه، ولا يُؤْجَرُ فيه .

- إنَّ في الجنةِ شجرةً، الورقةُ منها تغطي جزيرةَ العربِ، أعلى الشجرةِ كسوةٌ لأهلِ الجنةِ، وأسفلُ الشجرةِ خيلٌ بُلقٌ، سروجُها زمرُّدٌ أخضرُ، ولجمُها درٌّ أبيضُ، لا تروث ولا تبول، لها أجنحةٌ، تطير بأولياءِ اللهِ حيث يشاؤون، فيقول من دون تلك الشجرة : يا ربِّ ! بم نال هؤلاءُ هذا ؟ فيقول اللهُ تعالى : كانوا يصومون وأنتم تفطرون، وكانوا يصلون وأنتم تنامون، وكانوا يتصدَّقون وأنتم تبخلون، وكانوا يجاهدون وأنتم تقعدون . من ترك الحجَّ لحاجةٍ من حوائجِ الناسِ ؛ لم تُقضَ له تلك الحاجة حتى ينظر إلى المخلَّفين قدموا، ومن أنفق مالًا فيما يرضي اللهَ، فظن أن لا يخلف اللهُ عليه ؛ لم يمتْ حتى ينفق أضعافَه فيما يسخط اللهَ، ومن ترك معونةَ أخيهِ المسلمِ فيما يؤجرُ عليه ؛ لم يمت حتى يبتلى بمعونةِ من يأثم فيه ولا يُؤجرُ عليه
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5030
التصنيف الموضوعي: جنة - شجر الجنة جنة - صفة خيل الجنة تراويح وتهجد وقيام ليل - فضل قيام الليل صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صيام - فضل الصيام
| أحاديث مشابهة

- في الجنةِ شجرةٌ ، الورقةُ منها تُغَطي جزيرةَ العربِ

- ما من عبدٍ ولا أمَةٍ يَضِنُّ بنفقةٍ يُنفقُها فيما يرضِي اللهَ إلَّا أنفق أضعافَها فيما يُسخِطُ اللهَ وما من عبدٍ يدَعُ الحجَّ لحاجةٍ من حوائجِ الدُّنيا إلَّا رأَى المخلَّفين قبل أن يقضِيَ تلك الحاجةَ يعني حجَّةَ الإسلامِ وما من عبدٍ يدَعُ المشْيَ في حاجةِ أخيه المسلمِ قُضِيْت أو لم تُقضَ إلَّا ابْتُلي بمعونةِ من يأثمُ عليه ولا يُؤجرُ فيه