غريب الحديث

عدد النتائج ( 1700 ). زمن البحث بالثانية ( 0.027 )

361 - { غبط } : [أنه سُئل : هل يَضُرُّ الغَبْطُ ؟ قال : لا إلاَّ كما يَضُرُّ العِضَاهَ الخَبْطُ] [عَلَى مَنابِرَ مِنْ نور يَغْبِطهم أهلُ الجَمْع] [يأتي على الناس زمان يُغْبَط الرَّجُلُ بالوَحْدة كما يُغْبَط اليوم أبو العَشَرة] [إليهم] [أنه جاءَوَهُم يُصَلُّون في جماعة فجَعل يُغَبِّطُهُم] [اللهم غَبْطاً.

362 - { بد } : [أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أبدَّ يَدَه إلى الأرض فأخذ قَبْضَة] [أنه كان يبِدُّ ضَبْعَيْه في السجود] [فأبدَّ بصَره إلى السّواك] [دخلت على عمر وهو يُبِدّني النَّظر استعجالا لخَبَر ما بَعثَني إليه] [اللهم أحْصِهم عدداً واقتلهم بَدَداً] [فَتبدّدُوه بينهم] [أنه انتهى إلى النار وعليه.

363 - { شها } : لم يعمَلْه . وقيل هو أن يَرَى جاريةً حَسْناَء فيغُضَّ طَرْفه ثم ينظُر بِقَلْبِهِ كما كان ينظر بعَينِه . قال الأزهري : والقولُ الأوّلُ غير أنِّي أستَحْسِنُ أن أنْصِبَ الشهوةَ الخفيةَ وأجعَل الواو بمعنى مَعَ كأنه قال : إنّ أخوفَ ما أخافُ عليكُم الرياءُ مع الشهوةِ الخفيَّةِ للمعاصِي فكأنه يُرَائي الناسَ.

364 - { نكب } : [فقال بأصْبعه السَّبَّابَة يَرْفَعُها إلى السماء ويَنْكُبُها إلى الناس] [قال يومَ الشُّورَى : إني نَكَبْتُ قَرَنِي فأخذتُ سَهْمي الفالِج] [إن أمير المؤمنين نَكَب كِنانَته فعَجَم عِيدانَها] [نَكِّبوا عن الطعَّام] [نَكَّبْ عن ذات الدَّرّ] [قال لِوَحْشيّ : تَنَكَّبْ عن وجْهي] [نكِّب عنا.

365 - { علج } : أن تَكْثُرَ العُلُوجُ بالمدينة] [إنّي صاحب ظَهْرٍ أعالجُه] [عالَجْتُ امْرأةً فأصَبْتُ منها] [مِن كَسْبه وعِلاَجِه] [وَلِيَ حرَّه وعِلاجَه] [كلاَّ والذي بَعَثك بالحقّ إنْ كُنْتُ لأعالجه بالسَّيف قبل ذلك] [لمَّا مات أخوها عبد الرحمن بِطَريق مكة فَجْأةً قالت : ما آسَى على شيء من أمْرِه إلاَّ.

366 - { إيه } : [أنه أُنْشد شعرَ أمَيّة بن أبي الضَّلْت فقال عند كل بيت : إيهِ] [حين قدم عليه المدينة فقال له : كيف تركت مكة ؟ قال تركتُها وقد أحْجن ثُمامُها وأعْذَق إذْخِرُها وأمْشَر سَلَمُها فقال إيهاً أُصيلُ دَع القلوب تَقِرّ] [إيهاً والالهِ] [إنّ ملك الموت عليه السلام قال : إني اُاَيِّه بها كما يُؤَيَّه.

367 - { بدن } : [لا تُبَادِرُوني بالركوع والسُّجود إنِّي قد بَدُنْت] [أتُحِبّ أن رجُلا بادِناً في يومٍ حارّ غسل ما تحْت إزَارِه ثم أعطَاكَهُ فشربْته] [لما خطب فاطمة رضي اللّه عنهما قيل : ما عندك ؟ قال : فَرسي وبَدَني] [ أي واسع الدرْع . يُريد به كثرة العطاء - ومنه حديث مسْح الخفَّين ] [فأخرج يدَه من تحت.

368 - { بقعَ } : [فأمَر لَنا بِذَوْدٍ بُقْعِ الذَّرَى] [أنه أمَر بقتل خَمسٍ من الدوابّ وعَدّ منها الأبْقَع] [يُوشِك أن يُسْتَعْمل عليكم بُقْعانُ الشام] [أنه رأى رجلا مُبَقع الرجْلين وقد توضأ] [إني لارَى بُقَعَ الغسْل في ثوبه] [رأيت قوما بُقْعا قيل ما البُقْع ؟ قال : رَقَّعُوا ثيابهم من سُوء الحال] [أن.

369 - { ضبب } : [أن أعْرابيا أتى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بضَبٍّ فقال : إِنّي في غَائِطٍ مُضِبَّة] [لم أزل مُضِبَّاً بَعدُ] [كلٌّ منهما حَامِلُ ضَبٍّ لِصاحِبه] [فغَضِب القاسِمُ وأضبَّ عليها] [فلما أضَبُّوا عليه] [أنه كان يُفْضِي بيَدَيه إلى الأرضِ إذا سَجَد وَهُما تَضِبَان دَماً] [ما زال مُضبًّا.

370 - { زلف } : فيه اليهودَ لسَبْتها فإذا زَالت الشَّمس فازدَلِفْ إلى اللّه بركْعَتين واخطب فيهما ] [ فمنكم المُزْدَلٍف الحُرُّ صاحب العِماَمة الفَرْدَة ] [ مالَكَ من عَيِشك إَّلا لذَّةٌ تزدَلِف بك إلى حِمَامك ] [ مُزْدِلفَة ] [ زُلَف اللَّيل ] [ إنَّ رُجلا قال له : إنى حَجَجْتُ من رَأس هِرٍّ أو خارَك أو.

371 - { حمم } : [ انْصَرف كلُّ رجُل من ثَقيف إِلى حامَّتِه ] وفي حديث الجهاد [ إذا بُيِّتُّم فقولوا حم لا يُنْصَرون ] قيل معناه : اللهمّ لا يُنْصرون ويُريد به الخَبر لا الدُّعاء لأنه لو كان دُعاء لقال لا يُنْصَرُوا مَجْزوماً فكأنه قال : واللّه لا يُنْصَرُون . وقيل إنّ السُّوَر التي في أوّلها حم سُوَرٌ لَها شَأن فَنَبَّه.

372 - { نقب } : [وكان من النُّقَباء] [إني لم أُومَر أنْ أُنَقِّبَ عن قُلوب الناس] [مَن سَأل عن شيء فنَقَّب عنه] [أنه قال : لا يُعْدِي شيءٌ شيئا فقال له أعرابي : يا رسولَ اللَّه إنَّ النُّقْبةَ تكون بِمِشْفَر البعير أو بذَنَبه في الإبل العظيمة فتَجْرَب كلُّها فقال صلى اللَّه عليه وسلم : فما أجْرَب الأوّل.

373 - { جوز } : [ أنَّ امرأة أتت النبي صلى اللّه عليه وسلم فقالت : إني رأيت في المنام كأنَّ جائزَ بيتي قد انْكَسر فقال : يَرُدّ اللّه غائيكِ فَرجَع زَوجُها ثمَّ غاب فرَأتْ مثلَ ذلك فأتت النبي صلى اللّه عليه وسلم فلم تَجْده ووجَدتْ أبا بكر فأخبَرْته فقال : يَمُوت زوجُكِ فذَكَرت ذلك لرسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم.

374 - { صحف } : ] الصَّحيفة : الكتابُ والمتلمسُ شاعرٌ معروفٌ واسمُه عبدُ المَسِيح بن جَرير كان قَدِم هو وطَرَفة الشاعر على الملِك عمرو بن هِنْد فنَقم عليهما أمْراً فكتب إليهما كتابين إلى عامله بالبَحْرين يأمُره بقتلهما وقال : إنّي قد كَتبتُ لكما بجَائزةٍ . فاجْتازَا بالحِيرَة فأعْطى المتلمسُ صحيفته صَبيًّا فقرأَها فإذا فيها.

375 - { صلف } : أنَّ إمرأةً لا تَتَصَّنع لزَوْجِها صَلِفَ عنده] أي ثَقُلَت عليه ولم تَحْظ عندَه وَوَلَّاها صَليَف عُنُقِه : أي جانِبُه ومنه حديث عائشة رضي اللّه عنها [تَنْطَلق إحْدَاكُنَّ فتُصانُع بمالها عن ابْنَتِها الحَظيَّة ولو صَانَعت عن الصَّلِفَة كانت أحَقَّ] وفي حديث ضُمَيْرة : قال يا رسول اللّه : إني أحُالِف.