الموسوعة الفقهية

المراجع المعتمدة اعتماد منهجية الموسوعة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 883 ). زمن البحث بالثانية ( 0.01 )

106 - )، ((مطالب أولي النهى)) للرُّحَيْباني (6/370). الدَّليلُ مِنَ السُّنَّةِ:عن أبي موسى الأشعرىِّ رَضِيَ اللهُ.

كتابُ الأيمان - المطْلبُ الرَّابِعُ: الحُكمُ إذا كان المَحلوفُ عليه مُستَقبَلًا

107 - الثناءِ والمجدِ، أحقُّ ما قال العبد،ُ وكلُّنا لك عبدٌ، اللهمَّ لا مانعَ لِما أعطَيتَ، ولا مُعطيَ لِمَا.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: ما يُقالُ حالَ الرَّفعِ مِن الرُّكوعِ والاعتدالِ

108 - /408) قال ابن رجب: (لكن أحمد إنَّما يوجبه إذا كان لِمَا يُبطِلُ عَمدُه الصلاةَ خاصَّة، فأمَّا.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ سُجودِ السَّهو، وحُكمُه، وعلى مَن يجِبُ

109 - أحَدِهما خَمسةً مِن عِشرينَ، وإصابةُ الآخَرِ عَشَرةً مِن عِشرينَ؛ لِما فيه مِنَ التَّفاضُلِ وعَدَمِ.

كِتابُ السِّباقِ - الفَصلُ الثَّاني: شُروطُ المُناضَلةِ

110 - ). .ثانيًا: لأنَّه لمَّا كان ديةُ نِساءِ المُسلمينَ على النِّصفِ مِن دِيَاتِهم، كذلك نِساءُ أهلِ الكِتابِ.

كتابُ الجنايات - المَبحَثُ السَّادِسُ: دِيَةُ غَيرِ المُسلِمينَ

111 - القناع)) للبهوتي (3/108)، ((مطالب أولي النهى)) للرحيباني (2/582). ؛ وذلك لأنَّه لَمَّا دَخَلَ دارَ.

كِتابُ الجِهادِ - المَبحَثُ الخامِسُ: نَقضُ الأمانِ

112 - )) للبُهُوتي (6/229). ، لِما يترتَّبُ على بِرِّه من الثَّوابِ الحاصِلِ بفِعلِ المندوبِ، وتَركِه المكروهَ.

كتابُ الأيمان - المَطلَبُ الثَّاني: أنواعُ المحلوفِ عليه

113 - على المَبيعِ؛ لأنَّ الثَّمنَ لَمَّا كانَ عَينًا أصبَحَ كُلُّ واحِدٍ مِنهما مَبِيعًا ((المبسوط)) للسَّرَخْسي.

كِتابُ البَيعِ - الفَصلُ الأوَّلُ: أحكامُ الثَّمَنِ في عُقودِ البَيعِ

114 - ). ؛ وذلك لأنَّ كُلَّ مَكانٍ حِرزٌ بالنِّسبةِ لِما فيه، فلا يُقطَعُ إلَّا إذا أخرَجَ مِنه نِصابًا.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الثَّاني: شُروطُ المَسروقِ

115 - الإذْنيَّةُ- الكَمْبِيالاتُ)؛ لِما فيه مِن بَيعِ الدَّينِ لغيرِ المَدينِ على وَجهٍ يَشتمِلُ على الرِّبا.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الثَّالثُ: حسْمُ درَج النَّاسُ على تَسميتِه خصْمًا، وهو لُغةً غيْرُ صَحيحٍ الأوراقِ التِّجاريَّةِ

116 - المالِكيَّةِ نَصَّ المالِكيَّةُ على تَحريمِ استِعمالِ جِلدِ الآدَميِّ لِشَرفِه، وأنَّه يَجِبُ دَفنُه، سَواءٌ.

كِتابُ البَيعِ - الفَصْلُ الثَّالثُ: البُيوعُ المَنهيُّ عنها لحُرمةِ عَيْنِها

117 - غَيرِ العِنَبِ: عُمَرُ، وعلي، وسعيد، وابنُ عمر، وأبو موسى، وأبو هريرة، وابن عبَّاس، وعائشةُ.

كتاب الأشربة - المطلب الأوَّلُ: حكم شرب الخمر

118 - هو أبا عَبدِ اللهِ أخا أبي بَكرةَ، واسمُه نافِعٌ، ولا نَعلَمُ عن أحَدٍ مِنَ الصَّحابةِ خِلافَه.

كِتابُ الجِهادِ - الفَصلُ الثالث: الفَيءُ

119 - فيَسقُطُ، كما لو عَضَل أو غاب. وبهذا قيَّد ابن أبي موسى وغيرُه قولَ الجماعة: إذا زوج الأبعَدُ مع القدرةِ.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الرَّابِعُ: ترتيبُ الأَولى بالوِلايةِ

120 - : (وأمَّا المَعادِنُ التي لا يُتَوصَّلُ إلى نَيلِها ونَفعِها إلَّا بكُدوحٍ واعتِمالٍ واستِخراجٍ لِما.

كِتابُ إحياءِ المَواتِ - المَبحَثُ الخامِسُ: إقطاعُ الإمامِ المَعادِنَ