الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

991 - )) (3/ 251)، ((المجموع)) للنووي (7/93، 94). ، وهذا مَذهَبُ الشَّافعيَّةِ على الأصَحِّ لكنْ قيَّدوا.

كتابُ الحَجِّ - البابُ الخامس عشر: بابُ النِّيابةِ في الحَجِّ

992 - ). ((إكمال المعلم)) (6/604). لكنَّه قال: (وقد ذهب بعضُهم إلى أنَّ لُبسَه للرِّجالِ بمعنى الكراهةِ.

كتاب اللباس والزينة - المطلب الأول: التختُّمُ بالذَّهَبِ

993 - ; ، وابنِ عُثَيمينَ [129] قال ابن عثيمين: (ولكِنَّ الصَّحيحَ أنَّه لا فَرقَ، وأنَّ الخمرَ متى تخَمَّرت.

كتاب الأشربة - المبحث الرَّابعُ: تخَلُّلُ [82] التخَلُّل: هو تحوُّلُ الأشربةِ إلى حامضٍ يُنظر: ((تهذيب اللغة)) للأزهري (6/303)، ((لسان العرب)) لابن منظور (11/211)، ((المغرب في ترتيب المعرب)) للمطرزي (ص: 153)، ((المصباح المنير)) للفيومي (1/181) الخَمرِ

994 - : لا يُستحبُّ مسح الأذنين؛ لأنَّه لا ذكر لهما في القرآنِ، ولكن الشِّيعة لا يُعتدُّ بهم في الإجماع، وإن تبرَّعنا.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثَّالث: مَسْح الرَّأس

995 - ، ولكن الأفضل أن يقول هذا أحيانًا، وهذا أحيانًا، على القاعدة التي قرَّرناها فيما سبق، مِن أنَّ العبادات.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: ما يُقالُ حالَ الرَّفعِ مِن الرُّكوعِ والاعتدالِ

996 - لأخبرتُكم به، ولكِنْ إنَّما أنا بَشَرٌ، أَنْسَى كَما تَنْسَونَ، فإذا نَسيتُ فذَكِّروني، وإذا أَحَدُكم شكَّ.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ سُجودِ السَّهو، وحُكمُه، وعلى مَن يجِبُ

997 - بقراءةِ القرآنِ له بعْدَ وفاتِه-: (غيرُ مشروعٍ قراءةُ القرآنِ للأمواتِ، ولكنْ هذه الأرضُ تُصرَفُ غَلَّتُها.

كِتابُ الوَصَايا - الفَصلُ الأوَّلُ: الوَصِيَّةُ بحَقِّ اللهِ (العباداتِ)

998 - الرِّبويَّةِ والصَّرْفُ)، ولا يَجْري في المُرابَحةِ للآمِرِ بالشِّراءِ في مَرحلةِ المواعَدةِ، ولكنْ يَجري.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الثَّالثُ: بَيْعُ العُرْبونِ

999 - على الفسادِ؛ لأنَّه لوِ اشْتَرى لَحْمًا من قصَّابٍ، جازَ معَ احْتمالِ كونِه مَيتةً، ولكنْ وجَبَ حمْلُه.

كتابُ الرِّبا - الفصلُ الأوَّلُ: بَيعُ الرِّبويِّ بجِنسِه بَيعُ الرِّبويِّ بجنسِه يُشترَطُ فيه أمْرانِ: الأوَّلُ: التَّقابُضُ منَ الطَّرفَينِ الثَّاني: التَّساوي بالمعيارِ الشَّرعيِّ، المَكيلُ بالكَيلِ، والمَوْزونُ بالوَزنِ

1000 - مَنسوخٌ؛ لأنَّ هذا أتى به ثَلاثَ مَرَّاتٍ، وقد أعيا الأئِمَّةَ الكِبارَ جَوابُ هذا الحَديثِ، ولَكِنَّ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفصلُ الثَّالِثُ: حَدُّ شُربِ الخَمرِ

1001 - وجلَّ: لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ الواقعة: 79، ولكِن لِقَولِ رَسولِ الله صلَّى اللهُ.

كتابُ الطَّهارةِ - المطلب الثَّاني: ما تُمنَعُ منه الحائِضُ وما لا تُمنَع

1002 - منه «أي المحدث»، سواء إنْ كان عالِمًا بحدَثه، أو جاهلًا، أو ناسيًا، لكنَّه إن صلَّى جاهلًا أو ناسيًا، فلا إثمَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الأوَّل: الطَّهارةُ مِن الحَدَثِ والنَّجَسِ

1003 - لا يَجوزُ الاعتياضُ عنه، فلم يُورَثْ، كخِيارِ الرُّجوعِ في الهبةِ يُنظر: ((الكافي)) لابن قُدامةَ (2/31.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الثَّاني: خِيارُ المجلِسِ

1004 - : أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قال اللهُ تعالى: لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: عَدَمُ تَسميةِ الثَّمَنِ وإبهامُ الثَّمَنِ في البَيعِ

1005 - فذكَرَت ذلك، قالت: فانتهَرْتُها، فقالت: لاها اللهِ إذًا، قالت: فسَمِعَ رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - المَطلبُ الرَّابِعُ: صَدَقةُ المَرأةِ

الموسوعة الفقهية

991 - )) (3/ 251)، ((المجموع)) للنووي (7/93، 94). ، وهذا مَذهَبُ الشَّافعيَّةِ على الأصَحِّ لكنْ قيَّدوا.

992 - ). ((إكمال المعلم)) (6/604). لكنَّه قال: (وقد ذهب بعضُهم إلى أنَّ لُبسَه للرِّجالِ بمعنى الكراهةِ.

993 - ; ، وابنِ عُثَيمينَ [129] قال ابن عثيمين: (ولكِنَّ الصَّحيحَ أنَّه لا فَرقَ، وأنَّ الخمرَ متى تخَمَّرت.

994 - : لا يُستحبُّ مسح الأذنين؛ لأنَّه لا ذكر لهما في القرآنِ، ولكن الشِّيعة لا يُعتدُّ بهم في الإجماع، وإن تبرَّعنا.

995 - ، ولكن الأفضل أن يقول هذا أحيانًا، وهذا أحيانًا، على القاعدة التي قرَّرناها فيما سبق، مِن أنَّ العبادات.

996 - لأخبرتُكم به، ولكِنْ إنَّما أنا بَشَرٌ، أَنْسَى كَما تَنْسَونَ، فإذا نَسيتُ فذَكِّروني، وإذا أَحَدُكم شكَّ.

997 - بقراءةِ القرآنِ له بعْدَ وفاتِه-: (غيرُ مشروعٍ قراءةُ القرآنِ للأمواتِ، ولكنْ هذه الأرضُ تُصرَفُ غَلَّتُها.

998 - الرِّبويَّةِ والصَّرْفُ)، ولا يَجْري في المُرابَحةِ للآمِرِ بالشِّراءِ في مَرحلةِ المواعَدةِ، ولكنْ يَجري.

999 - على الفسادِ؛ لأنَّه لوِ اشْتَرى لَحْمًا من قصَّابٍ، جازَ معَ احْتمالِ كونِه مَيتةً، ولكنْ وجَبَ حمْلُه.

1000 - مَنسوخٌ؛ لأنَّ هذا أتى به ثَلاثَ مَرَّاتٍ، وقد أعيا الأئِمَّةَ الكِبارَ جَوابُ هذا الحَديثِ، ولَكِنَّ.

1001 - وجلَّ: لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ الواقعة: 79، ولكِن لِقَولِ رَسولِ الله صلَّى اللهُ.

1002 - منه «أي المحدث»، سواء إنْ كان عالِمًا بحدَثه، أو جاهلًا، أو ناسيًا، لكنَّه إن صلَّى جاهلًا أو ناسيًا، فلا إثمَ.

1003 - لا يَجوزُ الاعتياضُ عنه، فلم يُورَثْ، كخِيارِ الرُّجوعِ في الهبةِ يُنظر: ((الكافي)) لابن قُدامةَ (2/31.

1004 - : أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قال اللهُ تعالى: لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ.

1005 - فذكَرَت ذلك، قالت: فانتهَرْتُها، فقالت: لاها اللهِ إذًا، قالت: فسَمِعَ رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الموسوعات (30961)

الصفحات المتجددة (392)

الموسوعة الفقهية

991 - )) (3/ 251)، ((المجموع)) للنووي (7/93، 94). ، وهذا مَذهَبُ الشَّافعيَّةِ على الأصَحِّ لكنْ قيَّدوا.

992 - ). ((إكمال المعلم)) (6/604). لكنَّه قال: (وقد ذهب بعضُهم إلى أنَّ لُبسَه للرِّجالِ بمعنى الكراهةِ.

993 - ; ، وابنِ عُثَيمينَ [129] قال ابن عثيمين: (ولكِنَّ الصَّحيحَ أنَّه لا فَرقَ، وأنَّ الخمرَ متى تخَمَّرت.

994 - : لا يُستحبُّ مسح الأذنين؛ لأنَّه لا ذكر لهما في القرآنِ، ولكن الشِّيعة لا يُعتدُّ بهم في الإجماع، وإن تبرَّعنا.

995 - ، ولكن الأفضل أن يقول هذا أحيانًا، وهذا أحيانًا، على القاعدة التي قرَّرناها فيما سبق، مِن أنَّ العبادات.

996 - لأخبرتُكم به، ولكِنْ إنَّما أنا بَشَرٌ، أَنْسَى كَما تَنْسَونَ، فإذا نَسيتُ فذَكِّروني، وإذا أَحَدُكم شكَّ.

997 - بقراءةِ القرآنِ له بعْدَ وفاتِه-: (غيرُ مشروعٍ قراءةُ القرآنِ للأمواتِ، ولكنْ هذه الأرضُ تُصرَفُ غَلَّتُها.

998 - الرِّبويَّةِ والصَّرْفُ)، ولا يَجْري في المُرابَحةِ للآمِرِ بالشِّراءِ في مَرحلةِ المواعَدةِ، ولكنْ يَجري.

999 - على الفسادِ؛ لأنَّه لوِ اشْتَرى لَحْمًا من قصَّابٍ، جازَ معَ احْتمالِ كونِه مَيتةً، ولكنْ وجَبَ حمْلُه.

1000 - مَنسوخٌ؛ لأنَّ هذا أتى به ثَلاثَ مَرَّاتٍ، وقد أعيا الأئِمَّةَ الكِبارَ جَوابُ هذا الحَديثِ، ولَكِنَّ.

1001 - وجلَّ: لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ **الواقعة: 79**، ولكِن لِقَولِ رَسولِ الله صلَّى اللهُ.

1002 - منه «أي المحدث»، سواء إنْ كان عالِمًا بحدَثه، أو جاهلًا، أو ناسيًا، لكنَّه إن صلَّى جاهلًا أو ناسيًا، فلا إثمَ.

1003 - لا يَجوزُ الاعتياضُ عنه، فلم يُورَثْ، كخِيارِ الرُّجوعِ في الهبةِ يُنظر: ((الكافي)) لابن قُدامةَ (2/31.

1004 - : أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قال اللهُ تعالى: لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ.

1005 - فذكَرَت ذلك، قالت: فانتهَرْتُها، فقالت: لاها اللهِ إذًا، قالت: فسَمِعَ رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

1001 - وجلَّ: لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ الواقعة: 79، ولكِن لِقَولِ رَسولِ الله صلَّى اللهُ.