الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

751 - : ((لمَّا نَزَلت هذه الآيةُ: لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ [آل عمران: 92]، قال.

كِتابُ الوَصَايا - المَبحثُ الأوَّلُ: مَصرِفُ الوَصيَّةِ لجَماعةٍ

752 - المَشروعيَّةَ؛ وذلك لِمَا فيه مِن الإحْسانِ إلى المُشتَري؛ لأنَّ البَيعَ كان قد بُتَّ، فلا يَستَطيعُ المُشتَري.

كِتابُ البَيعِ - الفَصلُ الثَّالثُ: الأحْكامُ المُترَتِّبةُ على السَّلَمِ

753 - العَمَلُ بها؛ لأنَّه يُمكِنُ أن تُدَبلَجَ، وهذا سَهلٌ، فالآنَ لمَّا تَقدَّمَ العِلمُ في هذه الأُمورِ صارَ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: إثباتُ وُقوعِ الزِّنا بالوسائِلِ الحَديثةِ

754 - الجليل)) لعليش (9/ 278). .الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الآثارِعن قَسامةَ بنِ زُهَيرٍ، قال: (لمَّا.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَطلَبُ الثَّاني: حُكمُ مَن تَكَرَّرَ قَذفُه بَعدَ إقامةِ الحَدِّ

755 - : ما هذا اليومُ الذي تصومُونَه؟ فقالوا: هذا يومٌ عظيمٌ أنجى اللهُ فيه موسى وقَومَه، وغَرَّقَ فِرعَونَ وقَومَه.

كتابُ الصَّوم - الفصل الأول: ما يُستحَبُّ صَومُه (صوم التطوع)

756 - الطَّلاقِ: فأمَّا إن أُكرِهَ على شُربِها، احتمل أن يكونَ حُكمُه حُكمَ المختارِ؛ لِما فيه من اللذَّةِ، واحتمل.

كتابُ الطَّلاقِ - المطلبُ الثَّاني: العَقلُ

757 - والسَّلامُ- المَنعَ بذلك [470] يُنظر: ((حاشية ابن عابدين)) (5/372). . ثانيًا: أنَّ.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - الفَرعُ الثَّالِثُ: قَبولُ الهَديَّةِ

758 - وإن لم تعلَمْ بها المرأةُ). ((سبل السلام)) (2/182). وخالف في ذلك ابنُ حزمٍ، فرأى وجوبَ إعلامِ المرأةِ، فقال.

كتابُ الطَّلاقِ - المَطلَبُ الثَّاني: ما يُشتَرَطُ وما لا يُشتَرَطُ في الزَّوجةِ المُرتَجَعةِ

759 - ). ((المغني)) (6/52). ، واختاره العِزُّ بنُ عبدِ السَّلامِ [1445] قال العز بن عبد السلام: (يجِبُ التسويةُ.

المَسائِلُ المُتعَلِّقةُ بالأُسرةِ مِن كِتابِ الوَقفِ، والهِبةِ والعَطيَّةِ، والوَصايا [1373] هذه المسائِلُ مِن أبوابِ الوَقفِ والهِبةِ والعَطية والوَصايا: هي التي تتعَلَّقُ بفِقهِ الأُسرةِ دون باقي مَسائِلِها وتُنظرُ تفاصيلُها في مواضِعِها من الموسوعةِ الفِقهيَّةِ - إعداد القِسم العلمي بمؤسَّسةِ الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ - الفَصلُ الثَّاني: العَدلُ في الهِبةِ والعَطيَّةِ بينَ الأولادِ، وكيفيَّةُ العَدلِ

الموسوعة الفقهية

751 - : ((لمَّا نَزَلت هذه الآيةُ: لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ [آل عمران: 92]، قال.

752 - المَشروعيَّةَ؛ وذلك لِمَا فيه مِن الإحْسانِ إلى المُشتَري؛ لأنَّ البَيعَ كان قد بُتَّ، فلا يَستَطيعُ المُشتَري.

753 - العَمَلُ بها؛ لأنَّه يُمكِنُ أن تُدَبلَجَ، وهذا سَهلٌ، فالآنَ لمَّا تَقدَّمَ العِلمُ في هذه الأُمورِ صارَ.

754 - الجليل)) لعليش (9/ 278). .الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الآثارِعن قَسامةَ بنِ زُهَيرٍ، قال: (لمَّا.

755 - : ما هذا اليومُ الذي تصومُونَه؟ فقالوا: هذا يومٌ عظيمٌ أنجى اللهُ فيه موسى وقَومَه، وغَرَّقَ فِرعَونَ وقَومَه.

756 - الطَّلاقِ: فأمَّا إن أُكرِهَ على شُربِها، احتمل أن يكونَ حُكمُه حُكمَ المختارِ؛ لِما فيه من اللذَّةِ، واحتمل.

757 - والسَّلامُ- المَنعَ بذلك [470] يُنظر: ((حاشية ابن عابدين)) (5/372). . ثانيًا: أنَّ.

758 - وإن لم تعلَمْ بها المرأةُ). ((سبل السلام)) (2/182). وخالف في ذلك ابنُ حزمٍ، فرأى وجوبَ إعلامِ المرأةِ، فقال.

759 - ). ((المغني)) (6/52). ، واختاره العِزُّ بنُ عبدِ السَّلامِ [1445] قال العز بن عبد السلام: (يجِبُ التسويةُ.

760 - /52). ، واختارَهُ العزُّ بنُ عبدِ السَّلامِ [314] قال العزُّ ابنُ عبدِ السَّلامِ: (يجِبُ التَّسويةُ.

761 - ). وقال أيضًا: (قال بعض مَن يرى غَسلَ النَّجاسة فرضًا: لَمَّا أجمعوا على أنَّ الكثيرَ مِن النَّجاسة واجبٌ.

762 - سَبَقًا، ولا فَرَسَ له في الحَلْبةِ، فمَن سَبَق فله ذلك السَّبَقُ). ((المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم.

763 - اشتَمَلَ على ضَرَرٍ كان حَرامًا، ليس لأنَّه بدعةٌ، بَل لِما فيه مِنَ الضَّرَرِ). ((مجموع فتاوى ورسائل.

764 - اللهُ عنه قال: ((أمَرَنا النبيُّ صلَّى الله عليه وسَلَّم لَمَّا أَحْلَلْنا، أنْ نُحْرِمَ إذا توجَّهْنا.

765 - ، على أن يَدفَعَ كلُّ واحِدٍ مِنهم مَبلَغًا مِن المالِ مُساوِيًا في العَدَدِ لِما يَدفَعُه الآخَرونَ، وذلك عنْدَ.

الموسوعات (42792)

الصفحات المتجددة (408)